يزن النعيمات والعرب يدخلان عالم الغناء مع عمر العبداللات
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
اشتهر يزن النعيمات بترديد أغنية ( علا علم بلادي وعلا) في كل مقابلة تلفزيونية، وهي إحدى الأغنيات الخالدة للفنان عمر العبداللات
شارك نجما المنتخب الوطني لكرة القدم، يزن النعيمات ويزن العرب، بأغنية للفنان عمر العبداللات، ليكشفا عن مواهب جديدة بعيداً عن كرة القدم.
اقرأ أيضاً : بالفيديو.. يزن النعيمات يشعل أجواء ستاد عمان في حفل استقبال النشامى
واشتهر النعيمات والعرب بالغناء خلال المقابلات التلفزيونية التي كانت تجرى معهما، بعد كل فوز لمنتخب النشامى في كأس آسيا لكرة القدم، التي أقيمت في قطر مؤخرًا.
ونشر عمر العبداللات، عبر حاسابته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، المقطع الغنائي الذي جمعه مع يزن النعيمات ويزن العرب معلقًا: "كلنا بغني للأردن"، وهي بادرة طيبة لاقت استحسان جماهير كرة القدم الأردنية.
وعبرت الجماهير عن سعادتها بهذا المقطع الغنائي، ووالذي يأتي تقديرًا من العبداللات للنجمين اللذين بدا واضحًا أنهما من المحبين لصوت فنان الأردن ونجمها الأول.
واشتهر يزن النعيمات بترديد أغنية ( علا علم بلادي وعلا) في كل مقابلة تلفزيونية، وهي إحدى الأغنيات الخالدة للفنان عمر العبداللات.
وتعد هذه الأغاني الوطنية محفزة لجماهير كرة القدم الأردنية، وبخاصة مع بدء العد التنازلي لموعد المواجهتين المصيريتين لمنتخب النشامى أمام طاجيكستان والسعودية، يومي 6 و11 حزيران المقبل، ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: يزن النعيمات المنتخب الوطني لكرة القدم عمر العبداللات یزن النعیمات
إقرأ أيضاً:
«تمكين أبوظبي»: الهندسة الاجتماعية عالم من الاحتيال
أبوظبي: محمد أبو السمن
أكَّدت دائرة التمكين الحكومي في أبوظبي، أن الهندسة الاجتماعية أسلوب يعتمد على استغلال الخطأ البشري وأن هذا النوع من الاحتيال لا يعتمد على التقنية، بل على ثقة الفرد، مشيرة إلى أن كثيرين قد وصلتهم رسائل مزيفة أو مكالمات غريبة أو عروض مغرية لا تُفوّت وبهذا الشكل يكون الشخص قد دخل عالم الاحتيال الذي يُطلق عليه «الهندسة الاجتماعية».
وبيّنت الدائرة عبر موقعها الإلكتروني أن هذه الهجمات لا تحتاج إلى تقنيات معقدة، وإنما تعتمد على تواصل بسيط بين الضحية والمخادع، حيث تتمحور عمليات الاحتيال القائمة على هذا الأسلوب، كما أن الهندسة الاجتماعية تعتمد بشكل أكبر على الذكاء الاصطناعي، موضحة أنه يتم التلاعب بسلوك المستخدم عبر رسائل مزيفة، أو مكالمات خادعة، أو عروض وهمية، بهدف الحصول على المعلومات الشخصية، مؤكدة بازدياد صعوبة اكتشاف العمليات الاحتيالية وأن خطوة واحدة خاطئة قد تعرض المؤسسة بأكملها للخطر.
وأشارت إلى أن هذه العمليات تبدأ بأربع خطوات أساسية: «يجمعون المعلومات عنك، يتواصلون معك ويبنون الثقة بينكم، يستغلون الثقة للحصول على شيء مهم، ثم يختفون وكأنهم غير موجودين».
وأضافت الدائرة أن من أكثر الطرق استخداماً في هذا النوع من الاحتيال «التصيد الاحتيالي» عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل، ويكون هدفهم دائماً الحصول على كلمات المرور، أو البطاقة البنكية، أو الحسابات الخاصة، أو أي معلومات أخرى حسب أجندتهم، مؤكدة الدائرة أن عمليات الاحتيال القائمة على الهندسة الاجتماعية تتمحور حول كيفية تفكير الأشخاص وتصرفاتهم، داعية إلى ضرورة حماية النفس، من خلال التحقق دائماً من المصادر وتجنّب الضغط على الروابط المشبوهة، مؤكدة أن الفرد هو الحلقة الأقوى في منظومة الأمن السيبراني. وأوضحت الدائرة أن المفهوم الشائع بأن كبار السن هم الأكثر تعرضاً للاحتيال الإلكتروني لا تدعمه أي بيانات أو أدلة، موضحة نتائج استطلاع رأي صدر في سنة 2024، أظهرت أن 44% من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و29 سنة تعرّضوا للاحتيال الإلكتروني مقابل 24% من الفئة العمرية بين 70 و79 سنة.
وأشارت إلى أن «الاشخاص التي تتراوح أعمارهم من 29 سنة أو أقل يتعرضون للاحتيال المالي ويخسرون أموالهم بمعدل مرتين أكثر من الأعمار الأكبر.