شهاب الدين أحمد: هدفي أمام الاتحاد الليبي الأفضل في مسيرتي
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
تحدث شهاب الدين أحمد لاعب وسط النادي الأهلي السابق، عن أهم هدف في مسيرته الكروية.
شهاب الدين أحمد يتحدث عن أفضل أهدافهقال شهاب الدين في تصريحات عبر برنامج "الريمونتادا" مع الإعلامي محمد بركات عبر فضائية المحور: " تواجدت في معسكر المنتخب في السودان مع الكابتن هاني رمزي وبعد عودتي جوزيه "قال لي أنا اشتغلت مع المجموعة دي".
وتابع: "منذ تلك اللحظة أصبحت بعيدًا عن الفريق، وكنت أتواجد لمدة 3 مواسم داخل النادي ولكني قررت المغادرة".
وأكمل: "كنت أقدم أداء جيد وعلى الرغم من ذلك كنت لا أشارك بشكل مستمر لذلك كنت أتحدث، ولو عاد بي الزمن رد فعلي الحالي سيكون أقل من الماضي بالطبع".
وأتم: "بالطبع، هدفي فى شباك الاتحاد الليبى فى الدقيقة 94 من عمر المباراة، التى منح به بطاقة العبور للأهلى لدور الثمانية فى دورى أبطال إفريقيا 2010، هو الأهم في مسيرتي الكروية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شهاب الدين أحمد الأهلي الاتحاد الليبي الأهلي والاتحاد الليبي شهاب الدین
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تدعو لتدريس الدين الإسلامي في جميع مدارسها
وجه الاتحاد الألماني للتعليم والتربية دعوة إلى ضرورة إتاحة حصص الدين الإسلامي في المدارس على مستوى ألمانيا.
ونقلت صحف شبكة "دويتشلاند" الألمانية الإعلامية تصريحات رئيس الاتحاد، جيرهارد براند، والذي قال فيها: "نعمل من أجل ضمان تمكين جميع المؤمنين من التحدث عن دينهم في المدرسة وتلقي معلومات ذات صلة بدينهم وبديانات أخرى".
وحث براند الساسة على إدخال وتوسيع نطاق تعليم الدين الإسلامي في المدارس على مستوى ألمانيا، وتوفير الكوادر والتمويل اللازمين، وتنفيذ الإجراءات على الفور لتحقيق الهدف على المدى المتوسط.
وتشار إلى أن إتاحة حصص تعليم الدين الإسلامي يختلف باختلاف الولايات في ألمانيا فبعض الولايات - مثل شمال الراين-ويستفاليا وبافاريا - تقدم بالفعل مثل هذه الحصص.
كما شدد براند علي ضرورة تقييم هذه العروض القائمة بالفعل، وتحسينها عند الحاجة، وتوسيع نطاقها بسرعة.
ومن جانبه، اعتبر رئيس الاتحاد الألماني للمعلمين، شتيفان دول، أن حصص الدين تمثل ثقلا موازنا للمعتقدات الأصولية.
وصريح في تصريحات لـ"دويتشلاند": "حصص الدين في المدارس العامة، التي يقدمها معلمون مُدرّبون في ألمانيا ومعتمدون من الدولة، يمكن أن تشكل ثقلا موازنا للمعتقدات الأصولية، التي تنقل من العائلة أو عبر دعاة أصوليين عبر الإنترنت".
ويعيش في ألمانيا حوالي 5.5 مليون مسلم بحسب التقديرات .