تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تمتلئ صفحات التاريخ منذ قرون وحتى العصر الحديث، بالأحداث التي وقعت في مثل هذا اليوم، الثالث من مايو، والذي صادف العديد من المناسبات الاجتماعية والسياسية المهمة.

ونستعرض في السطور التالية، مجموعة من الأحداث المهمة والمميزة التي شهدتها العديد من دول العالم في مثل هذا اليوم، ومن أبرزها:

 

1805 - عمر مكرم يقود ثورة شعبية ضد تعسف الوالي العثماني خورشيد باشا، وقد نجحت هذه الثورة في إقصائه عن الحكم واختيار محمد علي باشا واليًا على مصر.

1888 - البرازيل تحرم العبودية والمتاجرة بالعبيد.

1948 - إعلان الأحكام العرفية في مصر بسبب حرب فلسطين.

1958 - الجيش الفرنسي يقوم بحركة تمرد في الجزائر على السلطة المركزية في باريس بدعم من المستعمرين الذين ألّفوا لجنة للأمن العام طالبت بالدمج التام بين الجزائر وفرنسا، ولم تنتهٍ حركة العصيان إلا بعد وصول شارل ديغول إلى رأس السلطة في 1 يونيو 1958 وسقوط الجمهورية الرابعة وقيام الجمهورية الخامسة.

1965 - جمال عبد الناصر يقطع العلاقات الدبلوماسية مع ألمانيا الغربية وذلك لإقامتها علاقات دبلوماسية مع إسرائيل.

2004 - انتخاب سونيا غاندي رئيسة لوزراء الهند وذلك بعد فوز حزب المؤتمر الوطني الهندي الذي ترأسه في الانتخابات، إلا أنها تراجعت عن توليها المنصب بتاريخ 18 مايو ولذلك بسبب الاحتجاجات التي أتت بعد الترشح وذلك كونها من أصول إيطالية.

2011 - الرئيس الأمريكي باراك أوباما يعلن عن استقالة مبعوث السلام في الشرق الأوسط جورج ميتشل، ويعيّن نائبه ديفيد هيل خلفًا مؤقتًا له.

2014 - انفجارٌ في منجمٍ للفحم الحجري في تُركيَّا يودي بحياة أكثر من 200 عامل.

2015- افتتاح مهرجان كان السينمائي 2015 في فرنسا.

2016 - مقتل مصطفى بدر الدين القيادي البارز في حزب الله اللبناني قرب مطار دمشق الدولي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: افتتاح مهرجان كان السينمائي الأحكام العرفية الجزائر وفرنسا الجيش الفرنسي انفجار منجم فحم جمال عبد الناصر حزب المؤتمر الوطني خورشيد باشا قطع العلاقات الدبلوماسية مهرجان كان السينمائي مطار دمشق

إقرأ أيضاً:

تصاعد التوتر بين الجزائر وفرنسا بسبب الحقيبة الدبلوماسية

تصاعدت الأزمة الدبلوماسية بين الجزائر وفرنسا، في عقب منع الأخيرة الدبلوماسيين الجزائريين، من حق دخول منطقة تسلم وتسليم الحقيبة الدبلوماسية، في مطارات فرنسا.

وقررت الحكومة الجزائرية، اللجوء للمعاملة بالمثل، وتقدمت بشكوى إلى الأمم المتحدة، ضد باريس باعتبار قرارها خرقا لاتفاقية فيينا.

وأعربت وزارة الخارجية الجزائرية، عن استغرابها، من الإجراء الفرنسي، وتقييد وصولهم إلى مناطق الحقائب الدبلوماسية.



ووفقا لاتفاقية فيينا المنظمة للعمل الدبلوماسي، فإن الحقائب الدبلوماسية، توفر لها الحماية، وتنقل عبرها وثائق بين الدولة وسفاراتها، ومتعلقات خاصة بها، ومراسلات، ووتكون محكمة الإغلاق بالشمع الأحمر، ويجري تسليمها باليد من وإلى موظف السفارة أو القنصلية إلى مسؤول في الطائرة، ولا يحق للدولة المضيفة فتحها أو الاطلاع على محتوياتها، ويجري تسليمها بمنطقة خاصة في المطارات.

وقالت الخارجية الجزائرية، إن القرار الفرنسي، يمس بشكل خطير، بعمل البعثة الدبلوماسية الجزائرية، وينتهك الفقرة السابعة من المادة 27 من اتفاقية فيينا لتنظيم العلاقات الدبلوماسية. والتي تشدد على حق البعثة بتسلم الحقيبة من قائد الطائرة، عبر أحد موظفي السفارة باليد بصورة مباشرة.

وكانت الأزمة تصاعدت بعد استدعاء فرنسا سفيرها بالجزائر، في نيسان/أبريل الماضي، على وقع عدة ملفات منها اعتراف باريس بسيادة المغرب على الصحراء، وملفات الهجرة، ومسألة ترحيل نشطاء جزائريين، لجوء الجزائر لوقف الواردات الفرنسية، ومنع دخول فرنسا مسؤولين جزائريين يحملون جوازات سفر دبلوماسية إلى أراضيها.

مقالات مشابهة

  • مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة ضابط في انفجار عبوة ناسفة بخان يونس
  • الحكم على 3 أطفال لاتهامهم بإنهاء حياة آخر بسلاح نارى
  • أبرز الأضرار والعادات التي تسبب ضرر على السيارات في موسم الصيف.. فيديو
  • مقتل جندي وإصابة اثنين بجروح خطيرة جراء انفجار عبوة ناسفة بناقلة جند في غزة
  • الرسائل الواضحة والمهمة التي بعث بها الأستاذ أحمد هارون
  • أطفال غزة الرضع أبرز ضحايا التجويع الإسرائيلي في غزة
  • الدفاع المدني السوري: مقتل 3 مدنيين بينهم طفل وامرأة في انفجار أحد الأبنية بريف إدلب
  • تصاعد التوتر بين الجزائر وفرنسا بسبب الحقيبة الدبلوماسية
  • مقتل 6 وإصابة 140 بسبب انفجار بريف إدلب الشمالى فى سوريا
  • ممثلة لرئيس الجمهورية..منصوري تشارك في جتماع لمجلس السلم والأمن للاتحاد الإفريقي