العملية السياسية في ليبيا.. محور لقاء خوري والسفير الروسي
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
ليبيا – التقى السفير الروسي لدى ليبيا أيدار أغانين، بالممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا بالإنابة ستيفاني خوري.
الجانبان بحثا بحسب تغريدة نشرتها السفارة الروسية عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي “إكس” وضع العملية السياسية الليبية، والحاجة لتوحيد الجهود بغرض إيجاد الحل على أساس الاجماع الوطني لجميع الأطراف السياسية والاجتماعية الليبية.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الجديد: المصارف الليبية مجرد دكاكين عمولات.. نريد ثورة مصرفية
???? الجديد: مصارفنا كـ”سماسرة السيارات”.. ولا تقدم أي قيمة مضافة للاقتصاد
ليبيا – شبّه المحلل الاقتصادي مختار الجديد بعض المصارف التجارية الليبية بـ”سماسرة السيارات”، مؤكدًا أنها لا تخلق قيمة حقيقية، بل تكتفي بالوساطة والربح على حساب المجتمع، في وقت تحتاج فيه البلاد إلى مؤسسات مصرفية تسهم فعليًا في البناء الاقتصادي.
???? “ربح بلا إنتاج”.. تشبيه لواقع القطاع المصرفي ????
الجديد قال في تدوينة على صفحته بموقع “فيسبوك”:
“السمسار يشتري السيارة من السوق بـ10 آلاف دينار ثم يبيعها بـ11 ألفًا، محققًا ربحًا بلا أي قيمة مضافة. هو فقط يتوسط بين طرفين فيربح هو، ويخسر الطرفان الألف دينار.”
وأضاف أن هذا هو حال بعض المصارف، التي لا تختلف عن “دكاكين السمسرة”.
???? دعوة إلى إصلاح جوهري وهيكلي ????️
وأكد أن هذا النوع من النشاط مشروع قانونًا وشرعًا، لكنه لا يقدّم فائدة حقيقية للمجتمع، بخلاف المزارع أو الصناعي الذي يخلق إنتاجًا ملموسًا.
وتساءل:
“متى تتطور عقلية مصارفنا، فتنتقل من مجرّد دكاكين عمولات إلى أدوات تنمية حقيقية؟”
???? المطلوب: تشبيب المصارف وخفض العمولات ????
الجديد دعا إلى “ثورة مصرفية” تبدأ بـ”تشبيب القطاع وتغيير أدواته”، وتوجّه التمويلات نحو المشاريع الحقيقية، بدلًا من الاكتفاء بتحقيق الأرباح عبر الرسوم والعمولات.
كما طالب المصارف العامة بتقليص عمولات الدفع الإلكتروني والاعتماد على “زيادة حجم المعاملات” كوسيلة لتحقيق الأرباح.