صاحب المحتوى المثير.. سبب وفاة جوان الخطيبي التيك توكر السوداني
تاريخ النشر: 15th, May 2024 GMT
التيك توكر السوداني جوان الخطيبي.. يبحث الكثير من متابعي التيك توكر السوداني الشهير بـ جوان الخطيبي عن تفاصيل وفاته، بعد رحيله المفاجئ.
وأثارت وفاة التيك توكر السوداني، أمس الثلاثاء، ضجة على وسائل التواصل الاجتماعي، كما نعاه عدد كبير من المتابعين والمشاهير.
جوان الخطيبيوانقسم المتابعون لـ التيك توكر السوداني جوان الخطيبي على مواقع التواصل لجزأين، منهم من ترحم عليه والآخر طالب المتابعين باليقظة بسبب محتويات الفيديوهات التي كان يقدمها.
وتعرض التيك توكر السوداني محمد الخطيبي الشهير بـ جوان، لأزمة قلبية مفاجئة، خلال تواجده بالقاهرة، ونقل على إثرها إلى مستشفى الهرم، ولكن سرعان ما توفي.
آخر ظهور للتيك توكر السوداني جوان الخطيبيوكان آخر ظهور للتيك توكر السوداني جوان الخطيبي عبر السوشيال ميديا، عبر فيديو لايڤ مع صديقته المقربة أميرة الجنوبية، وكان يتحدث معها عن أنه أصبح متعب بسبب المرض وفقدان الأهل.
- اشتهر التيك توكر السوداني محمد الخطيبي الشهير بجوان الخطيبي، بمحتواه الغريب والمثير للجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي.
- كان يظهر عبر فيديوهاته عبر صفحنه الشخصية بملابس وماكياج سيدات، مما أثار الجدل حوله.
- كما كان يظهر خلال فيديوهاته في شكل فتاة وواضعًا باروكة الرأس، ويتحدث بطريقة مثل الفتيات.
اقرأ أيضاًبعد تصدره التريند.. سبب وفاة التيك توكر السوداني جوان الخطيبي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جوان الخطيبي جوان الخطيب جوان الخطيب تيك توك
إقرأ أيضاً:
السجن 28 شهراً لفتاة سرقت نصف مليون إسترليني لدعم مشاهير التيك توك
لندن
أصدرت السلطات البريطانية حكماً بالسجن 28 شهراً على فتاة بعد أن سرقت أكثر من 400 ألف جنيه إسترليني من الشركة التي تعمل فيها، وأنفقتها على شراء “رموز تيك توك” لدعم منشئي المحتوى المفضلين لديها.
اعترفت كاثرين جرينال (29 عاماً)، وهي أم لطفلين وتعمل مديرة حسابات في شركة “نيو ريج المحدودة” للسيارات، بأنها قامت بتحويل مبلغ 443,500 جنيه إسترليني من حسابات الشركة إلى حسابها الشخصي بين فبراير 2024 وأبريل الماضي ، وصرفت أكثر من 300 ألف جنيه منها عبر مئات المعاملات على تطبيق “تيك توك”، فيما ذهب الباقي إلى نفقات أخرى مثل السفر والإقامة الفاخرة والتسوق.
وأوضحت جرينال خلال التحقيقات أنها وقعت في فخ “هوس” دعم المشاهير على “تيك توك”، حيث كانت تشتري رموزًا افتراضية تمنحهم دخلًا ماليًا، واعترفت بأن الأمر تحول إلى إدمان بينما قال محامي الدفاع إنها كانت تبحث عن “ترفيه مؤقت” دون إدراك العواقب.
وكشفت التحقيقات أن جرينال استغلت منصبها في تزوير التقارير المالية لإخفاء عمليات التحويل وبعد أن لاحظت الإدارة انخفاضًا غامضًا في الأرباح، وعدتهم بالتحقيق، لكنها سرعان ما حولت 20 ألف جنيه إسترليني أخيرة إلى حسابها وهربت من المكتب متذرعة بـ”ظرف عائلي طارئ”.
ورغم التماس محاميها بتخفيف العقوبة بسبب ظروفها الأسرية، حيث لديها طفلان أحدهما يعاني من اضطراب فرط الحركة، رفض القاضي التعاطف معتبرًا أن “المبالغ المسروقة كبيرة جدًا والأضرار لا يمكن تجاهلها”، مؤكدًا أن السجن كان حتميًا في هذه القضية التي تسببت في معاناة أطفالها بسبب “اختياراتها الخاطئة”.