أحمد عز ينتهي من تصوير فيلم «ولاد رزق 3» (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
انتهى الفنان أحمد عز، من تصوير فيلم «ولاد رزق» الجزء الثالث، ومن المقرر عرض الفيلم في موسم عيد الأضحى.
وقال الفنان أحمد عز عبر الحساب الخاص بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»: «فركش فيلم ولاد رزق 3 القاضية، تم على خير ربنا، يكتب لينا النجاح، إن شاء الله أحمد عز، وعمرويوسف، والمخرج طارق العريان».
View this post on Instagram
A post shared by عيلة احمد عز (@ahmed.ezz.family)
أبطال فيلم «ولاد رزق.. القاضية»يشارك في بطولة فيلم «ولاد رزق.. القاضية» كل من عمرو يوسف، وكريم قاسم، وآسر ياسين، وسيد رجب، وكوكبة من النجوم، من تأليف صلاح الجهيني، وإخراج طارق العريان.
وفي سياق مختلف، يستعد أحمد عز إلى استئناف تصوير فيلمه الجديد «فرقة الموت» عقب انتهائه من تصوير «ولاد رزق.. القاضية»، ومن المتوقع عرض الفيلم في نهاية العام الجاري.
أبطال فيلم «فرقة الموت»ويشارك في بطولة فيلم «فرقة الموت»، منة شلبي، وآسر ياسين، ومحمود حميدة، وأمينة خليل، وبيومي فؤاد، وعصام عمر وآخرين، من تأليف صلاح الجهيني، وإخراج أحمد علاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ولاد رزق فيلم ولاد رزق أحمد عز آسر ياسين كريم قاسم ولاد رزق أحمد عز
إقرأ أيضاً:
محمد معيط: اتفاق مصر مع صندوق النقد ينتهي في نوفمبر 2026
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «محمد معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: “ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات، هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي”.
وأوضح أن المواطن يلمس ذلك؛ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مررنا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم.
وتابع محمد معيط، أن "المواطن يشعر بذلك أيضا؛ من خلال مرونة سعر الصرف، وتحقق هدفها، وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفقا ماليا في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل: "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت- على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
واستطرد: ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود لوضعه الطبيعي؛ فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة؛ سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد؛ لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة، والتعليم، وخلق فرص العمل، وما إلى ذلك، وكل ذلك يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه.