جيش الاحتلال: مروحيات سلاح الجو تستقبل الرهائن العائدين إلى إسرائيل
تاريخ النشر: 13th, October 2025 GMT
اعلن الجيش الإسرائيلي، منذ قليل، بإن مروحيات سلاح الجو في طريقها لاستقبال الرهائن العائدين الى إسرائيل، وفقا لوكالة سكاي نيوز عربية.
وعلى صعيد اخر، تستضيف مدينة شرم الشيخ الاثنين قمة دولية لإنهاء الحرب في غزة، بمشاركة زعماء من دول عربية وأوروبية، وسط إشراف أميركي كامل على جدول الأعمال وترتيبات الحضور، فيما يُتوقَّع أن يكون الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
واكدت مصادر دبلوماسية أن القمة ستُعقد برئاسة الرئيسين عبد الفتاح السيسي ودونالد ترامب، بمشاركة كبار المسؤولين الأميركيين، بينهم وزير الخارجية ماركو روبيو، وزير الدفاع بيت هيغست، مدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف، ورئيس هيئة الأركان دان كين.
حماس لن تشارك في القمة، بينما ستُمثَّل السلطة الفلسطينية بوفد رسمي يرأسه الرئيس محمود عباس (أبو مازن)، بعد ضغوط عربية مكثفة لضمان حضورها. في حين أعلنت مصر اليوم عن دعوة رئيس الحكومة الإسرائيلية نتنياهو الى في القمة بعد اتصال تلقاه نتنياهو من السيسي دعاه من خلاله للمشاركة في القمة الدولية، لكن بيان لاحق صادر عن دعوة نتنياهو أكد رفض نتنياهو تلبية الدعوة بسبب تزامنه مع عيد سيمحات توراة.
وسيحضر من الجانب الأوروبي كل من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، المستشار الألماني فريدريش ميرتس، رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، ورؤساء حكومات إسبانيا، إيطاليا، اليونان، قبرص، والنرويج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الاحتلال سلاح الجو حماس وزير الخارجية الرئيس الأميركي
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: أصدرت تعليمات بإحباط مخططات رائد سعد بعد هجوم ضد قواتنا في غزة
أعلن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه أصدر تعليمات مباشرة بإحباط ما وصفه بـ«مخططات» القيادي في حركة حماس رائد سعد، وذلك عقب هجوم استهدف قوات الاحتلال في قطاع غزة.
إعادة تسليح حركة حماسووفقا لنبأ عاجل أفادت به قناة “القاهرة الإخبارية”؛ قال نتنياهو إن رائد سعد كان منشغلاً بإعادة تسليح حركة حماس والعمل على تعزيز قدراتها العسكرية، معتبرًا أنه يشكل «تهديدًا مباشرًا» لقوات الاحتلال.
وفي بيان مشترك صادر عن نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي يوآف كاتس، أكد الجانبان أن محاولة اغتيال رائد سعد جاءت ردًا على إصابة جنديين إسرائيليين في هجوم وقع صباح اليوم داخل قطاع غزة، مشددين على أن العمليات العسكرية ستتواصل وفق ما وصفاه بـ«متطلبات الأمن».