علاء نبيل ومحمد على يستقبلان المدربين المتقدمين للرخصة A
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حرص علاء نبيل المدير الفني لاتحاد الكرة و جمال محمد على مدير إدارة المدربين على مقابلة المدربين المتقدمين للحصول على الرخصة A .
شهدت الجلسة مراجعة الأوراق والشهادات الخاصة بالمتقدمين من قبل علاء نبيل و جمال محمد علي ، حيث شهدت الجلسة تواجد عدد من المدربين على رأسهم أحمد سامي و عبد الحميد حسن و أحمد صالح و يوسف حمدي و رضا شحاته .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الكابتن علاء نبيل يجتمع
إقرأ أيضاً:
أشد أكتر| لقطة طريفة على الهواء بين مذيع وأحمد نبيل رائد البانتومايم
"تعالى.. طب أشد أكتر من كده علشان تيجي".. بهذه الكلمات الطريفه افتتح مذيع قناة إكسترا نيوز الفضائية فقرة خاصة من برنامجه مع الفنان الكوميدي أحمد نبيل رائد فن بانتومايم، ذلك الفن الذي يعتمد على الصمت وإيصال المعنى بدون الحديث كلمه واحد.
فن له خصوصية خاصة ولا يجيده الكثيرين كونه يحتاج لمهارات فردية، تميز بها الفنان أحمد نبيل، وظهر هذا الأمر جليًا مع أول لحظات ظهوره في الفقرة بعد أن جلس وشرب القهوة وقراء الجريدة، رغم أن كل هذه الأمور في الواقع لم تحدث لكن فنه الصامت استطاع إيصال هذه الأمور بطريقه سلسلة وكأنها حدثت بالفعل.
وخلال الحلقة كشف الفنان أحمد نبيل، أحد رواد التمثيل الصامت في مصر، عن كواليس بداياته الفنية، موضحًا أن شغفه بفن الحركة قاده لاكتشاف فن البانتوميم، الذي يقوم فيه الممثل بالتعبير عن مواقف وأشياء غير موجودة، مثل التظاهر بوجود كتاب أو كوب وشرب مشروب ساخن، ما يستدعي إيصال إحساس "اللسعة" للجمهور من دون كلمات.
الفرق بين التمثيل الصامت والبانتوميموأوضح أحمد نبيل، خلال حديثه مع الإعلامي محمود السعيد ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»،، أن الفرق بين التمثيل الصامت والبانتوميم يكمن في أن الأول لا يعتمد على أي أصوات أو مؤثرات، بينما الثاني يستخدم الجسد فقط للتعبير عن مواقف يومية أو درامية، مشيرًا إلى أنه بدأ رحلته من خلال حبّه للحركة وليس للكلمة.
وأضاف أحمد نبيل، أنه تأثر بشخصية شارلي شابلن، وبدأ يرتدي ملابسه ويؤلف مشاهد شبيهة بأسلوبه، مؤكدًا أن ذلك كان بداية وعيه بفكرة الأداء الجسدي. ولفت إلى أنه تعرّف لاحقًا على فن البانتوميم بشكل أعمق بعد قراءته لكتب متخصصة خلال ستينيات القرن الماضي.
كن أحمد نبيل ولا تكن شارلي شابلنواختتم نبيل حديثه بكلمة لا ينساها قالها له أحد المستشرقين الأمريكيين بعد أن شاهده يؤدي عرضًا صامتًا: "كن أحمد نبيل ولا تكن شارلي شابلن"، مشيرًا إلى أن تلك العبارة شكّلت نقطة تحول في مسيرته الفنية، ودفعته لصناعة أسلوبه الخاص في هذا الفن الراقي.