6 أشكال لتأثير الـ«سوشيال ميديا» على العلاقات الاجتماعية (تعرف عليها)
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
تحولت وسائل التواصل الاجتماعي الآن إلى كونها جزء لا يتجزأ من الحياة اليومية ولكن مؤخرًا خرجت الكثير من التحذيرات من تأثير مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة على العلاقات.
أخبار متعلقة
تحذيرات من اتباع هذا النظام الغذائي.. تسبب في وفاة مؤثرة على السوشيال ميديا
الرواد بين مؤيد ومعارض .. هاشتاج «أغانى الذكاء الاصطناعى» يتصدر السوشيال ميديا
حملات للتوعية ضد «الابتزاز الإلكتروني» على السوشيال ميديا
وفيما يلي عدد من أشكال تأثير السوشيال ميديا على العلاقات وفقًا لما ذكره موقع «marriage»:
1.
2.في الكثير من الأوقات تعمل السوشيال ميديا على تذكيرك ببعض الذكريات المحزنة سواء علاقة حب سابقة، وفاة شخص عزيز عليك.
3.تسبب السوشيال ميديا الهوس عند الكثير لمشاركة كل شيء مع الآخرين .
4.تتحول السوشيال ميديا مع مرور الوقت لإدمانها بشكل مفرط وعدم القدرة عن التخلي عنها أو متابعتها بشكل يومي وباستمرار.
5.تسبب حالات المقارنة وخاصة في ظل انتشار ظاهرة المؤثرين في كل مكان، فقد تسبب الكثير من الضغوط النفسية السلبية الناتجة عن المقارنة المستمرة.
6.في الكثير من الأحيان تتحول السوشيال ميديا لوسيلة تهديد سواء من خلال استغلال الصور أو الابتزاز.
يقول الخبراء يمكن أن تكون وسائل التواصل الاجتماعي ضارة بالعلاقات عندما تؤدي إلى تشتيت مفرط، وانخفاض التفاعل في الحياة الواقعية، وانتهاك الخصوصية، والمقارنة، واحتمال حدوث سوء تفاهم أو صراعات ناشئة عن التفاعلات عبر الإنترنت.
السوشيال ميديا العلاقات الاجتماعية
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين السوشيال ميديا زي النهاردة السوشیال میدیا الکثیر من
إقرأ أيضاً:
الطبيب المعالج لنوال الدجوي: لا تتابع السوشيال ميديا.. وقد تكون لم تبلغ بوفاة حفيدها
قال الدكتور محمد محسن طبيب العلاج الطبيعي المعالج للدكتورة نوال الدجوي، إنّ الأخيرة واعية بكامل قواها العقلية، وتتفاعل بشكل طبيعي في جلسات العلاج، نافيًا ما أشيع حول إصابتها بالزهايمر أو فقدانها الوعي الكامل.
وأضاف في مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «90 دقيقة»، عبر قناة «المحور»، علاقات الدكتورة نوال بأحفادها كانت قوية جدًا، خاصة مع الراحل الدكتور أحمد الدجوي، الذي كان يسكن فوقها مباشرة، وكان دائم التردد عليها، بل ويشارك أحيانًا في جلسات العلاج الطبيعي.أنّ
وتابع، أن الأحفاد كانوا يتناوبون المبيت معها، وأنه لم يكن يُسمح لها بالنوم بمفردها أبدًا، ما ينفي بشكل غير مباشر أي إهمال من المقربين.
وعن مسألة غيابها عن جنازة حفيدها، أوضح الطبيب أن الدكتورة نوال لا تستخدم الهاتف المحمول، ولا تتابع وسائل التواصل الاجتماعي، وقد يكون هذا السبب في عدم علمها بالوفاة حتى الآن. وأضاف: "لم أرَها تمسك هاتفًا طوال فترة عملي معها.. من المحتمل جدًا أن أحدًا لم يُخبرها بالأمر حتى اللحظة."