خطوة بخطوة.. طريقة سهلة لعمل أم علي على أصولها
تاريخ النشر: 8th, May 2024 GMT
تعتبر طريقة عمل أم علي هو نوع هو حلى سريع ولذيذة، وهي من الحلويات الشرقية الشهية، والمغذية لأحتوائها على مكونات مفيدة ومغذية سوف تنال إعجاب الأطفال والكبار.
وقدم الشيف سنان بطرس، طريقة عمل أم علي، وهي من وصفات المطبخ العربي، ويمكن تحضيره في المنزل في اقل من ساهة ونصف، وتكفي هذه الوصفة لحوالي 4 أشخاص، وإليكم الوصفة بالتفصيل في السطور التالية.
طريقة عمل أم علي
مقادير طريقة عمل أم علي :
5 ورق عجينة الميلفاي
¼ كوب لوز
¼ كوب بندق
5 كوب حليب
1 كوب سكر
½ كوب زبيب
2 ملعقة كبيرة زبدة
3 ملعقة كبيرة قشطة
طريقة عمل أم علي :
نحمّي الفرن ثم نتركه على درجة حرارة متوسطة.
_ نضع في طاجن كبير ورقات عجينة الميلفاي وندخلها الفرن حتى تتحول للون الذهبي.
_ نضع في وعاء آخر: اللوز والبندق وندخل الوعاء إلى الفرن لمدة 5 دقائق حتى تتحمّص المكسرات ثم نقشّرها ونتركهم قليلًا على جنب.
_نضع الحليب في مقلاة تيفال على النار ويضاف إليه السكر، ثم نقلّب حتى تمام الذوبان.
_تضاف على عجينة الميلفاي كل من: اللوز والبندق المحمّص والزبيب وخليط الحليب والسكر.
_ ندخل الطاجن إلى الفرن ونتركه ربع ساعة حتى تنفش العجينة وتتشرّب الحليب.
_ نخرج الطاجن ويضاف إليه الزبدة والقشطة ونرجعه الفرن مرة أخرى لمدة ربع ساعة جديدة ويمكنك تشغيل الشواية فى آخر دقيقتين حتى تحصل على اللون الذهبى لوجة أم على .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أم على عمل أم علي طريقة عمل أم على المطبخ العربي الحلويات الشرقية طریقة عمل أم علی
إقرأ أيضاً:
أمهات في غزة يُرضعن أطفالهن ماءً بدل الحليب وسط حصار وتجويع ممنهج
#سواليف
حذّرت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) من دخول قطاع #غزة مرحلة غير مسبوقة من #المجاعة_الكارثية، بفعل #حصار شامل تفرضه قوات #الاحتلال منذ أكثر من خمسة أشهر، واصفة ما يجري بأنه أخطر مراحل #الإبادة_الجماعية، في ظل إغلاق كامل للمعابر ومنع إدخال الغذاء والدواء و #حليب_الأطفال لأكثر من مليوني فلسطيني، بينهم 40 ألف رضيع مهددون بالموت الفوري، و60 ألف سيدة حامل تواجه مصيرًا قاتمًا في ظل انعدام الرعاية الطبية.
وأكدت الحركة أن الاحتلال حوّل الغذاء إلى سلاح #قتل بطيء، واستخدم #المساعدات كأداة فوضى ونهب، تحت إشراف مباشر من جيشه وطائراته، في إطار سياسة ممنهجة تقوم على “هندسة #الفوضى_والتجويع “، لإفشال أي توزيع منظم وآمن للمساعدات، ومنع الفلسطينيين من الوصول إلى الحد الأدنى من احتياجاتهم الإنسانية.
وفي الوقت الذي يحتاج فيه القطاع إلى أكثر من 600 شاحنة مساعدات ووقود يوميًا، فإن ما يُسمح بدخوله فعليًا لا يمثل سوى نسبة ضئيلة لا تُسهم في كبح الانهيار الإنساني المتسارع. وبلغت الكارثة مستوى أجبرت فيه أمهات على إرضاع أطفالهن الماء بدلًا من الحليب، وسُجّل حتى الآن استشهاد 154 فلسطينيًا بسبب الجوع، بينهم 89 طفلًا، في حين تتزايد الإصابات اليومية بسوء التغذية وسط انهيار شبه كامل للمنظومة الصحية.
مقالات ذات صلةوفي الوقت الذي تتصاعد فيه الإدانات الدولية، يواصل الاحتلال الترويج لما وصفته الحركة بـ”مسرحيات” إنزال مساعدات جوية وبرية محدودة، تسقط في مناطق خطرة سبق وأمر بإخلائها، ما يجعلها عديمة الفائدة، بل وتهدد حياة المدنيين الذين يحاولون الوصول إليها. وترافق ذلك مع استهداف مباشر لفرق تأمين المساعدات، وفتح ممرات لعصابات النهب تحت حماية جيش الاحتلال، ضمن خطة متعمدة لإدامة المجاعة كوسيلة حرب.
ودعت حركة حماس المؤسسات الدولية إلى فضح سلوك الاحتلال القائم على “هندسة التجويع” وتعريته قانونيًا وأخلاقيًا، باعتباره جريمة حرب مكتملة الأركان ومتعمدة، لا تقل خطورة عن القصف والتدمير. وشدّدت على أن كسر الحصار وفتح المعابر فورًا ودون شروط هو الحل الوحيد لإنهاء الكارثة في غزة، محذّرة من أن أي تأخير يعني المضي نحو مرحلة إبادة جماعية ممنهجة، تستهدف بالدرجة الأولى الأطفال، والمرضى، وكبار السن.
وفي ختام بيانها، وجّهت الحركة نداء إلى الشعوب الحرة والمنظمات الحقوقية والإنسانية حول العالم لتصعيد تحركاتها، والعمل على فرض آلية أممية مستقلة وآمنة لإدخال وتوزيع المساعدات، بعيدًا عن تحكم الاحتلال وسياساته الإجرامية.