التفاصيل الكاملة للتقديم في مرحلة رياض الأطفال الأزهر 2024
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
يبحث الكثير من أولياء الأمور عن التفاصيل الكاملة للتقديم في مرحلة رياض الأطفال الأزهر 2024، بغية التمكن من التقديم لأبنائهم، خاصة أن فتح باب التقديم للعام الدراسي المقبل، عقب الانتهاء من امتحانات الترم الثاني 2024.
ورشة العمل تدريبية لتنمية مهارات معلمات رياض الأطفال الجدد ورشة عمل لمعلمات رياض الأطفال بالمدارس الرسمية للغات بقنا التقديم في مرحلة رياض الأطفال الأزهرويمكن التقديم في مرحلة رياض الأطفال الأزهر 2024 للدراسة بالعام الدراسي المقبل، من خلال الدخول على بوابة الأزهر الشريف الإلكترونية، وفقًا لقطاع المعاهد الأزهرية.
ويبدأ سن التقديم في مرحلة رياض الأطفال بالأزهر من 4 سنوات حتى 5 سنوات و11 شهرا، كما يجوز النزول بالسن 6 أشهر كحد أدنى لسن القبول، وذلك في حالة وجود أماكن شاغرة فقط في الإدارة التي يتم تقديم الطالب فيها.
المستندات المطلوبة للتقديم في مرحلة رياض الأطفال الأزهروجود صورة من البطاقة الصحية للطالب.
توفر أصل شهادة ميلاد الطفل.
وجود تقرير طبي من التأمين الصحي، ما يفيد خلوه من الأمراض المعدية.
الدمغات الصحية والتعليمية من مكاتب البريد.
وجود 6 صور شخصية حديثة للطالب بخلفية بيضاء.
توفر صورة من بطاقة الرقم القومي للوالدين.
صورة لإثبات محل الإقامة
طريقة التقديم في مرحلة رياض الأطفال الأزهرالدخول على بوابة الأزهر الشريف.
يجب اختيار خدمات الأزهر الشريف.
النقر على التقديم لرياض الأطفال الأزهر.
إدخال بيانات الطالب، وتسجيل كافة البيانات المطلوبة.
النقر على حفظ طلب التقديم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مرحلة رياض الأطفال الأزهر 2024 رياض الأطفال الأزهر 2024 رياض الأطفال الأزهر رياض الأطفال
إقرأ أيضاً:
حكم اصطحاب الأطفال لصلاة الجمعة.. الأزهر للفتوى يوضح
ما حكم اصطحاب الأطفال لصلاة الجمعة؟ سؤال أجاب عنه مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية.
وقال الأزهر للفتوى عبر صفحته الرسمية على فيس بوك: إن اصطحاب الأطفال غير البالغين إلى المسجد لصلاة الجمعة بغرض تعويدهم على أداء الصلاة أمر مستحب؛ ويتأكَّد استحباب ذلك إذا كانوا مُميِّزين؛ لتنشئتهم على حُبِّ المسجد وشهود صلاة الجماعة؛ مع الحرص على تعليمهم آداب المسجد برفق ورحمة، من احترامه والحرص على نظافته وعدم إزعاج المُصلِّين؛ فقد روي عن سيدنا رسول الله ﷺ أنَّه كان يحمل أحفاده وهو يؤُم المُصلِّين في المسجد.
واستشهد بما جاء عَنْ أَبِي قَتَادَةَ الْأَنْصَارِيِّ، انه قَالَ: «رَأَيْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَؤُمُّ النَّاسَ وَأُمَامَةُ بِنْتُ أَبِي الْعَاصِ، وَهِيَ ابْنَةُ زَيْنَبَ بِنْتُ النَّبِيِّ ﷺ عَلَى عَاتِقِهِ، فَإِذَا رَكَعَ وَضَعَهَا، وَإِذَا رَفَعَ مِنَ السُّجُودِ أَعَادَهَا». [متفق عليه]
وعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَدَّادٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فِي إِحْدَى صَلَاتَيِ الْعِشَاءِ وَهُوَ حَامِلٌ حَسَنًا أَوْ حُسَيْنًا، فَتَقَدَّمَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَوَضَعَهُ، ثُمَّ كَبَّرَ لِلصَّلَاةِ فَصَلَّى فَسَجَدَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْ صَلَاتِهِ سَجْدَةً أَطَالَهَا، قَالَ أَبِي: فَرَفَعْتُ رَأْسِي وَإِذَا الصَّبِيُّ عَلَى ظَهْرِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، وَهُوَ سَاجِدٌ فَرَجَعْتُ إِلَى سُجُودِي، فَلَمَّا قَضَى رَسُولُ اللَّهِ ﷺ الصَّلَاةَ قَالَ النَّاسُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّكَ سَجَدْتَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْ صَلَاتِكَ سَجْدَةً أَطَلْتَهَا حَتَّى ظَنَنَّا أَنَّهُ قَدْ حَدَثَ أَمْرٌ أَوْ أَنَّهُ يُوحَى إِلَيْكَ، قَالَ: «كُلُّ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ وَلَكِنَّ ابْنِي ارْتَحَلَنِي، فَكَرِهْتُ أَنْ أُعَجِّلَهُ حَتَّى يَقْضِيَ حَاجَتَهُ».[أخرجه النسائي]
الأطفال في عهد الرسول
كان الأطفال يحضرون إلى المسجد في عهد الرسول ﷺ وكان عليه الصلاة والسلام يخفف الصلاة ويقصرها عندما يسمع بكاء طفل في المسجد، بل إنه عليه - الصلاة والسلام – قطع خطبته وحمل الحسن والحسين، لما دخلا المسجد فرآهما يعثران في ملابسهما فحملهما.
فإن كان الطفل لا يعبث في المسجد ولا يؤذي المصلين فلا حرج في حضوره للمسجد، – وعليه يحمل حديث الحسن والحسين – والأفضل أن يكون بجوار أبيه أو أحد أقاربه الكبار، ويعلم آداب المسجد، وأن يحذر من أذية الناس وتخطيهم ونحو ذلك قبل أن يؤتى به إلى المسجد
ويجب نهى الأطفال عند اصطحابهم للمسجد عن التشويش على المصلين أو العبث في المسجد؛ بشرط أن يكون ذلك برفق ورحمة، وأن يُتَعامَل مع الطفل بمنتهى الحلم وسعة الصدر من غير تخويف أو ترهيب له.
ردود الأفعال العنيفة التي قد يلقاها الطفل من بعض المصلين ربما تُوَلِّد عنده صدمةً أو خوفًا ورعبًا من هذا المكان، والأصل أن يتربَّى الطفل على حبِّ هذا المكان ويتعلق قلبه ببيت الله –تعالى-، كما جاء في حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله: «ورجل قلبه معلق بالمساجد»؛ فالمسجد مكان مليء بالرحمات والنفحات والبركات.