الجيش اليمني يشارك في مناورات "الأسد المتأهب" في الأردن
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
شاركت وحدات من الجيش اليمني لأول مرة في مناورات "الأسد المتأهب" السنوية المقامة في الأردن خلال الفترة من 12 إلى 23 مايو/أيار الجاري.
قال المركز الإعلامي للقوات المسلحة اليمنية، إإن المناورات تقام بمشاركة 33 دولة، في أوسع مشاركة منذ انطلاق النسخة الأولى لهذه المناورات في العام 2011.
وأفاد المركز بأن الوحدات المشاركة يرأسها قائد قوات العمليات الخاصة “إسماعيل زحزوح” وتشارك فيها قوات العمليات الخاصة وكتيبة المهام الخاصة بمحافظة المهرة وقيادات عسكرية.
وتقام المناورات في كافة أقاليم المملكة الأردنية، وتهدف لرفع الجاهزية الدفاعية لكافة وحدات القوات المسلحة، والمواءمة مع بقية الدول المشاركة.
وتحمل المناورات هذا العام شعار “الإنسان وهو محور العملية الدفاعية، والشراكة، والابتكار”.
وطبقا لوسائل إعلام الجيش الأردني فإن مناورات “الأسد المتأهب” تشارك فيها مختلف الأسلحة البرية والجوية والبحرية الأردنية إضافة إلى مشاركين من المؤسسات الأردنية المعنية بإدارة الأزمات والوزارات والأجهزة الأمنية.
المصدر: الموقع بوست
إقرأ أيضاً:
جوتيريش: سنلتقي ممثلين عن الجيش السوداني والدعم السريع في جنيف
أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، اليوم الخميس، أن معاناة السودانيين غير مسبوقة، مشيرا إلى أن الحرب فظيعة ويجب أن تتوقف.
لقاء الجيش والدعم السريع في جنيفوقال جوتيرش في تصريحات لفضائية "العربية" إن الأمم المتحدة تتواصل مع كافة الأطراف السودانية، كاشفا أنه سيعقد لقاء مع ممثلي الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في جنيف.
وأشار الأمين العام للأمم المتحدة، إلى أن قوات الدعم السريع ارتكبت فظائع في مدينة الفاشر، ويجب محاسبة المسؤولين عن قصف بعثاتنا في المدينة السودانية، لافتا إلى حصوله على وعود للدخول إليها.
عقوبات ضد الدعم السريعيذكر أن وزارة الخارجية الأمريكية، أعلنت فرض عقوبات ضد الدعم السريع، موضحة أن واشنطن تستخدم نفوذها لوقف الفظائع المروعة بالسودان، لافتة إلى أن الرئيس ترامب أكد أن الولايات المتحدة ستستخدم نفوذها لحل الأزمة في السودان.
وأضافت أن العقوبات المفروضة على الدعم السريع تعطل مصدرا مهما للإسناد الخارجي لقوات لها، مشددة على أن العقوبات ستضعف قدرة الدعم السريع على استخدام مقاتلين كولومبيين.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟