قال الناقد الفني علي الكشوطي، إنّ الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية نجحت في إنتاج دراما وسينما الوعي، وهو ما ظهر في مسلسلات الاختيار ومليحة وفيلم السرب وفيلم الممر.

الفن يجعل الجمهور يعيش في الأحداث الجارية

وأضاف «الكشوطي»، في حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وجومانا ماهر: «عندما نسمع عن الضحايا والشهداء، فإنّنا نتعامل مع أرقام دون أن يعلم أو يدرك بعضنا أن هذه الأرقام بشر لديهم نجاحات وأسر وحياة كاملة، لكن عندما يجعل الفن الجمهور يعيش في هذه الحياة الكاملة ويعلم جيدا أهمية التضحيات واستشهاد أبناء مصر، فإنّ المتلقي يشعل بحجم التضحيات، ويدرك جيدا أنها ليست مجرد أرقام».

عن فيلم السرب

وتابع: «أبطال فيلم السرب يدركون أنه عمل وطني، ويتعاملون مع المشاركة فيه على أنها أمر واجب، ولم يتحدث أحد عن ترتيب الأسماء أو حجم الأدوار أو أي شيء آخر، فهناك تناغم كبير بينهم، لأنّهم يعلمون جيدا أنه واجب وطني تجب المشاركة فيه، كما أن وجود هذا العدد الكبير من النجوم حقق الجانب التجاري من العمل، وبالتالي، فإن الفيلم قدم جرعة وطنية وجرعة الفخر والعزة، بالإضافة إلى الاستمتاع بالعمل الفني كسينما».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فيلم السرب مليحة الاختيار الشركة المتحدة المتحدة

إقرأ أيضاً:

كوبا: على الولايات المتحدة إخراجنا من قائمة الدول التي يُزعم أنها “ترعى الإرهاب”

الجديد برس:

استنكرت كوبا وضع الولايات المتحدة اسمها ضمن قائمة الدول، التي يُزعم أنها “ترعى الإرهاب”، قائلةً إنها “قائمة أحادية الجانب، ولا أساس لها من الصحة”.

ووفق بيان للخارجية الكوبية، فإن “الهدف الوحيد لهذه القائمة هو تشويه سمعة دول ذات سيادة، واتخاذها ذريعة لفرض عقوبات اقتصادية قسرية عليها، كتلك التي فُرضت على كوبا، بلا رحمة”.

وأكدت أن مطالبة الحكومة الأمريكية بتعديلها “لا تزال قائمة، بحزم وتكرار”، ليس فقط من جانب الشعب الكوبي وعدد من الحكومات، وخصوصاً في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، بل أيضاً من جانب المنظمات السياسية والاجتماعية والدينية في الولايات المتحدة.

وشدّدت الخارجية الكوبية على أن “الحقيقة الواضحة والمطلقة هي أن كوبا لا ترعى الإرهاب، بل كانت ضحية له، بما في ذلك إرهاب الدولة”.

وأشارت إلى أن الولايات المتحدة تدرك تماماً “مدى الضرر الكبير الذي تُلحقه العقوبات والإجراءات، والأثر الترهيبي الذي يلحق بالاقتصاد الكوبي”، والذي يؤثر تلقائياً في أي دولة يتم إدراجها في مثل هذه القائمة، “بغض النظر عن الحقيقة”.

واختتمت الخارجية بيانها بالتأكيد أن كوبا تتعاون بصورة كاملة مع الولايات المتحدة، كما تفعل ذلك مع المجتمع الدولي بأسره أيضاً.

وأبقت وزارة الخارجية الأمريكية على اسم جمهورية كوبا في القائمة الأمريكية للدول “الراعية للإرهاب”، وتم رفعه فقط من قائمة الدول التي لا تتعاون مع الجهود الأمريكية للقضاء على الإرهاب، بصورة كاملة.

مقالات مشابهة

  • وزيرالنقل يتابع خطوات إنتاج عربات مترو الأنفاق في شركة كاف الإسبانية
  • وزير النقل يتابع خطوات إنتاج عربات مترو الأنفاق في شركة «كاف» الإسبانية
  • عن السقوط الأخلاقي للغرب في اختبار غزة
  • نيكي هايلي تعلن دعمها لـ "ترامب" في انتخابات 2024
  • بعد منافسة شرسة معه.. هايلي ستدعم ترامب لرئاسة أميركا
  • هل نجحت روسيا في إخراج أميركا من منطقة الساحل الأفريقي؟
  • يلين: إنتاج الصين بقطاع الطاقة المتجددة يتجاوز الطلب العالمي
  • الأمم المتحدة تحيي اليوم الدولي للشاي
  • الشركة السعودية لشراء الطاقة تسجل أرقاماً قياسية عالمية جديدة في انخفاض تكلفة إنتاج الكهرباء من طاقة الرياح
  • كوبا: على الولايات المتحدة إخراجنا من قائمة الدول التي يُزعم أنها “ترعى الإرهاب”