غدًا.. الذكرى السنوية الأولى لـ رحيل المنتجين الـ 4 في حادث سير مروع
تاريخ النشر: 1st, August 2025 GMT
يصادف غدا الجمعة الموافق 1 من شهر أغسطس، الذكرى السنوية الأولى لرحيل المنتجين الفنيين الأربعة تامر فتحي وحسام شوقي وفتحي إسماعيل ومحمود كمال، عن عالمنا بعد تعرضهم لحادث مروري مروع بسيارتهم على طريق الضبعة.
من جانبها أحيت الفنانة دينا فؤاد، الذكرى الأولى لرحيل المنتجين الأربعة، ونشرت عبر حسابها بموقع «إنستجرام» صورة للراحلين، وعلقت عليها قائلة: «الذكرى السنوية الأولى ربنا يرحمكم، وحشتونا اوي يا أجدع وأطيب خلق الله».
يذكر أن المنتج تامر فتحي، وصل إلى مستشفى العلمين النموذجي في الضبعة آنذاك مصابًا بشبهة كسر في القدم اليمنى، وجرح قطعي في الوجه، وجرح قطعي في اليدين اليمنى واليسرى، بالإضافة إلى كدمات وسحجات، وعمل الفريق الطبي بالمستشفى على إنقاذه، ولكن قلبه توقف ثلاث مرات، إحداها استمرت ساعة كاملة، قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة.
المنتج حسام شوقي، عمل مشرفا عاما على الإنتاج في عدد من الأعمال الفنية، نذكر منها، مسلسل ونحب تاني ليه ومسلسل الإختيار.
وكان من أبرز أعمال المنتج محمود كمال هي التي قدمها بالتعاون مع الفنان عادل إمام ومنها مسلسل فرقة ناجي عطالله وكذلك في مسلسل العراف ومسلسل عفاريت عدلي علام ومسلسل مأمون وشركاه ومسلسل صاحب السعادة واستاذ ورئيس قسم.
بينما المنتج فتحي إسماعيل فله تجارب مهمة فى السينما منها فيلم أنا وابن خالتي بطولة بيومي فؤاد وسيد رجب.
اقرأ أيضاً«أنا اللي مشيت».. مي فاروق تطرح أغنية جديد من ألبومها «تاريخي»
أول تعليق لـ محمد العدل على تجربة نجله «كريم» في «220 يوم»
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
باحث: الذكرى الـ 82 لاستقلال لبنان تحمل هذا العام دلالة خاصة
قال الدكتور ميشيال الشماعي، الكاتب والباحث اللبناني إن الذكرى الـ82 لاستقلال لبنان تحمل هذا العام دلالة خاصة، إذ لم يعد من الممكن استمرار مفهوم «الاستقلال المنقوص»، في ظل غياب سلطة الدولة الكاملة على أراضيها.
استعادة القرار الوطني الموحد في لبنانوأضاف الشماعي خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “عن قرب” الذي تقدمه الإعلامية "أمل الحناوي" على شاشة “القاهرة الإخبارية”، أن الأحداث الجارية تؤكد الحاجة الملحة إلى استعادة القرار الوطني الموحد في لبنان، وفرض سيادة الدولة كشرط أساسي لوقف التصعيد وإعادة الاستقرار.
وأضاف الشماعي أن المرحلة الراهنة تتطلب «موقفاً وطنياً جامعاً» يضع مصلحة لبنان فوق أي اعتبار، موضحًا أن استمرار الوضع الحالي سيؤدي إلى مزيد من التدهور الأمني والسياسي.
حماية كيان الدولةوأكد الباحث السياسي اللبناني أنه على مختلف القوى اللبنانية تحمل مسؤولياتها التاريخية في حماية كيان الدولة وتعزيز مؤسساتها الشرعية؛ باعتبارها «الضامن الوحيد لأمن واستقرار لبنان في مواجهة التحديات الداخلية والخارجية».