اجتماع "حاسم" لتحديد مصير تشافي مع برشلونة
تاريخ النشر: 19th, May 2024 GMT
أفادت صحيفة "إلموندو ديبورتيفو" الرياضية الإسبانية، الأحد، أن رئيس نادي برشلونة خوان لابورتا سيعقد اجتماعا "حاسما" مع المدير الفني للفريق تشافي هرنانديز لتحديد مستقبله.
وبحسب الصحيفة، سيعقد الاجتماع الإثنين، لكن ليس مستبعدا أن يجرى الأحد بعد مباراة رايو فاليكانو في الدوري الإسباني مباشرة.
والسبت، أفادت تقارير رياضية أن برشلونة يتجه لإقالة تشافي من تدريب الفريق الكتالوني في نهاية الموسم، لكن المدرب نفاها لاحقا.
وفي أبريل الماضي، تراجع تشافي عن قراره بالرحيل عن برشلونة في نهاية الموسم، إلا أن تقارير إسبانية زعمت أنه سيرحل عن النادي بسبب خلاف مع لابورتا.
وحسبما ذكرت صحيفة "سبورت"، فإن لابورتا أبدى اعتراضه لتحسر تشافي على أن فريقه لن يتمكن من منافسة ريال مدريد الموسم المقبل، بسبب القيود المالية على برشلونة.
وفي الموسم الحالي، خرج برشلونة خالي الوفاض بعد أن غادر المنافسة على كل البطولات.
ولعب تشافي مع برشلونة لمدة 17 عاما، حيث شارك في 767 مباراة ونال 25 لقبا، بما في ذلك 4 ألقاب لدوري أبطال أوروبا و8 ألقاب للدوري الإسباني.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات رايو فاليكانو لابورتا لابورتا تشافي برشلونة خوان لابورتا رايو فاليكانو لابورتا لابورتا دوري إسباني
إقرأ أيضاً:
لحماية الأطفال من التنمر الإلكترونى.. أوروبا تتجه لتحديد سن الرشد الرقمي
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرًا بعنوان "أوروبا تحدد سن الرشد الرقمي لحماية الأطفال من جحيم العالم الافتراضي".
وأوضح التقرير، أنه في ظل القلق المتزايد من تأثير الشاشات والإدمان الرقمي على الأطفال والمراهقين، تتجه أوروبا نحو تشريع جديد يعرف بسن الرشد الرقمي يهدف إلى حماية الأجيال.
وأشار التقرير إلى أن الرشد الرقمي يهدف إلى حماية الأجيال الناشئة من التنمر الإلكتروني والإفراط في استخدام التكنولوجيا.
وذكر التقرير أن التحذيرات تتصاعد والأرقام مقلقة، الهواتف الذكية ومواقع التواصل باتت جزءًا أساسيًا من يوميات الأطفال، لكن نتائج ذلك ليست دائمًا إيجابية، فبحسب تقارير حديثة، فإن أكثر من 60% من الأطفال بين 10 و14 عامًا تعرضوا لشكل من أشكال التنمر الإلكتروني.
التشريع الجديد الذي يناقش حاليًا في عدة برلمانات أوروبية يحدد سنًا قانونية للوصول إلى بعض المنصات والخدمات الرقمية، كما يلزم شركات التكنولوجيا بتوفير أدوات رقابة أبوية أكثر صرامة، ويمنع الإعلانات الموجهة للقاصرين.
والمسألة ليست في المنع، بل في التنظيم، الإنترنت قوي، لكن يجب أن يستخدم بما يتناسب مع وعي الطفل ونموه النفسي.
والدراسات تظهر أن بعض الأطفال يقضون أكثر من 6 ساعات يوميًا أمام الشاشات، ما دفع صناع القرار للتحرك خوفًا من تداعيات نفسية وسلوكية طويلة الأمد.. فهل تنجح أوروبا في رسم حدود رقمية جديدة تحمي الطفولة؟.. سؤال مفتوح، لكن المؤكد أن العالم يراقب هذه الخطوة بمتابعة دقيقة.
الدفاع المدني بميسان يخمد حريقًا في أشجار وأعشاب في جبل بثرة