قبل الحادث بأشهر.. ليلى عبد اللطيف تتنبأ بحادث طائرة الرئيس الإيراني
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تتوالي توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2024 في التحقق على الساحة المحلية والعالمية، وكان آخرها سقوط طائرة الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، في منطقة جبلية وعرة، مما أدى إلى وفاته وكل من كان على متنها.
توقعات ليلى عبد اللطيف بوفاة رئيس إيرانتنبأت خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف، في حلقة سابقة لها مع الإعلامي نيشان، أذيعت برأس السنة، بمجموعة من التوقعات المتباينة، التي ستحدث في عام 2024، مما سببت حالة جدل.
وتوقعت ليلى عبد اللطيف، اختفاء إحدى الشخصيات العامة عالميا، وسقوط طائرته في ظروف غامضة، وتحقق التنبأ أمس الأحد الموافق 2024، بحادث طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي.
ليلى عبد اللطيف وحادث تحطم الطائرة الإيرانيةوقالت خبيرة الأبراج، ليلى عبد اللطيف في الحلقة: «هناك طائرة ستشغل العالم ولن ينجو منها أحد في الأشهر الأولى من هذه السنة، والعالم سيبقى مع الإعلام تحت الصدمة لمعرفة ظروف وأسباب سقوط هذه الطائرة»، ولم تحدد مكان أو جهة الطائرة.
وأضافت ليلى عبد اللطيف: «إصابة شخصية مهمة جدًا ومعروفة على صعيد العالم بسبب انفجار مدبر وهذا الاعتداء يطال هذه الشخصية أثناء وجودها في طائرة خاصة أو على متن يخته بالبحر».
حادثة طائرة الرئيس الإيرانييذكر أن الطائرة الهليكوبتر الخاصة بالرئيس الإيراني إبراهيم الرئيسي، تعرضت لحادث، أثناء التنقل محافظة أذربيجان الشرقية في إيران، وتعرضت للاختفاء، بعد هبوط اضطراري.
وكانت المروحية التي تعرضت للحادث تقل الرئيس الإيراني ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وممثل المرشد الإيراني في محافظة أذربيجان الشرقية ومحافظ أذربيجان.
وفاة رئيس إيرانوأعلنت وسائل إعلام رسمية في إيران اليوم الإثنين، وفاة الرئيس إبراهيم رئيسي، ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان وآخرين في أعقاب حادث تحطم المروحية التي كانوا على متنها.
ونشرت قناة القاهرة الإخبارية، فيديو للحظة نقل جثامين الرئيس الإيراني ووزير خارجيته ومرافقيهما من موقع حادث الطائرة الإيرانية، وذلك بعد تحطمها أمس الأحد، أثناء تنقله من محافظة أذربيجان الشرقية شمال شرق إيران.
اقرأ أيضاًتنبأت بوفاة صلاح السعدني.. توقعات صادمة لـ ليلى عبد اللطيف في 2024
تامر أمين: ما تقوله ليلى عبد اللطيف «كلام فاضي»
300 دولار سعر استشارة خبيرة الأبراج ليلى عبد اللطيف.. «ما فيش حاجة ببلاش»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حادث الطائرة الرئيس الإيراني ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف ليلي عبد اللطيف ليلى عبد اللطيف توقعات الرئيس الايراني ليلى عبد اللطيف على الجديد ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 وكالة الأنباء الإيرانية توقعات ليلي عبد اللطيف مروحية الرئيس الإيراني حادثة الرئيس الإيراني حادث مروحية الرئيس الإيراني حادثة طائرة الرئيس الإيراني طائرة الرئيس الإيراني حادث طائرة الرئيس الإيراني طائرة الرئيس الايراني تحطم طائرة الرئيس الإيراني سقوط طائرة الرئيس الإيراني التلفزيون الإيراني الطائرة الإيرانية تحطم طائرة الرئيس الايراني طائرة الرئیس الإیرانی لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
تنفيذاً لتهديدات المشاط .. محاولة حوثية فاشلة لاختطاف طائرة جديدة لـاليمنية
كشفت مصادر صحفية وبيانات ملاحية عن محاولة فاشلة من قبل مليشيا الحوثي الإرهابية لاختطاف طائرة تابعة لإدارة شركة "اليمنية" في عدن، بعد تدميرها لأربع طائرات تابعة للشركة.
وكشف الصحفي اليمني إياد الموسمي في منشور له عبر صفحته على منصة "فيسبوك" عن محاولة مليشيا الحوثي الإرهابية اختطاف طائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية كانت قادمة من مطار الملكة علياء الدولي في الأردن إلى مطار عدن الدولي.
موضحاً بأن الحادثة التي وقعت في الـ12 من مايو الجاري، حاولت فيها المليشيا إجبار الطائرة على الهبوط في مطار صنعاء، مشيراً بأن الطائرة كان على متنها قيادات رفيعة ومسؤولين حكوميين.
وأضاف الموسمي قائلاً: ربما رفض الطيار بالهبوط في مطار صنعاء وعاد إلى عدن ولو تمت أن الطائرة اليوم مقصوفة وبعض من ركابها في سجون الحوثي.
وهو ما أكدته بيانات منصة FlightRadar24 لتتبع حركة الطائرات، حول الرحلة التابعة لشركة اليمنية برقم IY647 انطلقت من عمّان إلى عدن بتاريخ 12 مايو 2025م، وهي إحدى الطائرات التابعة لإدارة الشركة في عدن.
ورغم ان رحلة الطائرة كانت مجدولة في مطار عدن ووصلت في مساء ذلك اليوم، الا أن بيانات المنصة أظهرت أن وجهتها هي مطار صنعاء، وليس مطار عدن.
بيانات المنصة لخط سير الرحلة، أظهرت ان الطائرة تم رسم خط سيرها نحو صنعاء اثناء مروره عبر سماء البحر الأحمر قبالة مدينة جازان السعودية، قبل أن يتم تصحيح مسارها نحو مطار عدن.
وهو ما يُثير الشكوك والتساؤلات حول الجهة التي تقف خلف تحديد هذا المسار الكاذب للرحلة على منصات الحركة الملاحية العالمية ، وعلاقة الأمر ببقاء مركز الملاحة الجوية الخاص بالجمهورية اليمنية في صنعاء تحت سلطة المليشيا الحوثية جراء تقاعس الحكومة الشرعية في نقله الى عدن.
في حين تُحذر مصادر ملاحية من خطورة وضع الانقسام الذي احدثته مليشيا الحوثي الإرهابية في إدارة شركة اليمنية ، بين إدارة تابعة لها في صنعاء وأخرى في عدن ، وإمكانية حدوث لغط لدى الجهات الخارجية في التعامل مع إدارة صنعاء الخاضعة لسيطرة المليشيا.
محاولة الاختطاف الفاشلة ، اعادت التذكير بالتصريح الغامض الذي ادلى به القيادي الحوثي مهدي المشاط اثناء زيارته لمطار صنعاء عقب قصف المقاتلات الإسرائيلية للمطار وتدمير آخر طائرة تابعة لإدارة "اليمنية" الخاضعة لسيطرة المليشيا.
حيث حاول المشاط التقليل من أهمية إغلاق نشاط مطار صنعاء بعد خسارة آخر طائرة بيد إدارة "اليمنية" التابعة للمليشيا ، حيث قال : "أن الرجال ستأتي بالطائرات وسيعود المطار بإذن الله تعالى".
لتأتي محاولة الاختطاف الفاشلة، وتكشف عن توجه لدى مليشيا الحوثي بتكرار عملية اختطاف الطائرات التابعة لشركة اليمنية في عدن ، لتعويض ما خسرته المليشيا جراء الغارات الإسرائيلية.