المسجد الكبير في كفر الشيخ يحصل على شهادة الاعتماد وضمان الجودة
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
أعلنت وزارة الأوقاف حصول المسجد الكبير بقرية القصابي، التابعة لمركز سيدي سالم بمحافظة كفر الشيخ، على شهادة ضمان الجودة والاعتماد في المجال الدعوي من الفئة (أ).
شهادة ضمان الجودة والاعتمادوأكد الشيخ عطا بسيوني، وكيل وزارة الأوقاف بكفر الشيخ، في تصريح خاص لـ«الوطن»، أنّ مسجد المسجد الكبير، من المساجد الرائدة والمعروفة بمركز سيدي سالم، وتُقام به كافة الاحتفالات الدينية الرسمية بقرية القصابي، لافتاً إلى أنّ المساجد ضمن 14 مسجد حصلت على شهادة ضمان الجودة والاعتماد بمحافظة كفر الشيخ.
وقدّم «بسيوني»، التهنئة للقائمين على المسجد لحصوله على شهادة ضمان الجودة والاعتماد في المجال الدعوي من الفئة (أ)، متمنياً حصول جميع مساجد كفر الشيخ على هذه الشهادة.
إعادة تقييم وضع وأداء المساجدجدير بالذكر، أنّ شهادة ضمان الجودة والاعتماد في المجال الدعوي من الفئة (أ)، تأخذ في عين الاعتبار كل ما يتصل بالمسجد مبنى ومعنى، من حيث العمارة والصيانة والأداء الدعوي، على أنّ يتم إعادة تقييم وضع وأداء المساجد التي تحصل على هذه الشهادة كل 3 سنوات لمراجعة مدى حفاظها واستمرارها على المستوى التي وصلت إليه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ وزارة الأوقاف المسجد الكبير سيدي سالم محافظة كفر الشيخ شهادة الاعتماد وضمان الجودة من الفئة أ أوقاف كفر الشيخ شهادة ضمان الجودة والاعتماد کفر الشیخ على شهادة
إقرأ أيضاً:
الزراعة النيابية:السوداني غير مكترث بالجفاف الذي يحصل في العراق
آخر تحديث: 31 يوليوز 2025 - 2:29 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت لجنة الزراعة والمياه النيابية، اليوم الخميس، أن أزمة التصحر بدأت تضرب أكثر من 20 منطقة في العراق، مشددة على ضرورة اعتماد ستراتيجية وطنية شاملة لمواجهة هذه الظاهرة البيئية الخطيرة.وقال عضو اللجنة، النائب ثائر الجبوري، في حديث صحفي، إن “المتغيرات المناخية في العراق وقطغ المياه من قبل إيران وتخفيضه من قبل تركيا وضغف السوداني وعدم أهتمامه بقدر الولاية الثانية له تُعد الأقصى على مستوى الشرق الأوسط، خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة وقلة الأمطار، إلى جانب انخفاض مناسيب المياه في نهري دجلة والفرات نتيجة تقليل الإطلاقات من الجانب التركي والإيراني”.وأضاف أن “العراق يُعد من أكثر الدول تضرراً في المنطقة بسبب موجات الجفاف الأخيرة، التي باتت تؤثر بشكل مباشر على التربة والغطاء النباتي، ما أدى إلى بروز مؤشرات واضحة على تفشي التصحر في أكثر من 20 منطقة”.وأشار الجبوري إلى أن “التصحر أصبح يشكّل تهديداً حقيقياً، ما يستدعي اعتماد ستراتيجية وطنية شاملة لمكافحة هذه الأزمة، من خلال إعادة إحياء الأحزمة الخضراء حول المدن، لما لها من دور مهم في خفض درجات الحرارة، وتقليل العواصف الترابية، وتحسين الواقع البيئي”.وشدد على “أهمية التعامل الجاد مع الملف البيئي في العراق، باعتباره من الملفات التي بدأت تؤثر على حياة المواطنين بشكل مباشر، وتتطلب تفاعلاً حكومياً ومجتمعياً واسعاً”.يُذكر أن العراق يواجه منذ سنوات متغيرات مناخية قاسية، تتسبب بموجات جفاف متكررة باتت تضرب مناطق واسعة من البلاد، وسط دعوات لتدخلات فورية للحد من تداعياتها.