هيئة المعابر: توقف حركة المسافرين ودخول المساعدات بشكل كامل لقطاع غزة
تاريخ النشر: 7th, May 2024 GMT
أعلنت هيئة المعابر في غزة توقف حركة المسافرين ودخول المساعدات بشكل كامل إلى قطاع غزة.
وفي وقت سابق؛ أفادت هيئة المعابر في غزة بأن الجيش الإسرائيلي اقتحم معبر رفح، فيما أفاد إعلام إسرائيلي بأنه تم إطلاق قذائف هاون على معبر كرم أبو سالم.
وكان إعلام فلسطيني أفاد بأن هناك قصفا مدفعيا عنيفا يستهدف محيط معبري رفح وكرم أبو سالم.
وذكرت «العربية» أن آليات إسرائيلية تنتشر قرب محيط معبر رفح وتستهدف بعض المباني التابعة له.
وذكر مصدران لموقع اكسيوس بأن الساعات القليلة المقبلة ستشهد تولي قوات الاحتلال الفلسطينية السيطرة على معبر رفح من الجانب الفلسطيني.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
فعاليات الجلسة الثانية لقطاع الابتكار والتدريب ضمن المؤتمر العلمى لجامعة عين شمس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقدت جامعة عين شمس، الجلسة الثانية لقطاع الابتكار والتدريب بجامعة عين شمس، اليوم السبت، ضمن فعاليات المؤتمر العلمي الثاني عشر للجامعة " لتحالف والشراكات".
وذلك تحت عنوان " الشراكات بين الصناعة والأوساط الأكاديمية في التدريب والابتكار و ريادة الأعمال ".
والمقام تحت رعاية محمد ضياء زين العابدين رئيس الجامعة وغادة فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والقائم بأعمال نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث.
ترأس الجلسة نيفين عاصم الرئيس التنفيذي لقطاع الإبتكار والتدريب وشاركها وئام محمود المدير التنفيذي لمركز الابتكار و ريادة الأعمال وإدارة دينا صفوت الأستاذ المساعد بكلية طب الأسنان، وبحضور اسلام عدلى مدير النشاط الطلابى ASU-iClub و فريق عمل مركز الابتكار وريادة الاعمال وفريق عمل مركز التدريب والتطوير الي جانب نخبة متميزة من الاساتذة.
خرجت الجلسة بعدد من التوصيات من أهمها إنشاء مشاريع بحثية وتطوير مشتركة حيث يمكن للطلاب وأعضاء هيئة التدريس العمل على مشكلات العالم الحقيقي جنبًا إلى جنب مع المتخصصين في الصناعة . تعزيز الابتكار والتفكير الريادي لدى الطلاب من خلال الهاكاثونات والحاضنات وبرامج دعم الشركات الناشئ تعزيز تطوير أعضاء هيئة التدريس من خلال توفير الفرص لأعضاء هيئة التدريس لاكتساب الخبرة الصناعية من خلال المشاريع الاستشارية وبرامج التطوير المهني.
أهمية الاستفادة من الشراكات القوية بين الجامعات والصناعة لدفع الابتكار وريادة الأعمال. وذلك من خلال إبرام اتفاقيات تعاون رسمية، يمكن للجامعات الوصول بها إلى موارد تساعد على الوصول إلى نماذج نصف صناعية، أهمية وضع استراتيجيات فعالة لتسويق الملكية الفكرية والابتكارات التي تنتجها الجامعة. ويشمل ذلك إنشاء مكاتب لنقل التكنولوجيا، وتبسيط عمليات براءات الاختراع والترخيص، وتعزيز التعاون مع شركاء الصناعة لجلب التقنيات التي طورتها الجامعات إلى السوق، الاستفادة من أنظمة الدعم المختلفة وفرص النمو المتاحة التي يقدمها القطاع المصرفي في الدولة والاستثمارات التي تضخها الشركات للإستثمار في الشركات الناشئة و دعم المشاريع البحثية وتطويرها.