أوضّح خبير الأرصاد الجوية الدكتور خالد الزعاق أشهر التقاويم البشرية التي اعتمدت في حساباتها على القمر .

وقال الزعاق عبر «العربية»،:"يمكن جمال القمر في متناقضاته فهو 50% مضاء و50% مظلم".

وأضاف: "وأشهر التقاويم التي اعتمدت في حساباتها على القمر هم التقويم الصيني والتقويم العربي والتقويم العبري،" مشيرًا إلى أن العرب استخدموا مرور القمر بين النجوم لحساب المواسم".

أشهر التقاويم البشرية التي اعتمدت في حساباتها على القمر التقويمان العربي والصيني
التفاصيل في #تقويم مع خالد الزعاق #نشرة_الرابعة #السعودية @dralzaaq pic.twitter.com/ZM9LqsPPLP

— العربية برامج (@AlArabiya_shows) May 16, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

إقرأ أيضاً:

علماء يحددون موعد نفاد الأكسجين وانقراض الحياة على الأرض!

اليابان –  شارك الباحثون من وكالة “ناسا” وجامعة “توهو” في اليابان بحسابات تشير إلى أن كوكبنا سيصبح غير صالح للحياة بعد مليار عام بسبب نقص الأكسجين.

يُذكر أن الأكسجين هو أساس الحياة على الأرض، فبدونه لا يستطيع البشر ولا الحيوانات ولا النباتات البقاء. ولكن، ماذا لو اختفى يوما ما؟ أجرى العلماء من وكالة “ناسا” الأمريكية وجامعة “توهو” اليابانية دراسة موسعة لتحديد موعد حدوث ذلك.

يتألف الغلاف الجوي للأرض حاليا من نحو 78% نيتروجين، و21% أكسجين، وحوالي 1% غاز الأرجون، و0.04% ثاني أكسيد الكربون. لكن الأمور لم تكن كذلك دائمًا، فبحسب فرضيات العلماء، كانت تركيبته الأصلية قائمة أساسًا على ثاني أكسيد الكربون، وكبريتيد الهيدروجين، والميثان، والأمونيا، بينما كان الأكسجين شبه معدوم. في تلك الظروف، لم تستطع سوى البكتيريا اللاهوائية البدائية، أي التي لا تحتاج إلى أكسجين للحياة، أن تعيش على كوكبنا.

وحدث تغيير كبير قبل نحو 2 إلى 2.45 مليار عام، عندما بدأ الأكسجين بالانتشار تدريجيا في الغلاف الجوي بفضل كائنات المحيطات. وكان هذا الغاز منتجا ثانويا لعملية البناء الضوئي، أو بالأحرى الآلية التي تحصل فيها الكائنات الحية على الكربوهيدرات اللازمة لحياتها من الماء وثاني أكسيد الكربون.

واستخدم العلماء برنامجا متخصصا اختُبر 400 ألف مرة لمحاكاة مستقبل الكوكب.

وكشفت النتائج أنه بعد مليار عام، وبالتحديد في عام 1,000,002,021، سيهبط مستوى الأكسجين على الأرض إلى قيم منخفضة بشكل خطير، الأمر الذي سيؤدي إلى انقراض جميع أشكال الحياة المعتمدة على الأكسجين (O₂).

وستختفي الكائنات الحية المعقدة، ولن يتمكن البشر ولا الحيوانات ولا النباتات من البقاء بدون الأكسجين. سيصبح الغلاف الجوي غنيًا بالميثان وثاني أكسيد الكربون، مما يجعله غير صالح للتنفس.

والكائنات الحية الوحيدة التي ستبقى على قيد الحياة هي البكتيريا اللاهوائية التي لا تحتاج إلى الأكسجين.

يشير العلماء إلى أن التقدم التقني قد يلعب دورا محوريا في بقاء البشرية. وإذا تمكن البشر من استعمار كواكب أخرى أو إنشاء أنظمة دعم حياة اصطناعية بحلول ذلك الوقت، فسيكون هناك أمل في تجنب الكارثة.

ورغم أن توقعات العلماء تبدو مرعبة، إلا أن البشرية تملك وقتا للاستعداد. ومليار عام هو إطار زمني هائل يمكن خلاله أن تصل التكنولوجيا إلى آفاق لا تُصدق.

 

المصدر: تاس

مقالات مشابهة

  • علماء يحددون موعد نفاد الأكسجين وانقراض الحياة على الأرض!
  • هجائن بشرية حيوانية!!
  • باسم نعيم : نتنياهو يواصل “الأكاذيب” التي اعتاد عليها منذ بداية الحرب
  • الزعاق: الضخة الرطوبة تنذر بأمطار غزيرة على مصايف المملكة.. فيديو
  • هيئة البث الإسرائيلية: سموتريتش عارض خطة احتلال غزة التي صدق عليها الكابينت
  • روانكه تطلق مشروعًا للتنمية البشرية
  • ماذا نعرف عن دونباس الأوكرانية التي يشترط بوتين السيطرة عليها لوقف الحرب؟
  • 15 عامًا ستغيّر كل شيء.. تحذير صادم من مسؤول عربي سابق في غوغل
  • السجن المشدد لـ 5 متهمين بالاتجار فى البشر بالقاهرة
  • آبل تدخل عالم الروبوتات.. فهل ستقود ثورة التفاعل بين البشر والآلة؟