استمرار طرح مواد غذائية مدعمة ضمن مبادرة خفض الأسعار بمطاي
تاريخ النشر: 20th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تابع المهندس حامد فخري رئيس مركز ومدينة مطاي، بالتنسيق مع إدارة تموين مطاي، توافر السلع بالأسواق وطرحها للجمهور اليوم الإثنين وذلك ضمن مبادرة خفض الأسعار ورفع المعاناة عن كاهل المواطنين وتوفير احتياجاتهم بالمدينه والقرى بتخفيضات تتراوح ما بين 25 – 30% في ظل ارتفاع الأسعار وجشع بعض التجار.
وأضاف رئيس المركز، أن توزيع وبيع المنتجات الغذائية المدعومة مستمر بالمدينة والقرى حيث تابع رئيس المركز منافذ بيع المواد الغذائية بالقري بالتعاون مع تموين مطاي.
وأكد رئيس المركز على المتابعة المستمرة للأسواق والمحال التجارية وتكثيف الحملات الرقابية من قبل اداره التموين للتأكد من التزام التجار من تخفيض أسعار السلع.
جاء ذلك تنفيذا لتوجيهات اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا، بتكثيف القوافل الغذائية المتحركة والثابتة بالتعاون مع مديرية التموين وطرح السلع الغذائية الأساسية بأسعار مخفضة، وذلك ضمن المبادرة الرئاسية خفض الأسعار والتي تهدف إلى رفع العبء عن كاهل المواطنين، فضلاً عن التوسع في منافذ بيع السلع الغذائيه وتنفيذ حملات تفتيشية لضبط الأسعار وإحكام الرقابة على الأسواق مع اتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين.
FB_IMG_1716217336399 FB_IMG_1716217330618 FB_IMG_1716217327472
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المبادرة الرئاسية المنيا مبادرة خفض الاسعار مدينة مطاي
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوكراني للتواصل: روسيا رفضت الهدنة.. وأوكرانيا من حقها الرد
قال الدكتور عماد أبو الرب، رئيس المركز الأوكراني للتواصل والحوار، إن أوكرانيا حريصة على إنجاح جلسات المفاوضات المرتقبة مع روسيا، رغم التصعيد العسكري المتواصل من الطرفين، مؤكدًا أن كييف قدمت بالفعل مطالبها للجانب الروسي وللوسيط التركي.
وقال “أبو الرب” في مداخلة من كييف مع الإعلامي أحمد أبو زيد، على قناة القاهرة الإخبارية، إن استمرار الهجمات بالطائرات المسيرة في عمق الأراضي الأوكرانية والروسية على حد سواء لا يعني بالضرورة تعطيل المسار التفاوضي، مضيفا: "روسيا رفضت الهدنة، وبالتالي ترى أوكرانيا أن من حقها الرد على القواعد العسكرية التي تستخدم في مهاجمة أراضيها".
وأشار إلى أن سماع صفارات الإنذار في كييف قبل قليل ينذر برد روسي محتمل على الهجمات التي طالت عمق الأراضي الروسية اليوم، مما يعكس حساسية اللحظة ودقة الظروف التي تسبق جلسة المباحثات.
وأكد أبو الرب أن المسؤولية تقع الآن على عاتق الدول الراعية للمفاوضات، وعلى رأسها تركيا والولايات المتحدة، في تكثيف الجهود التمهيدية والضغط على الجانبين لتوفير بيئة ملائمة .