مذكرة تفاهم بين «ابدأ» وشركات وطن الأول السعودية لدعم قطاع الصناعة في مصر
تاريخ النشر: 18th, May 2024 GMT
وقعت شركة ابدأ لتنمية المشروعات، الذراع التنفيذي للمبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصرية «ابدأ»، اليوم، مذكرة تفاهم مع مجموعة شركات وطن الأول السعودية في إطار تعزيز سبل التعاون الدولي المشترك بينهما.
ويأتي ذلك بهدف تفعيل أطر التحول الرقمي بالقطاع الصناعي في مصر، من خلال تبادل المعلومات والخبرات لتقديم جميع خدمات وحلول الاتصالات، وتقنية المعلومات المتكاملة باستخدام الأنظمة الحديثة والمتطورة، بالإضافة إلى تصميم وتطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي.
وقع مذكرة التفاهم كل من الدكتورة أماني عيد الرئيس التنفيذي لشركة ابدأ لتنمية المشروعات، وهشام آل شيخ رئيس مجلس إدارة مجموعة شركات وطن الأول السعودية، وبحضور أعضاء المبادرة الوطنية لتطوير الصناعة المصري ابدأ وممثلي مجموعة شركات وطن وعدد من المستثمرين السعوديين.
أهداف مبادرة «ابدأ»أكدت الدكتورة أماني خلال كلمتها أن هذا التعاون يأتي متسقًا مع أهداف مبادرة «ابدأ» والتي تسعى إلى دعم وتطوير قطاع الصناعة في مصر لا سيما في مجال الرقمنة وتوفير أحداث الحلول والتقنيات المبتكرة طبقًا للمعايير العالمية للتحول الرقمي، والتي من شأنها تحقيق أهداف استراتيجية التحول الرقمي في مختلف القطاعات ورفع مستوى الخدمات الرقمية المقدمة للمصنعين لتحسين مناخ الاستثمار وتحقيق رؤية مصر 2030.
دور مبادرة ابدأ في دعم وتنمية القطاع الصناعيومن جانبه، أعرب هشام آل شيخ عن سعادته بالتعاون مع مبادرة ابدأ، مشيدًا بجهود القيادة السياسية خلال السنوات الماضية لتطوير البنية التحتية لتصبح مصر واجهة الاستثمار الأولى في أفريقيا، مشيرا إلى دور مبادرة ابدأ في دعم وتنمية القطاع الصناعي في مصر، ودفعه نحو آفاق جديدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مبادرة ابدأ ابدأ فی مصر
إقرأ أيضاً:
توقيع مذكرة تفاهم بين غرفة تجارة ريف دمشق وغرفة صناعة الأردن
دمشق-سانا
وقعت غرفة تجارة ريف دمشق مع غرفة صناعة الأردن، مذكرة تفاهم لتوسيع العلاقات التجارية والصناعية والاستثمارية بين البلدين عبر الغرف وأعضائها، وتبادل المعلومات الاقتصادية.
ونصت المذكرة التي وقعت اليوم في مقر غرفة تجارة ريف دمشق، على التعاون لتنظيم الفعاليات، والملتقيات الاقتصادية والمعارض، والعمل على إزالة كل العقبات والصعوبات التي تعيق تطوير العلاقات، والتعاون في تنظيم زيارات الوفود الاقتصادية، وحل المشكلات أو النزاعات التجارية، عبر الوساطة أو التوفيق أو التحكيم.
رئيس غرفة تجارة ريف دمشق الدكتور عبد الرحيم زيادة، أكد ضرورة العمل على التكامل الاقتصادي بين سوريا والأردن، بما يحقق الفائدة للطرفين، والاستفادة من الرغبة الكبيرة في تعزيز هذه العلاقات، والتي سادت خلال لقاءات الوفد الأردني في سوريا.
من جهته، أشار رئيس غرفة صناعة الأردن المهندس فتحي الجغبير، إلى أهمية العمل المشترك بين القطاع الخاص في البلدين، بما يعود بالنفع عليهما، وإعطاء الأولوية في الاستيراد للمنتجات التي يتميز بها كل بلد.
تابعوا أخبار سانا على