20 مهنة تمكنك من الحصول على تأشيرة عمل في فرنسا
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
كشف تقرير EURES لعام 2023 حول النقص والفوائض أن فرنسا تواجه نقصًا في العمال في أكثر من 90 مهنة.
وتشمل الصناعات التي تواجه نقصًا التصنيع والهندسة والبناء والضيافة والزراعة.
وبالإضافة إلى النقص، فإن الشيخوخة السكانية في فرنسا آخذة في النمو. وهو ما يعني ضمناً أن البلاد قد تعتمد على العمال الأجانب لملء الوظائف الأكثر طلباً.
وفقًا لأحدث تقرير لـ EURES، فإن بعض المهن الـ 95 التي تعاني من نقص في فرنسا هي كما يلي:
-عمال التصنيع غير المصنفين في مكان آخر
-عمال الهندسة المدنية
-وكذا عمال مصايد الأسماك وتربية الأحياء المائية
-عمال النظافة والمساعدين المنزليين
-مشغلي نقل التربة ومشغلي المحطات ذات الصلة
-مشغلي المزارع المتنقلة ومحطات الغابات
-سائقي الشاحنات الثقيلة والشاحنات
-سائقي الحافلات والترامواي
-عمال تجميع المعدات الكهربائية والإلكترونية
-مجمعي الآلات الميكانيكية
-مشغلو الآلات والآلات الثابتة غير المصنفين في مكان آخر
- مشغلو مصانع اللب وصناعة الورق
-مشغلي الآلات الغذائية والمنتجات ذات الصلة
-مشغلي آلات الخياطة
وكذا مشغلي مصانع معالجة المعادن-العاملون في الحرف والعمال المرتبطون بها غير المصنفين في مكان آخر
-الخياطون وصانعو الملابس والفراء وصانعو القبعات
-صانعي الخزانات والعاملين ذوي الصلة
-الخبازين وطهاة المعجنات وصانعي الحلويات
-الجزارين وتجار الأسماك ومجهزي الأغذية ذوي الصلة
وفي ديسمبر 2023، حذر اتحاد أصحاب العمل MEDEF من أن البلاد ستحتاج إلى 3.9 مليون عامل بحلول عام 2050.
كما تظهر بيانات وزارة الداخلية أن فرنسا منحت 320 ألف تصريح إقامة لأول مرة للمهاجرين غير الأوروبيين في عام 2023. وهو ما يمثل زيادة بنسبة 1.4 في المائة مقارنة بعام 2022.
ووفقا لصحيفة لوموند، فإن 54 ألف تصريح تمثل الهجرة الاقتصادية. أي خمسة لكل مائة أكثر مما كانت عليه في عام 2022.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أميركا تطلق تأشيرة "ترامب الذهبية".. هذا سعرها
أطلقت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، "بطاقة ترامب الذهبية" التي تمنح الأجانب الأثرياء حق الإقامة في الولايات المتحدة مقابل دفع مليون دولار.
وتقدم إدارة ترامب البرنامج كوسيلة لجذب عمالة مؤهلة تأهيلا عاليا وخاضعة للتدقيق المسبق للشركات الأميركية.
وتعهد ترامب بتحقيق إيرادات كبيرة للميزانية الاتحادية.
ووفقا لأرقام سابقة أصدرتها وزارة التجارة، من المتوقع أن تدر البطاقة الذهبية أكثر من 100 مليار دولار، بينما قد يدر برنامج "البطاقة البلاتينية"، وهو برنامج أغلى ثمنا، حوالي تريليون دولار.
ولم تحدد الحكومة الفترة الزمنية التي سيتم خلالها تجميع هذه المبالغ.
ويشير موقع التقديم الإلكتروني إلى قائمة انتظار لبطاقة "ترامب البلاتينية"، والتي تسمح للمتقدمين الأثرياء الذين يدفعون 5 ملايين دولار مقابل الحصول عليها، بقضاء ما يصل إلى 270 يوما سنويا في الولايات المتحدة دون دفع ضرائب أميركية على الدخل المكتسب في الخارج.
وكتب ترامب على منصة "تروث سوشيال": "يا له من أمر مثير! أخيرا، ستتمكن شركاتنا الأميركية العظيمة من الاحتفاظ بمواهبها القيمة".
ومقابل رسوم قدرها مليوني دولار، ستتمكن الشركات من شراء تصريح إقامة لموظف "في وقت قياسي"، وبعد ذلك يجب على الفرد اجتياز فحص أمني.
وتقول الحكومة إن حاملي البطاقة قد يكونون مؤهلين للحصول على الجنسية بعد عدة سنوات.
وأوضح المسؤولون إن النظام مشابه للبطاقة الخضراء المعروفة، والتي تسمح للأجانب بالعيش والعمل بشكل دائم في الولايات المتحدة.
ومثال على كيفية استخدام البطاقة الذهبية، قالت الإدارة إن الشركات يمكنها الاحتفاظ بالطلاب الأجانب بعد تخرجهم بدلا من مطالبتهم بالعودة إلى بلادهم.