بعد طائرة الرئيس الإيراني.. العرافة ليلى عبد اللطيف تثير الجدل بتنبؤات كارثية
تاريخ النشر: 22nd, May 2024 GMT
ليلى عبد اللطيف.. اشتهرت العرافة ليلى عبد اللطيف بتنبؤاتها المثيرة للجدل، فتنبأت بعدة أحداث حدثت بالفعل، وأبرزها كان سقوط طائرة الرئيس الإيراني، حيث عاد إلى الأذهان توقع ليلى عبد اللطيف، بحادث سقوط طائرة يشغل العالم بأسره.
قالت ليلى عبد اللطيف في تصريحات سابقة لها: «هناك طائرة ستشغل العالم، ولن ينجو منها أحد في الأشهر الأولى من هذه السنة، والعالم سيبقى مع الإعلام تحت الصدمة لمعرفة ظروف وأسباب سقوط هذه الطائرة، كيف ووين ما بعرف».
وتوقعت ليلى عبد اللطيف بعض الأحداث الكارثية القادمة في عام 2024 وعام 2025، منها انتشار الأوبئة وقيام الحروب.
وتستعرض «الأسبوع»، 5 توقعات كارثية للعرافة ليلى عبد اللطيف، من المتوقع أن تحدث في الفترة المقبلة.
توقعت ليلي عبد اللطيف بعض الأحداث ستقع خلال الفترة القادمة، وجاءت كالتالي:
- وقوع حرب عالمية ثالثة خلال الفترة المقبلة، أو بالأخص عام 2025 لا مفر منها، قائلة: « يارب تنجينا منها مش كل دول العالم دول كبيرة».
- انتشار أمراض فيروسية أو أوبئة في عدة دول إفريقية، قائلة: « إفريقيا في مهب أزمة كبيرة وقاسية، بسبب مواجهة أزمة غذائية غير مسبوقة وكارثة تهدد القارة السمراء».
- الحرب تدق أبواب الإكوادور، مؤكدة: «ستكون أمام تطورات أمنية ومواجهة حالة عارمة من الفوضى تسيطر على الناس في الشارع».
- تشييع جنازة أحد الرؤساء يتحول إلى مسرح لوقوع جريمة كبيرة موضحة: «جنازة رئيس تتحول لكارثة هنشوفها على التليفزيون».
- موجة تسونامي عنيفة تضرب بعض سواحل الدول العربية تؤدي إلى أضرار فادحة وخسائر، وعاصفة عنيفة في دول أوروبية موضحة: «في أحداث غير سارة كتير هتحدث قبل عيد الأضحى 2024، بعضها في الدول العربية، والعاصفة هتضرب أجواء أوروبا، ومأساة كبيرة بسبب الكوارث التي تلتهب داخل بعض الدول الأوروبية»، ساخرة: «أنا عارفة هيقولوا عني بومة».
أكدت دار الإفتاء كذب المنجمين الذين يُعلنون النبوءات، وادعائهم بمعرفة أحداث مستقبلية تدخل في الغيبيات التي لا يعلمها إلا الله تعالى.
وقالت دار الإفتاء، إنه على المسلم معرفة أنه لا يعلم الغيب إلا الله، وأنه النافع الضار، وأنه من الشرك بالله أن يعتقد الشخص أن لغير الله من الإنس أو الجن أو غير ذلك تأثيرًا في معرفة الغيب، أو كشف الضر والبلاء أو النفع له.
وأوضحت الدار في فتوى لها أن المنجمين يدعون معرفة بعلم الغيب، وهو نوع من الدجل، حتى وإن تحقق بعض هذه الأمور مصادفة، لأن عالم الغيب والشهادة هو الله تعالى، ولم يُظهر سبحانه وتعالى على هذا الغيب إلا من ارتضى من رسول أو نبي قال تعالى: «عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا».
اقرأ أيضاًقبل الحادث بأشهر.. ليلى عبد اللطيف تتنبأ بحادث طائرة الرئيس الإيراني
فيروس خطير يضرب العالم وخسارة مالك «إكس».. تنبؤات مثيرة لـ«سيدة العرافين» ليلى عبد اللطيف
تنبأت بوفاة صلاح السعدني.. توقعات صادمة لـ ليلى عبد اللطيف في 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حرب عالمية حرب عالمية ثالثة توقعات 2024 ليلى عبد اللطيف رئيس إيران تنبؤات ليلى عبد اللطيف 2024 مروحية رئيس ايران توقعات 2025 تنبؤات ليلى عبد اللطيف لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
إيمان خليف في عين العاصفة مجددًا: قواعد جديدة حول الهوية الجنسية تثير الجدل
في خطوة قد تعيد إشعال الجدل العالمي حول سياسات تحديد الجنس في الرياضات الأولمبية، وجدت بطلة الملاكمة الجزائرية، إيمان خليف، نفسها في قلب عاصفة تنظيمية جديدة، بعدما فُرض عليها الخضوع لاختبار جيني لتحديد جنسها، كشرط لمواصلة المشاركة في المنافسات الدولية. اعلان
أعلنت منظمة "وورلد بوكسينغ" يوم الجمعة عن فرض اختبارات جينية إلزامية لتحديد الجنس على جميع الرياضيين، مشيرة بالاسم إلى إيمان خليف، الحائزة على الميدالية الذهبية في أولمبياد باريس الصيف الماضي.
ووفق بيان المنظمة، لن يُسمح لخليف بالمشاركة في أي بطولة مقبلة، بما في ذلك "كأس أيندهوفن للملاكمة" المقرر في هولندا الشهر المقبل، قبل الخضوع للفحص.
الاختبار، الذي سيكون جزءًا من سياسة جديدة تتعلق بـ"الجنس، والعمر، والوزن"، يهدف إلى ضمان سلامة الرياضيين وتحقيق تكافؤ الفرص بين النساء والرجال، بحسب المنظمة. وسيقع على عاتق الاتحادات الوطنية للملاكمة إجراء الفحوصات وتقديم نتائجها إلى "وورلد بوكسينغ".
وتسعى خليف، البالغة من العمر 26 عامًا، للعودة إلى الساحة الدولية في إطار استعدادها للدفاع عن لقبها الأولمبي في أولمبياد لوس أنجلوس، رغم اعتراض بعض المنافسات واتحاداتهن على مشاركتها.
وكانت خليف والملاكمة التايوانية لين يو-تينغ قد تعرضتا سابقًا للتدقيق من قبل "الاتحاد الدولي للملاكمة"، الهيئة التي كانت خاضعة لهيمنة روسية، حيث تم استبعادهما من بطولة العالم لعام 2023 بدعوى فشلهما في اجتياز اختبار أهلية لم تُفصح الجهة المنظمة عن طبيعته.
وفي أعقاب سلسلة من الفضائح والانتهاكات، تولّت اللجنة الأولمبية الدولية الإشراف على منافسات الملاكمة في الدورات الأولمبية الأخيرة، معتمدة معايير أهلية متساهلة نسبيًا سمحت لخليف ولين بالمشاركة.
عودة اختبار الكروموسوماتعودة اختبارات الكروموسومات إلى الواجهة أعادت الجدل إلى المربّع الأول. فقد كانت هذه الفحوصات شائعة خلال القرن العشرين، لكنها تراجعت في التسعينيات بسبب عدم دقتها في حالات "الاختلافات في التطور الجنسي" (DSD)، وهي حالات يصعب تصنيفها بشكل قاطع ضمن معايير ثنائية للجنس.
لاحقًا، اعتمدت العديد من الهيئات الرياضية اختبارات الهرمونات، رغم ما تطرحه من تحديات طبية وأخلاقية خصوصًا للنساء اللواتي يمتلكن مستويات تستوستيرون طبيعية مرتفعة.
Relatedهل يسمح ترامب لإيمان خليف بالمشاركة في أولمبياد لوس أنجلوس؟ البطلة الجزائرية تؤكد: ليس لدي ما أخشاهتنمر ترامب على إيمان خليف: الرئيس الجزائري يتدخل شخصيا لوقف دعوى قانونية ضد الرئيس الأمريكي السابقبعد فوزها بالذهب الأولمبي.. إيمان خليف تلهم الفتيات الجزائريات لدخول عالم الملاكمةوبحسب السياسة الجديدة التي أعلنتها "وورلد بوكسينغ"، سيتعين على كل المشاركين فوق سن 18 عامًا الخضوع لاختبار تحديد الجنس عبر تقنية PCR، وذلك باستخدام مسحة فموية أو عينة من اللعاب أو الدم. وإذا كشفت الفحوصات عن وجود كروموسومات ذكرية لدى رياضية تنوي المنافسة ضمن فئة السيدات، فسيُحال الملف إلى لجنة طبية مستقلة لإجراء تحاليل إضافية، تشمل الملف الجيني، والهرموني، والفحص التشريحي، وتقييم الغدد الصماء.
وتتيح السياسة أيضًا إمكانية الطعن في النتائج.
وكانت خليف قد تصدرت الجدل في أولمبياد باريس، بعدما سرت اتهامات بأنها متحولة جنسيًا إثر فوزها السريع على الإيطالية أنجيلا كاريني، التي رفضت مصافحتها وصرّحت لاحقًا بأنها لم تتلقَ ضربة أقوى في حياتها. ورغم أن تلك الاتهامات طُرحت في سياق حملة تضليل، بحسب ما أُفيد آنذاك، فإنها لا تزال تلاحق البطلة الأولمبية، وباتت الآن جزءًا من معايير تنظيمية قد تحدد مصير مشاركتها الأولمبية المقبلة.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة