تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 وقعت مشاجرة دامية في مستشفى كوم أمبو شمال محافظة أسوان، حيث طعن مريض ممرضاً بسلاح أبيض "مطواة" أثناء محاولة تقديم العلاج.

مريض يطعن ممرضاً في مستشفى كوم أمبو بأسوان بعد مشادة كلامية

تعود تفاصيل الواقعة إلى حدوث مشادة كلامية بين المريض والممرض أثناء تلقي العلاج، تطور الأمر إلى تشابك بالأيدي، ليقوم المريض بطعن الممرض بالمطواة، وتدخل مرافقو المريض في المشاجرة، ما أدى إلى ازدياد حدة التوتر.

تمكنت قوة من رجال المباحث من مركز شرطة كوم أمبو من فض المشاجرة والقبض على جميع أطرافها.

تم اصطحاب المتهمين إلى نقطة المستشفى لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

تم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لتباشر التحقيقات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مستشفى كوم أمبو اسوان كوم أمبو مريض ممرضا کوم أمبو

إقرأ أيضاً:

الأسبرين قد لا يكون الأفضل للمصابين بالجلطات بعد التدخلات الجراحية

كشفت دراسة جديدة، أن علاج الأسبرين، ليس الخيار الأفضل، لمرضى القلب في مرحلة التعافي، بعد التدخلات الجراحية المحدودة، ومن الأفضل اللجوء لتناول نوع معين من عقاقير تسييل الدم للمساعدة في الوقاية من النوبات القلبية أو السكتات الدماغية.

وعادة ما يتلقى المرضى علاجا مزدوجا مضادا لتخثرالدم باستخدام كل من الأسبرين وأحد مثبطات مُستقبلات (بي2واي12)، وهي مستقبلات بروتينية توجد على سطح الصفائح الدموية وتلعب دورا حيويا في تخثر الدم، وذلك في المراحل المبكرة بعد قسطرة الشرايين التاجية وهي إجراء يهدف إلى علاج إنسداد الشرايين إما بعد حدوث نوبة قلبية أو للوقاية منها.

وبعد عدة أشهر، عادة ما يتحول المرضى من العلاج المزدوج إلى استخدام الأسبرين يوميا مدى الحياة.

لكن باحثين ذكروا في الدراسة التي نشرت المجلة الطبية البريطانية أن بيانات مجمعة لمرضى شاركوا في خمس تجارب سريرية سابقة خلصت إلى أن الاستمرار في تناول مثبطات المستقبل (بي2واي12) والتوقف عن تناول الأسبرين ارتبط بانخفاض معدلات الوفاة والنوبات القلبية والسكتات الدماغية مقارنة بالاستمرار في تناول الأسبرين، وذلك دون زيادة خطر حدوث نزيف حاد.



بشكل عام، شملت التجارب 16117 مريضا تلقوا إما مثبط للمستقبل (بي2واي12) أو الأسبرين بعد إتمام العلاج المزدوج عقب إجراء القسطرة.

وبعد فترة متابعة متوسطة امتدت لنحو أربع سنوات، ارتبط العلاج بمثبطات المستقبل (بي2واي12) بانخفاض خطر الوفاة بأمراض القلب أو النوبات القلبية أو السكتات الدماغية 23 بالمئة مقارنة بالأسبرين دون فرق يذكر في مستويات النزيف الحاد.

ويعني ذلك إنقاذ مريض واحد من خطر الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية أو نوبة قلبية أو سكتة دماغية من كل 46 مريضا يتناولون مثبطات المستقبل (بي2واي12) مقابل من يتناولون الأسبرين بعد العلاج المزدوج.

وجاء في مقال نشر مع الدراسة أن النتائج بشكل عام تشير إلى أنه ينبغي تفضيل مثبطات المستقبل (بي2واي12) على الأسبرين "نظرا لانخفاض الآثار السلبية الكبيرة على القلب والأوعية الدماغية دون زيادة خطر النزيف الحاد في الأجل المتوسط".

لكن المقال أشار إلى أنه نظرا لأن النصيحة للمرضى هي مواصلة العلاج بعد القسطرة مدى الحياة، فإن هناك حاجة إلى تجارب كبيرة تقارن بشكل مباشرة بين الاستراتيجيتين المختلفتين مع المتابعة لفترة أطول.

مقالات مشابهة

  • تجربة سريرية جديدة: العلاج المناعي فعّال ضد سرطان المعدة
  • انتظرته عائلته 15 عاما.. استشهاد الطفل محمد بعد أسبوع من الألم ونقص العلاج
  • فريق طبي بمعهد كبد المنوفية ينقذون حياة مريض تعرض لنزيف
  • اليمن.. مريض نفسي يهاجم مسجدًا في البيضاء أثناء تكبيرات العيد
  • خناقة وقفت القلب.. كواليس تقديم عاطلين للمحاكمة في مقتل عجوز الطالبية
  • حرب كلامية بين ترامب وماسك على منصات التواصل
  • الصحة: أكثر من 1.4 مليون قرار علاج على نفقة الدولة في 5 أشهر
  • الصحة: إصدار مليون و417 ألف قرار علاج على نفقة الدولة خلال 5 أشهر
  • وصول شحنات جديدة من أدوية السرطان والهيئة تواصل تعزيز المخزون
  • الأسبرين قد لا يكون الأفضل للمصابين بالجلطات بعد التدخلات الجراحية