عصام كاريكا يكشف سر اختفائه عن الساحة الفنية في واحد من الناس
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
قال الفنان عصام كاريكا إنه منذ خمس سنوات قد توقف عن عمل أي أغاني له ، وأصبح كل تركيزه على تقديم ألحان.
وقال: أنا في الأساس ملحن والغناء جاء مع الوقت وأثناء مسيرتي الفنية ، عندما قدمت عدد من الاغاني ونجحت.
وأضاف خلال حلوله ضيفا ببرنامج واحد من الناس مع الإعلامي دكتور عمرو الليثي في حلقة خاصة بمناسبة عيد الربيع ، أنني في الأساس ملحن وقمت بتلحين ل ١٠٠ مطرب ومطربة وممثل وممثلة ، اي قدم الحان كثيرة ناجحة بشهادة الجمهور.
وفجر مفاجأةً أن الأستاذ فؤاد المهندس غني له من ألحانه " فوازير عمو فؤاد " والحلقة ال ١٦ وكانت الفنانة هبة مجدي وكانت طفلة وقام بالغناء والفنانة ليلي طاهر ، كما لحنت للفنان الكبير عبد المنعم مدبولي بمسلسل " اجري اجري ".
كما قدم كاريكا خلال الحلقة باقة من أجمل أغانيه.
كما كشف خلال الحلقة عن الأغنية التي كانت سبب شهرته ؟ وكيف يختار كلمات أغانيه ؟ ونشأته بأسوان ، .. وكواليس وأسرار ليلة زفاف ابنته وأقرب الأصدقاء له في الوسط الفني ، ورأيه فى حال الغناء خلال الفترة الأخيرة ، وكيف يري أغانى المهرجانات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة هبة مجدي الساحة الفنية الفنان عصام كاريكا الفنانة ليلى طاهر عبد المنعم مدبولي
إقرأ أيضاً:
عصام السيد يكشف كواليس تغيير اسم «مكتبة الأسرة» في عهد الإخوان
قال المخرج المسرحي عصام السيد إنه «في عهد الإخوان عام 2013، كان هناك اجتماع تم إعداده في مكتب المنتج هشام عبد الخالق، وشارك فيه جميع الكيانات الثقافية، أبرزهم الدكتور محمد العدل والمخرج ناصر عبد المنعم، بالإضافة إلى ممثلين عن مجموعة من الفنانين الذين شاركوا في ثورة 25 يناير، كما تم الاتصال بمحمد هاشم في ميريت كمثثل عن مجموعة من الفنانين والأدباء من أجل التغيير».
ثورة ثقافية ضد وزير إخوانيوأضاف «السيد»، خلال لقائه في برنامج «الشاهد»، الذي يقدمه الإعلامي محمد الباز، عبر قناة «إكسترا نيوز»: «قررنا في ذلك الاجتماع أن نفعل شيئًا مضادًا لوزير الثقافة الإخواني علاء عبد العزيز، الذي أجبر عددًا كبيرًا من القيادات الثقافية في مصر على ترك مناصبهم، مثل الدكتور أحمد مجاهد، حيث ادعى حينها أن انتدابه اقترب من الانتهاء، لكن السبب الحقيقي وراء ذلك الأمر، أنه كان هناك مجموعة كتب تصدر اسمها مكتبة الأسرة، والتي كانت متواجدة منذ عهد الرئيس الراحل محمد حسني مبارك».
مشروع مكتبة الأسرةوتابع: «مشروع مكتبة الأسرة كان لجميع المصريين، وكان يوفر الكتب بأسعار رخيصة للغاية، ولكن وزير الثقافة الإخواني كان يريد تغيير اسم المشروع لاسم مكتبة الثورة المصرية، ولم يكن يدرك حينها أن المكتبة تصدر سلاسل عن أدب الثورة».