CNN Arabic:
2025-07-30@22:35:14 GMT

8 أنواع صداع يمكن أن تصيبك.. ما هي؟

تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يعاني غالبية الأشخاص من الصداع، إذ أنه بحسب منصة MedlinePlus"" التابعة لموقع "المكتبة الوطنية للطب" في أمريكا، من أكثر أنواع الألم شيوعاً.

وتتنوع أشكال الصداع، وتختلف أسبابها، بحسب ما ورد على موقع "healthdirect" التابع للحكومة الاسترالية، حيث هناك أكثر من 200 شكل من أشكال الصداع، ولكل منه أعراض مختلفة.

ما هي أنواع الصداع؟

الصداع التوتري

أكثر أنواع الصداع شيوعاً، وعادة ما يكون الألم على جانبي الرأس، إذ يشعر الشخص بالثقل. ويمكن أن يدوم ألم الرأس هذا بين 30 دقيقة و 7 أيام.

الصداع النصفي

يُعتبر مشكلة صحية شائعة، حيث يشعر الشخص بالإضافة إلى الصداع، بأعراض أخرى مثل الغثيان، أو القيء، أو الشعور بالحساسية تجاه الضوء والضجيج. وعادة ما يكون الألم على جانب واحد من الرأس. ويمكن أن يدوم لساعات أو أيام. يشعر البعض بأعراض الصداع النصفي قبل نوبة الصداع أو خلالها، ويشعر هؤلاء بتغييرات في الرؤية مثل ومضات من الضوء، أو نقاط عمياء، أو أنماط متعرجة.

الصداع العنقودي

يُعتبر نوعًا نادرًا من أنواع الصداع، ويمكن أن يكون مؤلماً جداً، وعادة ما يحدث في مجموعة من النوبات، إذ يكون الألم خلف عين واحدة. قد يترافق أيضاً مع سيلان في الأنف، وعين حمراء تخرج منها إفرازات مائية، يمكن أن يستمر حتى ثلاث ساعات، ويحدث عدة مرات في اليوم.

صداع الجيوب الأنفية

يسبب الصداع الناتج عن مشاكل الجيوب الأنفية ضغطًا على الجبهة أو عظام الخد، على جانب واحد أو جانبي الوجه، بحيث يشعر الشخص بألم إذا ضغط عليها أو انحنى للأمام. وقد يشعر الشخص أيضًا بألم في الأسنان، ويعاني من انسداد أو سيلان في الأنف أو سعال.

صداع الكحول

يسبب الصداع الناتج عن شرب الكحول ألمًا نابضًا يزداد سوءًا مع ممارسة التمارين الرياضية.

الصداع الناتج عن الجفاف

يسبب الصداع الناتج عن الجفاف ألماً في كافة أنحاء الرأس.

صداع الارتفاعات

الصداع الناتج عن الارتفاعات هو ألم شديد ونابض ينتشر في جميع أنحاء الرأس أو بشكل رئيسي عند جبهة الرأس، ويمكن أن يحدث مع أي تغيير في الارتفاعات. يمكن أن يسبب تسلق الجبال ألمًا في جميع أنحاء الرأس، ويزداد سوءًا مع ممارسة الرياضة.

الصداع الناتج عن انقطاع التنفس أثناء النوم

عادة ما يشعر الشخص بالصداع الناتج عن انقطاع التنفس أثناء النوم عند الاستيقاظ في الصباح.

أمراضأمراض وأدويةنشر الثلاثاء، 21 مايو / أيار 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: أمراض أمراض وأدوية یشعر الشخص ویمکن أن

إقرأ أيضاً:

رؤوس ثور بيحان الذهبية تحكي حضارة عريقة وتاريخًا يتنقّل بين المتاحف والمزادات

يُعد رأس الثور الذهبي المكتشف في بيحان بمحافظة شبوة، واحدًا من أروع التحف الأثرية التي تمثّل عبقرية الفن اليمني القديم، ودليلاً دامغًا على التطور التقني والجمالي الذي وصلت إليه حضارات اليمن القديم، لكنّ هذه الروائع التي كان ينبغي أن تزيّن المتاحف اليمنية، وجدت طريقها إلى متاحف ومزادات خارج البلاد، نتيجة عقود من النهب والتهريب والبيع تحت ظروف غامضة.

وبحسب الباحث ومتخصص في الآثار اليمنية، عبدالله محسن، أن المعلومات التاريخية والأثرية تشير إلى وجود ثلاثة رؤوس ثيران ذهبية أثرية تعود لحضارة بيحان القديمة، أحدها موجود حاليًا في المتحف البريطاني، والثاني في دار الآثار الإسلامية بدولة الكويت، بينما لا يُعرف مصير الرأس الثالث الذي كان ضمن مجموعة مونشيرجي، وهو تاجر هندي كان يقيم في عدن خلال القرن الماضي.

الرأس الأول، وهو الأبرز من حيث التوثيق، مصنوع من صفائح ذهبية دقيقة مصقولة ومزينة بتفاصيل دقيقة تدل على حرفية نادرة. يبلغ طوله 5 سنتيمترات، وعرضه 3.34 سنتيمترات، وعمقه 1.44 سنتيمترًا، مما يجعله قطعة صغيرة الحجم، لكنها غنية بالتفاصيل ومبهرة في دقتها.

ووفقًا للباحث الذي نشر توضيحًا على صفحته في موقع فيسبوك: "إن هذا الرأس بيع من قبل أمير بيحان صالح بن أحمد الهبيلي إلى عالم الآثار البريطاني نيكولاس رايت، الذي حصل منه على مجموعة فريدة من الحلي الذهبية الأثرية. لاحقًا، قام رايت بإهداء الرأس إلى المتحف البريطاني في لندن، حيث يُعرض حتى اليوم ضمن مجموعة الآثار اليمنية النادرة:.

ويُذكر أن الأمير الهبيلي سبق أن قدّم عددًا من القطع الأثرية اليمنية إلى السير تشارلز جونستون، والتي انتقلت أيضًا إلى المتحف البريطاني، ما يعكس حجم الثروات الأثرية التي خرجت من اليمن إلى الخارج في فترات مبكرة.

أما الرأس الذهبي الثاني، فهو موجود حاليًا في دار الآثار الإسلامية بدولة الكويت، ويرجّح أنه تم اقتناؤه يوم 23 سبتمبر 2021م من مزاد نظّمه عالم الآثار الإسرائيلي روبرت دويتش في فندق دان تل أبيب، عبر منصة المزادات العالمية "بيدسبريت".

وقال محسن: كان هذا الرأس ضمن مقتنيات شلومو موساييف، جامع الآثار الإسرائيلي المعروف، قبل أن يُعرض في المزاد العلني وتستحوذ عليه دار الآثار الإسلامية بالكويت، التي تُعد من أبرز المؤسسات الثقافية المهتمة بالفن الإسلامي والآثار القديمة في المنطقة.

أما الرأس الذهبي الثالث، فلا يُعرف مكانه الحالي على وجه الدقة، إذ كان ضمن ما يُعرف بـ"مجموعة مونشيرجي المتفرقة"، وهو تاجر هندي كان يقتني آثارًا نادرة في عدن، بحسب ما ورد في إحدى الدراسات الأثرية المتخصصة، ولم تَرشَح أي معلومات حول ما إذا كانت هذه القطعة لا تزال بحوزة ورثته أو بيعت لاحقًا لمقتنين أو متاحف أخرى.

وبحسب الباحث اليمني يمتاز رأس الثور بتصميم فني مذهل؛ حيث صُنع من صفائح ذهبية رفيعة، وزُين بـزوجين من ستة أنصاف كرات مزدوجة لتشكيل الأذنين، مع سبع أنصاف كرات مشابهة موزعة حول الكمامة والخصلات.

وقد نُفّذت العينان بدقة استثنائية باستخدام العقيق الأبيض والأسود بطبقات دائرية، وحُددت الحدقة بلون بني داكن، مما يُظهر براعة الصناع في تجسيد ملامح الحيوان بأسلوب رمزي ديني أو ثقافي.

وتُعد رؤوس الثيران الذهبية من بيحان مثالًا صارخًا على نهب آثار اليمن وتهريبها إلى الخارج، وسط غياب قوانين الحماية وضعف الإمكانيات الرسمية للرقابة، خصوصًا في ظل الظروف التي تمر بها البلاد منذ سنوات.

ويطالب باحثون ومهتمون بالتراث اليمني بضرورة توثيق هذه الكنوز الأثرية واستعادة ما يمكن منها، عبر التعاون مع الجهات الدولية والمنظمات المعنية بالتراث الإنساني، لا سيما تلك القطع التي يمكن إثبات مصدرها من أرشيفات المتاحف والمزادات.

مقالات مشابهة

  • الاقتصاد الأميركي ينمو 3% في الربع الثاني
  • «مدبولي»: المواطن لا يعنيه حجم الصناعة والأرقام.. وآن الأوان أن يشعر بتحسن الأوضاع
  • مديونية الأفراد ترتفع إلى 14 مليار دينار بنهاية 2024
  • Razer Kraken V3 Pro | سماعة ألعاب بتقنية الاستجابة اللمسية
  • «خمسة لصحتك».. أسباب الصداع النصفي وطرق الوقاية والعلاج
  • نصائح للتعامل مع الحر الشديد وتجنب مخاطر ارتفاع درجات ‏الحرارة
  • استشاري: الجاثوم حالة طبية تسمى النوم القهري..فيديو
  • يوسف معاطي: عادل إمام لم يشعر بالغيرة من موهبة محمد هنيدي
  • رؤوس ثور بيحان الذهبية تحكي حضارة عريقة وتاريخًا يتنقّل بين المتاحف والمزادات
  • أطباء يحذرون من فقدان البصر الناتج عن داء السكري النوع الثاني