رئيس الوزراء: نسعى لزيادة صادرات قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
أكد الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، أن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات من أكبر القطاعات نموا سنويًا، ودائمًا تجري مناقشة زيادة صادرات القطاع وزيادة فرص العمل، مشددًا على أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، تحدث عن هذا القطاع على وجه الخصوص، أثناء افتتاح مركز البيانات في العين السخنة.
وشدد «مدبولي»، خلال مؤتمر صحفي بعد تفقد عدد من مصانع بني سويف، والمُذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»، على أن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات قطاع واعد في مصر، ولا بد من تغير ثقافة الشباب والأسر للدخول لهذا القطاع، مشيرًا إلى أنه يجري تطوير منظومة التعليم العالي من خلال الجامعات التكنولوجية، والتشجيع على إنشاء هذه النوعية من الجامعات لكي تخدم على هذا الغرض.
أوضح أنه بعد نهاية الجولة سيعود إلى المتحف المصري الكبير لعقد مؤتمر لشركات ريادة الأعمال لتشجيع صناعة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدكتور مصطفى مدبولي مصطفى مدبولي مدبولي قطاع الاتصالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الاتصالات وتکنولوجیا المعلومات
إقرأ أيضاً:
أمريكا في الصدارة.. هذه أبرز وجهات صادرات الصناعة التقليدية المغربية
زنقة 20 ا الرباط
كشف لحسن السعدي، كاتب الدولة المكلف بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، عن تصدر الولايات المتحدة الأمريكية قائمة الدول الأكثر استيرادًا لمنتوجات الصناعة التقليدية المغربية، بنسبة 44% من مجموع الصادرات في هذا القطاع الحيوي.
وأضاف السعدي في جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المستشارين يوم أمس، أن فرنسا حلت في المرتبة الثانية بنسبة 14%، تليها إسبانيا بنسبة 7%، ما يعكس استمرار الحضور القوي للمنتوج المغربي في الأسواق الغربية، خصوصًا فيما يتعلق بالزربية التقليدية، والفخار، والنحاسيات، والمنتوجات الجلدية والخشبية.
وتأتي هذه الأرقام، يضيف السعدي، في سياق دينامية جديدة يعرفها قطاع الصناعة التقليدية، والتي تعمل الحكومة على دعمها من خلال برامج الترويج، والتسويق الرقمي، والانفتاح على أسواق جديدة عبر معارض دولية واتفاقيات تجارية.
ويراهن القطاع على تعزيز جاذبية المنتوج المغربي من خلال الجودة، والهوية الثقافية، والابتكار، في وقت يسعى فيه الصناع التقليديون إلى توسيع حضورهم خارج الحدود، مستفيدين من إشعاع التراث المغربي والطلب المتزايد على المنتجات الأصيلة.