وكالات
كشف دار مزادات بونهامز عن السعر الذي تم به بيع به المنديل الذي شهد تعهد برشلونة بضم ليونيل ميسي، وهو في عمر 13 عاما، إلى صفوفه.
وتم التوقيع على المنديل في ديسمبر 2000 عندما اتفق المدير الرياضي لبرشلونة آنذاك، كارليس ريشاك،مع وكيل أعمال ميسي، هوراسيو جاجيولي ، على ضم الأخير لصفوف برشلونة.
وكتب على المنديل: “إنه في 14 ديسمبر 2000 في برشلونة وبحضور السادة مينجيلا وهوراسيو، وافق كارليس ريشاك المدير الرياضي لنادي برشلونة وتحت مسؤوليته وبغض النظر عن أي أراء مخالفة، على التوقيع مع اللاعب ليونيل ميسي بشرط أن يتم ذلك بالمبالغ المتفق عليها”، وبعد شهر أكمل برشلونة إجراءات التوقيع مع ميسي لبدء رحلته التي استمرت 20 عاما في برشلونة.
وأكد دار مزادات بونهامز، أن المنديل الذي شهد تعهد برشلونة بضم ليونيل ميسي بيع مقابل 762400 جنيه إسترليني أي ما يعادل 969 ألف دولار.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: برشلونة ليونيل ميسي ميسي
إقرأ أيضاً:
المدير التنفيذي يعلن الهدف من قرض صندوق النقد الدولي وموعد الانتهاء منه
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: "ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي.. والمواطن يلمس ذلك كيف؟ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مرينا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم".
وتابع الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال مرونة سعر الصرف وتحقق هدفها وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفق مالي في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت - على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود إلى وضعه الطبيعي، فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد، لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة والتعليم وخلق فرص العمل وما إلى ذلك، وكل ذلك، يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه".