تسجيل المتسابقين وفحص المركبات المشارِكة في رالي تبوك
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
خضعت اليوم المركبات المشاركة في النُسخة الثانية من رالي تبوك تويوتا 2024 والتي ستنطلق أولى مراحلها غداً، ضمن الجولة الثانية من بطولة السعودية تويوتا للراليات، لعمليات الفحص الفني في مقر الفحص المجهز بالرالي الذي ينظمه الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية بالتعاون مع وزارة الرياضة، استعداداً للمشاركة في الرالي.
وطبقت الأجهزة الفنيّة شروط وأنظمة الاتحاد الدولي للسيارات على جميع المركبات المشاركة، بالإضافة إلى التأكد من اشتراطات السلامة المتَّبعة بمثل هذه البطولات والمنافسات الرياضية، كما أنهت اللجان المتخصصة بالاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية تسجيل المشاركين والمتسابقين في الرالي.
وسيشهد الرالي مشاركة واسعة تتضمن 35 سيارة، و18 دراجة نارية، و8 دراجات نارية رباعية العجلات “كواد”، كما بدأت اللجان باستقبال وتسجيل أسماء المشاركين في مختلف فئات الرالي، حيث يصل عددهم لأكثر من 90 متسابقاً ومتسابقة يمثلون 13 دولة من مختلف أنحاء العالم.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
«حزب صوت الشعب» يشكر المشاركين بالاعتصام ويدعو لمواصلة الحراك السلمي أمام البعثة الأممية
وجّه حزب صوت الشعب شكره وتقديره إلى المواطنين الليبيين الذين شاركوا في الاعتصام السلمي المفتوح أمام مقر بعثة الأمم المتحدة للدعم السياسي في ليبيا، استجابة لدعوة الحزب، مؤكدًا أن هذه المشاركة جسّدت وعي الشعب الليبي وتمسكه بسيادته ورفضه لأي وصاية خارجية.
وقال الحزب في بيان تلقت شبكة “عين ليبيا” نسخة منه، إن “مشاركة الأحرار من أبناء وبنات الوطن في هذا الحراك الشعبي أثبتت للعالم أن في ليبيا شعبًا لا يُقهر، ويرفض التلاعب بمصيره ومستقبله”.
وجدد الحزب دعوته إلى أبناء الشعب الليبي كافة، ممن وصفهم بـ”الوطنيين الغيورين”، إلى المشاركة الواسعة في الاعتصام السلمي المقرر يوم الجمعة 30 مايو 2025، أمام مقر البعثة الأممية في العاصمة طرابلس، للتعبير عن رفضهم للأجسام السياسية “المنتهية الولاية” ودور البعثة الأممية الذي وصفه بـ”الفاشل”.
وأضاف البيان أن الاعتصام “ليس مجرد وقفة احتجاجية، بل هو موقف وطني وتاريخي يعبر عن إرادة شعب يرفض الخضوع، ويواجه محاولات التمديد للأجسام السياسية المتصارعة التي تنهش جسد الوطن”.
واختتم الحزب بيانه بالتأكيد على أن “ليبيا لن تتحرر إلا بإرادة شعبها العظيم”، داعيًا إلى رفع صوت الشعب عاليًا في وجه الوصاية والتدخلات الأجنبية.