تعليق يوسف الحسيني على إسقاط طفل فلسطيني لطائرة مسيرة بحجر
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
عرض الإعلامي يوسف الحسيني مقطع فيديو لطفل فلسطيني يسقط طائرة مسيرة بحجر.
وقال الحسيني خلال برنامجه "التاسعة" على القناة الأولى المصرية، مساء الثلاثاء: "الدرون نزلت بالنبلة يا جماعة، جيش الاحتلال ومعداته عاجزة أمام طفل صغير.
وأضاف الحسيني: "ولد صغير بطوبة صغيرة رزعلها جبهالك الأرض.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب مهرجان كان السينمائي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان اسقاط مسيرة حجر طفل فلسطيني يوسف الحسيني
إقرأ أيضاً:
صغير يسافر 18 ساعة للتعليق على نهائي ليبرتادوريس من فوق «جبل»!
علي معالي (أبوظبي)
قصة ورحلة خيالية قام بها فتى صغير من دولة بيرو في أميركا الجنوبية، واسمه الحقيقي كليفر هوامان، ومعروف باسم «بول ديبورتيس» على وسائل التواصل الاجتماعي في بيرو، وهو من مواليد منطقة أنداهوايلاس البيروفية، أصبح بول ديبورتيس (15 عاماً)، حديث وسائل الإعلام في كثير من بلدان أميركا الجنوبية، بعد الفكرة الفريدة التي قام من خلالها بعمل بث مباشر لنهائي كأس ليبرتادوريس، وهي أشهر وأقوى بطولات الأندية في أميركا الجنوبية.
والقصة بدأت عندما أراد اللاعب بث المباراة النهائية بين فلامنجو وبالميراس على الهواء مباشرة من خلال قناة «اليوتيوب» الخاصة به، ولكن لصغر سنه تم الرفض، ولأن الفتى الصغير لديه شغف كبير بما يريد، ويبتعد عن ملعب مونومنتال في العاصمة «ليما» 18 ساعة، فكر في أن يجازف ويسافر إلى ليما، بصحبة شقيقه.
لم يستسلم «بول»، وتسلّق تلاً بالقرب من ملعب مونومنتال، أعد هاتفه، رفع علماً باسم قناته على يوتيوب، وبدأ يعلق على المباراة مباشرة، بحماس وكأنه داخل استوديو مجهز بكل الإمكانيات، وكان لديه حوالي 4.700 مشاهد في نفس الوقت خلال البث المباشر، وحصل الفيديو على أكثر من 1.5 مليون مشاهدة على تيك توك، ونمت قناته بسرعة لتصل إلى أكثر من 600 ألف متابع.
والطريف أنه قبل الانتقال إلى الهواء مباشرة أجرى العديد من اللقاءات مع جماهير الفريقين وكأنه محترف، على الرغم من الأدوات البسيطة التي كان يستخدمها، ثم تسلق «بول» أحد التلال القريبة من الملعب، ومن هناك، وبرؤية مميزة، قرر أن يجهّز محطته التلفزيونية مع كاميرا وميكروفون في يده وحامل ثلاثي الأرجل، برفقة مجموعة صغيرة من المراهقين الذين استمعوا بعاطفة وشغف كبيرين إلى وصف المباراة، وبعد المباراة تلقى الفتى الصغير تشجيعاً كبيراً من الكثيرين الذين تابعوا المباراة من خلاله، وانتشر على وسائل التواصل الاجتماعي بشكل كبير.