تقطعات بث القنوات ذات المحتوى الجزائري على قمر "أوتلسات 7 وا" سببه التقلبات الجوية
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن تقطعات بث القنوات ذات المحتوى الجزائري على قمر أوتلسات 7 وا سببه التقلبات الجوية، الجزائر أوضحت مؤسسة البث الإذاعي والتلفزي في بيان لها اليوم الثلاثاء, أن التقطعات الملاحظة في بث القنوات ذات المحتوى الجزائري التي تبثها هذه .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الجزائرية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقطعات بث القنوات ذات المحتوى الجزائري على قمر "أوتلسات 7 وا" سببه التقلبات الجوية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجزائر - أوضحت مؤسسة البث الإذاعي والتلفزي في بيان لها اليوم الثلاثاء, أن التقطعات الملاحظة في بث القنوات ذات المحتوى الجزائري التي تبثها هذه المؤسسة على قمر "أوتلسات 7 وا" (Eutelsat 7wa) تردد 10922 عمودي راجع إلى التقلبات الجوية السائدة فوق محطة البث عبر الساتل.
وجاء في البيان: "تعقيبا على الأخبار المتداولة عن توقف بث القنوات ذات المحتوى الجزائري على قمر Eutelsat 7wa تردد 10922 عمودي التي تبثها مؤسسة البث الاذاعي و التلفزي, نعلم مشاهدينا الكرام أن التقطعات الملاحظة راجعة إلى التقلبات الجوية السائدة فوق محطة البث عبر الساتل التي قد تدوم طيلة هذا الأسبوع".
54.200.234.237
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تقطعات بث القنوات ذات المحتوى الجزائري على قمر "أوتلسات 7 وا" سببه التقلبات الجوية وتم نقلها من وكالة الأنباء الجزائرية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فرنسا تعيد تربية العالم الآخر بتجميد ممتلكات 20 من كبار الجنرالات ومسؤولي النظام الجزائري
زنقة 20. الرباط
يشتد الخناق بشكل جدي وقوي على جنرالات النظام العسكري الحاكم في الجزائر، عقب إختلاقه أزمة سياسية ودبلوماسية مع فرنسا.
وهكذا فقد كشفت مجلة “ليكسبرس” الفرنسية في تقرير خاص لها أن الحكومة الفرنسية تدرس بشكل جدي تجميد أصول مالية وممتلكات تابعة لعشرين شخصية بارزة في النظام الجزائري، معظمهم من المسؤولين رفيعي المستوى في قطاعات السياسة والأمن والإدارة.
وبحسب ما أفادت به المجلة الشهيرة، فإن هذه الشخصيات تمتلك ممتلكات واستثمارات في فرنسا بينهم جنرالات نافذة ومسؤولين في أجهزة الاستخبارات والجيش ومالكي شركات إستيراد مقربون من شنقريحة، وقد وُضعت أسماؤهم على قائمة أعدّتها وزارتا الاقتصاد والداخلية في باريس، لاستخدامها كورقة ضغط في حال تصاعدت الأزمة مع الجزائر.
يعود أصل الفكرة ، بحسب تقرير المجلة ، إلى يناير الماضي، عندما ألمح وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو إلى إمكانية اتخاذ “إجراءات فردية ضد شخصيات جزائرية”، في ظل رفض الجزائر استعادة بعض رعاياها الخاضعين لأوامر الترحيل من الأراضي الفرنسية. وقال حينها: “من الممكن اتخاذ تدابير ذات طابع مالي ضد شخصيات تهدد علاقاتنا الثنائية”.
وأكدت الصحيفة أن هذه العقوبات تُعد خياراً جدياً يُبحث حالياً على أعلى المستويات، في ظل تقديرات فرنسية تشير إلى أن 801 من أعضاء النخبة الجزائرية يملكون مصالح مالية في فرنسا ويترددون عليها بانتظام.