237 مليار ليرة عجز في الميزان النقدي للخزانة التركية
تاريخ النشر: 9th, May 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت وزارة الخزانة والمالية التركية تسجيل العائدات النقدية للخزانة 625 ميار و866 مليون ليرة، والنفقات النقدية 862 مليار و845 مليون ليرة خلال الشهر الماضي.
وبلغت النفقات بدون الفوائد نحو 757 مليار و654 مليون ليرة ومخصصات الفائدة نحو 105 مليار و191 مليون ليرة، بينما سجل الميزان بدون الفوائد عجزًا بنحو 131 مليار و788 مليون ليرة.
وسجل الميزان النقدي لشهر أبريل/نيسان عجزًا بنحو 236 مليار و979 مليون ليرة.
هذا وبلغت الزيادة النابعة من فارق سعر الصرف 5 مليار و412 مليون ليرة، كما تراجع صافي حساب الخزانة\البنك بنحو 134 مليار و126 مليون ليرة.
Tags: ارتفاع عجز الميزان النقدي في تركياالخزانة والمالية التركية
© 2024 جميع الحقوق محفوظة -
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: الخزانة والمالية التركية
إقرأ أيضاً:
تركيا تلغي الرسوم الجمركية على واردات قطر وتعلن اكتشافات طاقية بقيمة 34 مليار دولار
أعلنت تركيا، الأربعاء، عن قرار رئاسي جديد نُشر في الجريدة الرسمية، يقضي بإلغاء الرسوم الجمركية على مجموعة من السلع المستوردة من دولة قطر، وذلك في إطار تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين.
وبحسب ما نقلته وكالة "الأناضول"، فإن القرار يشمل تعديلًا في نظام التعريفة الجمركية، يقضي بفرض رسوم بنسبة 0% على عدد من السلع القطرية، من بينها التمور، الكتان، التبغ، وحجر الخفاف. ومن المقرر أن يدخل القرار حيّز التنفيذ اعتبارًا من 1 أغسطس 2025.
إجلاء 3500 شخص في تركيا بسبب حرائق الغابات
تقارير عبرية تزعم هروب زوجة يحيى السنوار من غزة إلى تركيا
ويأتي هذا التطور بالتزامن مع إعلان أنقرة عن تحقيق اكتشافات ضخمة في قطاعي النفط والغاز، تقدر قيمتها بنحو 34 مليار دولار خلال عام 2025، ما يعكس مساعي تركيا لتحويل موقعها الجيوسياسي إلى رافعة اقتصادية كبرى.
وفي سياق متصل، جدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التأكيد على أهمية مشروع "طريق التنمية" الذي سيربط ميناء الفاو العراقي بأوروبا مرورًا بالأراضي التركية. وخلال كلمته في المنتدى العالمي لربط النقل الذي انعقد في إسطنبول، أوضح أردوغان أن المشروع من المتوقع أن يحقق إنتاجًا اقتصاديًا يتجاوز 50 مليار دولار خلال عشر سنوات، ويوفر نحو 63 ألف فرصة عمل سنويًا في المتوسط.
وأضاف الرئيس التركي أن التطورات الجيوسياسية الأخيرة، لا سيما التوترات في مضيق هرمز والمجال الجوي الإقليمي، تؤكد الحاجة الماسة إلى تأمين خطوط الإمداد والنقل، في ظل تنامي المخاطر التي تهدد استقرار تدفقات التجارة والطاقة في المنطقة.