مؤسسة "معًا نرتقي" الحقوقية تدين واقعة بيع طفلة في ريمة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مؤسسة معًا نرتقي الحقوقية تدين واقعة بيع طفلة في ريمة، عدن الغد خاص.أدانت مؤسسة معًا نرتقي الحقوقية لرعاية المرأة والطفل بيع طفل يمنية تبلغ من العمر 11 عاما في محافظة ريمة، عقب تعرضها للعنف الأسري .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مؤسسة "معًا نرتقي" الحقوقية تدين واقعة بيع طفلة في ريمة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
((عدن الغد))خاص.
أدانت مؤسسة معًا نرتقي الحقوقية لرعاية المرأة والطفل بيع طفل يمنية تبلغ من العمر 11 عاما في محافظة ريمة، عقب تعرضها للعنف الأسري ومعاملتها بوحشية على يد والدها وأقاربها، قبل قيامهم ببيعها بمبلغ 200 الف ريال كجارية في سابقة غير معهودة
وذكرت الناشطة الحقوقية والمحامية هدى الصراري، أن الطفلة علاء عبده غانم، التي تنحدر من منطقة مزهر في محافظة ريمة تعرضت للتعنيف ومعاملة قاسية من قبل والدها وزوجته لدرجة افقدتها النظر في إحدى عينيها.
وأصدرت المؤسسة بيان إدانة جاء فيه:
"إدانة بالتجارة بالأطفال والتعنيف الوحشي"
يثير هذا الخبر الصادم والمؤلم عن تعرض الطفلة اليمنية بعمر ١١ عاماً في مناطق الشمال (ريمة مزهر منطقة بكال) للتعنيف والمعاملة الوحشية والتجارة بالأطفال، استنكار وادانة شديدين.
إن هذا الفعل البشع يمثل انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان والقيم الأخلاقية والإنسانية العالمية. لا يجوز أبدًا لأي شخص بغض النظر عن الظروف أو الأسباب التي يمكن أن تدفعه لارتكاب هذه الجرائم ضد الأطفال.
يجب على الحكومات والجماعات الدولية والمنظمات الحقوقية العمل بجدية والتصدي بقوة لهذا النوع من الجرائم، وضمان حماية الأطفال من جميع أشكال العنف والاستغلال والتجارة غير المشروعة.
يجب أن يتحمل المسؤولون عن هذا العمل الشنيع مسؤوليتهم الكاملة ويجب محاسبتهم ومعاقبتهم بعد القبض عليهم.
لا يمكن تبرير أي شكل من أشكال العنف ضد الأطفال، ويجب على المجتمع الدولي أن يقف معًا ويتحرك بشكل جاد لوضع حد لهذه الجرائم البشعة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مؤسسة "معًا نرتقي" الحقوقية تدين واقعة بيع طفلة في ريمة وتم نقلها من عدن الغد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدن الغد
إقرأ أيضاً:
طلاب ريمة يهتفون لغزة في مسير كشفي حاشد يجسّد الولاء لفلسطين
يمانيون../
في مشهد تربوي مهيب ومفعم بالهوية والوفاء لقضية الأمة المركزية، نظّم طلاب الدورات الصيفية في مديريات السلفية ومزهر ومنطقة بني الضبيبي بمدينة الجبين بمحافظة ريمة، اليوم الخميس، مسيراً حاشداً وعرضاً كشفياً متميزاً، عبّروا من خلاله عن تضامنهم المطلق مع الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وتنديدهم بالجرائم الوحشية التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الأبرياء، تحت مظلة صمت عربي ودولي مخزٍ.
المشاركون في المسير الكشفي ردّدوا شعارات ثورية قوية تؤكد وحدة الموقف الشعبي في اليمن مع الأشقاء في غزة، رافعين شعارات النصر والمقاومة، ومعبّرين عن إدانتهم للمجازر التي يمارسها الكيان الصهيوني في ظل تواطؤ عالمي كشف زيف دعاوى حقوق الإنسان ومزاعم الدفاع عن القيم الإنسانية.
وأكد الطلاب في كلماتهم ورسائلهم الثابتة، أن الوقوف مع غزة ليس خياراً، بل هو واجب ديني وإنساني، وموقف أصيل يعبر عن الضمير الحي لشعب اختار طريق العزة والحرية. وأوضحوا أن فعالياتهم المستمرة، من مسيرات وفعاليات فنية وثقافية، ما هي إلا صورة من صور التلاحم الشعبي مع المقاومة، وتجسيد عملي للمسؤولية المشتركة تجاه معاناة أطفال غزة ونسائها وشيوخها تحت نار الحصار والعدوان.
وأشاد المشاركون بالدور الكبير لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وقراراته الحكيمة في دعم المقاومة الفلسطينية، مؤكدين أن الشعب اليمني سيبقى في مقدمة الصفوف إلى جانب الأحرار في غزة، حتى يتحقق النصر ويزول الاحتلال.
كما عبّر الطلاب عن امتنانهم العميق للقائمين على الدورات الصيفية من مشرفين ومعلمين، لدورهم الفاعل في تزويدهم بالثقافة القرآنية، وتنمية وعيهم وفكرهم، وتحفيزهم على التمسك بهويتهم الإيمانية ومواجهة الثقافات الدخيلة والمضللة. وقدموا خلال العرض الكشفي لوحات فنية ومشاهد رمزية عبّرت عن مستوى المهارات التي اكتسبوها، ومدى وعيهم بقضية فلسطين كمحور جامع لكل أحرار الأمة.
وتعد هذه الأنشطة صورة حقيقية للرهان الناجح على الجيل القادم، الذي يُعده مشروع الدورات الصيفية ليكون جندياً واعياً في معركة الوعي، وبطلاً مستعداً لخوض معارك الكرامة والسيادة، في زمن يسعى فيه الأعداء لتزييف المفاهيم وسلب الإرادة من الشعوب.