العراق يرحب بقرار إعادة النظر في عضوية فلسطين بالأمم المتحدة
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
سرايا - رحبت وزارة الخارجية العراقية، باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة، قرارا يوصي بإعادة النظر في عضوية فلسطين في الأمم المتحدة.
وقالت الوزارة ببيان صحافي: ندعم جميع الجهود والمساعي الدولية الرامية بحصول، فلسطين على العضوية الكاملة بالأمم المتحدة.
وأضافت ان تأييد (143) عضوا للقرار يكشف الدعم الدولي الكبير للشعب الفلسطيني، في نيل حقوقه المشروعة، ويعزز امتيازات دولة فلسطين في جميع أنحاء العالم لأهمية القرار التاريخي، مشيرة الى ان هذا القرار يعد خطوة أولى نحو استعادة كامل الحقوق الفلسطينية، ويسهم في تحقيق السلم بالمنطقة.
إقرأ أيضاً : الاحتلال يزعم إدخال 200 ألف لتر من الوقود إلى غزة .. والأمم المتحدة تحذرإقرأ أيضاً : 34,943 شهيدا و78,572 جريحا منذ بدء العدوان على غزةإقرأ أيضاً : محلل إسرائيلي: تل أبيب تطبق «بديلا أمريكيا» لاجتياح رفح
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: فلسطين فلسطين فلسطين العالم العالم فلسطين العراق غزة الاحتلال
إقرأ أيضاً:
أوقفوا حربنا أيضا.. زيلينسكي يهنئ ترامب على وقف إطلاق النار في غزة
دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا كما فعل في الشرق الأوسط، وذلك في مكالمة هاتفية بين الزعيمين أمس السبت.
قال زيلينسكي إنه إذا تمكن ترامب من إيقاف حرب واحدة، "فيمكن إيقاف أخرى". وجاءت المحادثة بين الرئيسين الأمريكي والأوكراني بعد يوم من شن روسيا هجومًا واسع النطاق على البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا، مما تسبب في انقطاع التيار الكهربائي في أجزاء من كييف وتسع مناطق أخرى من البلاد.
في الأشهر الأخيرة، شهدت المحادثات الدبلوماسية لإنهاء الحرب في أوكرانيا، تباطؤًا. ووفقًا لكييف، يُعزى هذا التباطؤ إلى أن الحرب في غزة بين إسرائيل وحماس كانت محط أنظار العالم.
التقى ترامب بفلاديمير بوتين في أغسطس، لكن اجتماع القمة في ألاسكا لم يسفر عن اتفاق لإنهاء الحرب في أوكرانيا.
قال زيلينسكي أمس: "أجريت محادثةً مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وكانت محادثةً مثمرة وإيجابية للغاية". وهنأ ترامب على "وقف إطلاق النار الاستثنائي" في غزة. وأضاف: "إذا كان من الممكن وقف حرب في منطقة ما، فمن المؤكد أنه يمكن وقف حروب أخرى أيضًا، بما في ذلك الحرب الروسية"، داعيًا ترامب إلى الضغط على الكرملين للتفاوض.
وصلت العلاقات بين ترامب وزيلينسكي إلى أدنى مستوياتها في فبراير، خلال "قمة الصراخ" أمام الكاميرات، والتي انتهت بطرد زيلينسكي من البيت الأبيض.
منذ ذلك الحين، تحسنت العلاقات بشكل ملحوظ، واتبع ترامب نهجًا متعاطفًا مع كييف، ونهجًا أكثر انتقادًا لموسكو. في سبتمبر، كتب على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي أن على كييف أن تسعى إلى "استعادة" جميع الأراضي التي استولت عليها، بمساعدة أوروبا وحلف شمال الأطلسي (الناتو).
في الأشهر الأخيرة، اتهمت روسيا كييف وحلفاءها الأوروبيين بتقويض جهود واشنطن لإنهاء الحرب. من جانبها، تزعم كييف والدول الأوروبية أن روسيا "تكسب الوقت" لزيادة رقعة الأراضي التي تسيطر عليها في أوكرانيا وتحسين موقفها في المفاوضات المستقبلية.