تناولي حبوب الخميرة وانسى التعب والإجهاد والأنيميا منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
منوعات الاسبوع، تناولي حبوب الخميرة وانسى التعب والإجهاد والأنيميا،كشفت دكتورة مشيرة الشامي الأستاذ بمركز بحوث البساتين والملقبة بعاشقة الزراعة عن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تناولي حبوب الخميرة وانسى التعب والإجهاد والأنيميا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشفت دكتورة مشيرة الشامي الأستاذ بمركز بحوث البساتين والملقبة بعاشقة الزراعة عن حقائق علمية كثيرة عن فوائد حبوب الخميرة.
ونصحت عاشقة الزراعة كل ربة بيت بالحرص على تواجد حبوب الخميرة في بيتها باعتبارها كنزًا صحيًّا لها ولأسرتها، وقالت د.مشيرة لـ(الأسبوع): تعتبر حبوب الخميرة أحد الحبوب المتداولة بشكل كبير في الوقت الحاضر، وذلك لما تتمتع به من فوائد عظيمة، حيث إنّ هذه الحبوب تعالج الكثير من المشاكل الصحية، وذلك لما تحتوي عليه من مضادات للأكسدة.
وأضافت إن للخميرة فوائد لا تعد، ولا تحصى منها:
- تقوية جهاز المناعة، الذي يعد خط الدفاع الأول ضد الطفيليات، والفيروسات، وذلك لأن الخميرة تحتوي على مادة beta- glucan التي توفر القوة، والحماية للجهاز المناعي في الجسم، بالإضافة إلى احتوائها على الببتيدات والجلوتاثيون المهمين للجهاز المناعي لصحة الجسم بشكل عام.
- الحفاظ على صحة الأمعاء.. حيث تحافظ حبوب الخميرة على صحة الأمعاء عن طريق خلق توازن بين بكتيريا فلورا الصحية، والمهمة لصحة الجهاز الهضمي في الجسم، وبين أنواع البكتيريا الأخرى الموجودة داخل الأمعاء، والجهاز الهضمي.
- الحد من الجهد الواقع بشكل يومي على الجسم.. تحتوي حبوب الخميرة على مضادات للأكسدة.
- كما أنها تحتوي على عنصر السيلينيوم.
- الحماية من الإصابة بفقر الدم.. تحمي حبوب الخميرة من خطر الإصابة بمرض فقر الدم، وذلك لأنها تحتوي على نسبة عالية من الحديد.
- زيادة الوزن وبناء العضلات.. تزيد حبوب الخميرة الوزن، وتبني العضلات، وذلك لأنها: تحتوي على نسبة مرتفعة من الأحماض الأمينية.
- الوقاية من الإصابة بأمراض القلب.. تقي حبوب الخميرة من خطر الإصابة بأمراض القلب، وذلك لأنها تقلل نسبة الكولسترول الضار في الدم.
- الحد من الشعور بالتعب والإجهاد، كما تزيد من استعادة الحيوية والنشاط.
- علاج مرضى سكر الدم، وذلك بسبب احتوائها على نسبة عالية من الكروميوم.
- تهدئة الأعصاب، وتساعد في النوم الهادئ، كما تحد من التوتر والقلق.
- تخفيف الاضطرابات الوجدانية، ومشاكل عدم الانتظام في النوم.
- امتصاص الكالسيوم بالجسم، وذلك لأنها تحتوي على نسبة مرتفعة من الفسفور.
- الحد من الإصابة بهشاشة العظام، وتقوية الأسنان.
- تقدم للجسم العديد من الفيتامينات، والتي من أهمها: فيتامين ب.
- التخلص من الرؤوس السوداء وحب الشباب.
- إخفاء علامات العجز عن طريق شد الوجه وتسمينه.
- حماية فروة الرأس من التعرض للجفاف، وبذلك فهي تمنع حدوث قشرة في الشعر، كما أنها تعالجها.
- توفير القوة والحماية للشعر، والحد من تقصفه، وبشكل خاص الذي يحدث عند الأطراف. زيادة كثافة شعر الرأس، ومنع تساقطه، كما أنها علاج رائع للشعر الخفيف، وتساعد على فرد الشعر.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تناولي حبوب الخميرة وانسى التعب والإجهاد والأنيميا وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تحتوی على على نسبة
إقرأ أيضاً:
احذر الصراصير في المنزل.. تؤدي إلى الإصابة بهذه الأمراض
وجود الصراصير في المنازل يمثل تهديدًا صحيًا خطيرًا، فهذه الكائنات الصغيرة قد تكون السبب وراء مشاكل تنفسية وهضمية خطيرة، نظرًا لما تحمله من بكتيريا ومسببات للحساسية.
ووفقًا لما نشره موقع (times now)، فإن الصراصير تُعد من أخطر مصادر التلوث البيئي المنزلي، دون أن يشعر بها السكان مباشرة، وهو ما سنرصده خلال السطور التالية:
يربط معظم الناس بين الصراصير وسوء النظافة، لكنها ليست مجرد كائنات مزعجة تهاجم الطعام، بل إن لعابها، وبرازها، وأجزاء أجسامها تحتوي على بروتينات قد تُثير الحساسية والربو، خاصة لدى الأطفال وكبار السن.
والمشكلة الأكبر أن هذه المواد لا تظل في أماكن اختباء الصراصير فقط، بل تنتقل عبر الهواء، وتستقر على المفروشات، مما يزيد من فرص الإصابة بمشاكل صحية دون وعي بسبب استنشاقها أو ملامستها.
أمراض تنقلها الصراصيرالصراصير ليست مجرد مصدر للحساسية، بل تنقل مجموعة من الأمراض الخطيرة، منها:
السالمونيلاوهي بكتيريا تسبب اضطرابات في الجهاز الهضمي، وقد تؤدي إلى حمى التيفويد.
الإشريكية القولونية (E. Coli)تُعد من أبرز مسببات التسمم الغذائي، وقد تكون أعراضها مهددة للحياة.
الربوتتفاقم نوباته بسبب مكونات جسد الصراصير، ما يؤدي إلى صعوبة في التنفس، وصفير بالصدر، وضيق متكرر.
علامات التحذير من وجود الصراصيرفي بعض الأحيان، لا تظهر الصراصير بشكل مباشر، لكن الجسم يبدأ في إرسال إشارات تحذيرية. ومن بين العلامات التي قد تشير إلى تلوث المنزل بالصراصير:
نوبات حمى مفاجئةالغثيان أو القيء المتكرر دون سبب واضحزيادة أعراض الحساسية أو الربووتُعد المطابخ والزوايا المظلمة والرطبة بيئة مثالية لاختبائها، ما يجعل من الضروري التحرك قبل ظهورها علنًا.
خطوات الوقاية من الصراصيرللوقاية من انتشار الصراصير في المنزل، يُنصح باتباع الإرشادات التالية:
اغلاق الشقوق والزوايا بانتظام وسدّ أي فتحات قد تستخدمها الصراصير كمخابئ. تغطية الطعام جيدًا وعدم تركه مكشوفًا خصوصًا خلال الليل.استخدام سلة قمامة محكمة الإغلاق لتفادي جذب الحشرات.عدم ترك الأطباق المتسخة في الحوض لفترات طويلة.تنظيف الأرضيات والمطبخ يوميًا لإزالة أي بقايا طعام.اتخاذ التدابير الوقائيةالصراصير ناقل صامت للأمراض ومسبب غير مرئي لمشاكل الحساسية والربو ولذلك فإن الاهتمام بالنظافة الدورية واتخاذ تدابير وقائية صارمة يُعد أمرًا ضروريًا للحفاظ على صحة الأسرة وسلامة المنزل.