الخطوط الملكية المغربية تعزز أسطولها بطائرات جديدة من العملاق الأمريكي بوينغ
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
زنقة20ا علي التومي
يرتقب أن تتسلم شركة الخطوط الملكية المغربية طائرة جديدة من نوع بوينغ، طائرتان من طراز “بوينغ 787 دريملاينر” و10 طائرات من طراز “بوينغ ماكس”.
وتعد الطائرات من الطراز الحديث ذات مواصفات تكنولوجية متطورة، وستسمح للشركة المغربية بتوسيع عرض خدماتها ومواصلة تعزيز حضورها على المستوى الدولي والقاري.
وتتوفر الخطوط الملكية المغربية على خمس طائرات من طراز “ب787-8 دريملاينر”، دخلت حيز التشغيل ضمن أسطولها الضخم.
وسبق للمدير العام للخطوط الملكية المغربية، عبد الحميد عدو أن أكد في تصريح سابق أن اختيار هذه الطائرات المتطورة يندرج في إطار مواصلة استراتيجية الشركة للتوسع والتحديث المستمر لأسطولها، خاصة وأن الخطوط الملكية المغربية قد تلقت دعوة رسمية للإنضمام إلى تحالف الطيران العالمي المرموق “ون وورلد”.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الخطوط الملکیة المغربیة
إقرأ أيضاً:
السد الصيني العملاق يعيق دوران الأرض ويغيّر شكلها
اكتشف علماء أن سد "الممرات الثلاثة" في الصين، الأضخم في العالم، يؤثر بشكل طفيف على توازن ودوران الكرة الأرضية.
يقع هذا السد الضخم في مقاطعة هوبي، وسط الصين، على طول نهر اليانغتسي. وتصل طاقته الاستيعابية إلى أكثر من 40 مليار طن من المياه، ويغطي نحو 3% من احتياجات الكهرباء في الصين.
وذكر تقرير لموقع "ساستينابيليتي تايمز"، أن هذه الكمية الضخمة من المياه يمكن أن تطيل مدة اليوم بمقدار 0.06 ميكروثانية، وتُحدث تغييرا طفيفا في شكل الأرض، بحيث تصبح أكثر انتفاخا عند خط الاستواء وأقل تسطحا عند القطبين.
كما أشار تقرير لوكالة ناسا، يعود إلى عام 2005، إلى أن السد يمكن أن يؤثر على دوران الأرض.
وذكر الدكتور بنجامين فونغ تشاو، من مركز "غودارد" الفضائي التابع لناسا، أن الأفعال البسيطة، مثل قيادة السيارة، يمكن أن تؤثر بشكل طفيف على كوكب الأرض.
وأضاف، أن سد الممرات الثلاثة، بخزان مياهه الهائل، يُعد مثالا واضحا على كيفية تأثير الأنشطة البشرية، دون قصد، على الأنظمة الطبيعية لكوكبنا.
ويُعتبر هذا التأثير مشابها لتأثير زلزال سومطرة-أندمان في إندونيسيا عام 2004، الذي بلغت قوته نحو 9.3 درجات، وتسبب في تقصير مدة اليوم بنحو 2.68 ميكروثانية.
ووفقا لموقع "ساستينابيليتي تايمز"، تبدو هذه التغييرات طفيفة، لكنها تكشف مدى حساسية توازن كوكب الأرض، إذ يمكن أن يؤدي التراكم التدريجي للأنشطة البشرية إلى تأثير كبير على دوران الأرض، والمناخ، واستقرار الكوكب.