«الإسكان»: اعتماد التخطيط التفصيلي لـ3 مناطق صناعية في بني سويف
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
أعلنت وزارة الإسكان، اعتماد التخطيط التفصيلي لـ3 مناطق صناعية، وجارٍ تصميم المرافق بها، بمحافظة بني سويف، منوهة بوضع خطط لتعظيم العوائد الثابتة، وتوفير موارد مالية ذاتية ومستدامة، بما يضمن استدامة التنمية، والصرف من تلك العوائد على مشروعات الصيانة والتشغيل والإحلال والتجديد، لافتة إلى ضرورة أن يكون لكل مدينة اتزان مالى بين الإيرادات والمصروفات.
وأوضحت وزارة الإسكان في بيان لها منذ قليل، المناطق التي تم اعتماد التخطيط التفصيلي لها وتصميم مرافقها وتجهيز بنيتها الأساسية وهي موزعة كالتالي:
1- المنطقة الصناعية الأولى، بإجمالي 329 قطعة (205 قطع صناعي – 88 قطعة مخازن – 36 قطعة خدمي ومعارض).
2- المنطقة الصناعية الثانية بإجمالي 209 قطع (116 قطعة صناعي – 61 قطعة مخازن – 32 قطعة خدمي ومعارض).
3- الحي التاسع صناعي بإجمالي 281 قطعة (189 قطعة صناعي – 55 قطعة مخازن – 37 قطعة خدمي ومعارض).
منطقتين صناعيتينوفي السياق ذكرت الوزارة، أن مدينة بني سويف الجديدة، تضم منطقتين صناعيتين، نستعرضهم كالتالي:
- منطقة للصناعات الخفيفة- تقع على مساحة 145 فداناً.
- 143 قطعة نشاط صناعى مخصصة بالكامل.
- 407 قطع بمنطقة ورش الشباب 300 م2.
- 93 مصنعاً قائماً.
- 32 مصنعاً تحت الإنشاء.
- 220 ورشة تحت الإنشاء.
منطقة للصناعات المتوسطة- بمساحة 570 فداناً.
- تضم 222 قطعة صناعى.
- تضم 145 قطعة مخازن.
- 8 معارض تجارية.
- 328 قطعة بمنطقة ورش شباب 300 م2.
- 23 مصنعاً قائماً.
- 76 مصنعاً تحت الإنشاء.
- يبلغ عدد العمالة بالمصانع بالمدينة 4983 عاملاً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ووزارة الإسكان مشروعات الاسكان المناطق الصناعية المناطق السكنية
إقرأ أيضاً:
صور أقمار صناعية تكشف نشاطا جديدا في منشأة فوردو الإيرانية
أظهرت صور أقمار صناعية جديدة لمنشأة "فوردو" النووية الإيرانية ما يبدو على أنها آليات ثقيلة تردم حفرًا خلفتها الضربات الأمريكية، في ترجي عن نشاط إيراني في الموقع الشهر والأبرز في البلاد.
وتُظهر الصورة حفارات ورافعة حول مواقع الاستهداف في محطة فوردو للتخصيب النووي، التي قصفتها قاذفات أمريكية تحمل ذخائر خارقة للتحصينات في 22 حزيران/ يونيو، بحسب ما ذكرت شبكة "سي إن إن".
وتكشف هذه الصور أن إيران لم تتخلَّ عن المنشأة، وهي واحدة من المنشآت القليلة في البلاد التي تُخصَّب فيها المواد النووية.
New @Maxar images of continued activity at Iran’s Fordo fuel enrichment site.
It appears that the Iranians are continuing to investigate the holes created by the massive ordnance penetrators.
Also the some of the holes now appear to be possibly backfilled? pic.twitter.com/BkjL4JJaJH — Geoff Brumfiel (@gbrumfiel) July 1, 2025
وتدعم هذه الصور تقييما استخباراتيا أمريكيا يفيد بأن الضربات فشلت في تدمير المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، وقد تتناقض مع ادعاء إدارة ترامب بأن المواقع النووية دُمِّرت بالكامل.
والخميس، أكدت إيران التزامها معاهدة حظر الانتشار النووي التي وقعتها في سبعينات القرن الماضي، رغم إعلانها تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية عقب ضربات إسرائيلية وأمريكية طالت منشآتها.
وكتب وزير الخارجية عباس عراقجي "تبقى إيران ملتزمة معاهدة حظر الانتشار النووي"، وذلك في منشور على منصة "إكس" (تويتر سابقا).
وأضاف ردا على بيان لوزارة الخارجية الألمانية ينتقد هذه الخطوة، أن "الدعم الألماني الصريح لقصف إيران قد كرس فكرة أن النظام الألماني لا يحمل أي شيء سوى الخبث تجاه الإيرانيين".
وعلقت إيران رسميا الأربعاء تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مشيرة إلى عدم إدانة الوكالة الضربات الإسرائيلية والأميركية على مواقع نووية إيرانية.
وفي منشور على منصة "إكس" (تويتر سابقا)، دعت وزارة الخارجية الألمانية إيران إلى "التراجع عن هذا القرار"، قائلة إنه يبعث بـ"إشارة كارثية".
وأضافت أن القرار "يزيل أي إمكان للرقابة الدولية على البرنامج النووي الإيراني، وهو أمر حاسم للتوصل إلى حل دبلوماسي".
وانتقد عراقجي "الدعم الصريح من جانب ألمانيا للهجوم غير المشروع الذي شنته إسرائيل على إيران" في 13 حزيران/ يونيو والذي أسفر عن مقتل قادة عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين.
في 17 حزيران/ يونيو، قال المستشار الألماني فريدريش ميرتس خلال قمة مجموعة السبع إن إسرائيل تقوم "بمهمة قذرة... نيابة عنا جميعا" من خلال استهداف البنية التحتية النووية الإيرانية.
وشهدت الحرب التي استمرت 12 يوما بين إيران وإسرائيل وتدخلت فيها الولايات المتحدة لدعم حليفتها، شنّ ضربات غير مسبوقة على منشآت فوردو وأصفهان ونطنز النووية.
وردت إيران على الهجمات الإسرائيلية بإطلاق موجات من الطائرات المسيّرة والصواريخ، ما أسفر عن مقتل 28 شخصا في إسرائيل، وفق الأرقام الرسمية.