موقع 24 : فدوى البرغوثي تقود حراكاً لدعم زوجها لخلافة عباس
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد فدوى البرغوثي تقود حراكاً لدعم زوجها لخلافة عباس، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي القيادي في حركة فتح مروان البرغوثي المعتقل في السجون الإسرائيلية أرشيف الأربعاء 2 أغسطس 2023 13 19 .، والان مشاهدة التفاصيل.
فدوى البرغوثي تقود حراكاً لدعم زوجها لخلافة عباسالقيادي في حركة فتح مروان البرغوثي المعتقل في السجون الإسرائيلية (أرشيف)
الأربعاء 2 أغسطس 2023 / 13:19
كثفت فدوى البرغوثي، زوجة القيادي في حركة فتح مروان البرغوثي، المعتقل في السجون الإسرائيلية، من جهودها في دعم زوجها كخليفة محتمل للرئيس الفلسطيني محمود عباس.
هآرتس" الإسرائيلية، أمس الثلاثاء، إن "فدوى البرغوثي عقيلة القيادي في حركة فتح مروان البرغوثي، المعتقل في السجون الإسرائيلية، تعمل مع جهات عربية ودولية لدعم زوجها خليفة محتملاً للرئيس الفلسطيني محمود عباس".
وبحسب الصحيفة، فإن البرغوثي عقدت في الأسابيع الأخيرة مع كبار المسؤولين في الدول العربية ودبلوماسيين من الولايات المتحدة وروسيا وأوروبا، اجتماعات مختلفة، وطلبت منهم العمل لإطلاق سراح زوجها من السجون الإسرائيلية.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مقربة من البرغوثي قولها، إن سلسلة اللقاءات التي عقدتها كانت تهدف أيضاً إلى ترسيخ دعم دولي لزوجها باعتباره الشخص الذي سيترأس السلطة الفلسطينية بعد انتهاء ولاية الرئيس الحالي محمود عباس.
والأسبوع الماضي، التقت البرغوثي بنائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، سلّمت خلالها رسالة من البرغوثي للملك عبد الله الثاني أكّد فيها أن أمن واستقرار وازدهار الأردن الشقيق مصلحة وطنية فلسطينية عليا.
وشدد على أهمية الدور الأردني في حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية ومدينة القدس، وأهمية دور الأردن الشقيق في استعادة الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام، واستعادة التضامن العربي.
وفي اللقاء، ناقشت البرغوثي إطلاق حملة دولية واسعة في أوروبا وجنوب أفريقيا وأمريكا اللاتينية وإيرلندا بعنوان "الحرية لمروان البرغوثي مانديلا فلسطين"، وهي حملة ناقشتها قبل أسبوعين، مع الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، الذي تلقى رسالة من البرغوثي كذلك.
خليفة عباسمروان البرغوثي (65 عاماً)، معتقل منذ 2002 في إسرائيل، وحُكم عليه بالسجن لمدة 5 مؤبدات و40 عاماً بتهمة قيادة كتائب "شهداء الأقصى"، الذراع العسكرية لحركة فتح، المسؤولة عن قتل إسرائيليين خلال انتفاضة الأقصى الثانية التي اندلعت عام 2000.
وقالت الصحيفة الإسرائيلية: إن "اسم البرغوثي يظهر عند كل حديث عن خليفة الرئيس عباس البالغ من العمر (88 ع
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فدوى البرغوثي تقود حراكاً لدعم زوجها لخلافة عباس وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أطباء متقاعدون يعززون الرعاية الصحية في سجون العراق
مايو 27, 2025آخر تحديث: مايو 27, 2025
المستقلة/- شرعت وزارة العدل العراقية في خطوة إصلاحية مهمة تهدف إلى تحسين مستوى الخدمات الصحية داخل السجون التابعة لها، عبر التعاقد مع أطباء متقاعدين لمساندة الملاكات الطبية العاملة في هذه المؤسسات. ويأتي هذا الإجراء بالتنسيق مع وزارة الصحة ونقابة الأطباء، في إطار برنامج شامل لتطوير البنى التحتية الصحية وتحسين البيئة العلاجية للنزلاء، بما يتماشى مع المعايير المهنية والإنسانية.
وأوضح مدير إعلام وزارة العدل، مراد الساعدي، في حديث لـ صحيفة ”الصباح” تابعته المستقلة، أن التعاقد مع الأطباء المتقاعدين يهدف إلى سد النقص في الكوادر الطبية بالسجون، والاستفادة من خبراتهم الطويلة لتقديم خدمات صحية مستمرة وعلى مدار الساعة للنزلاء. وأكد أن هذه الخطوة تشكل جزءاً من الجهود الهادفة إلى رفع جودة الرعاية الصحية داخل المؤسسات الإصلاحية.
وتتزامن هذه المبادرة مع إنجاز التصاميم الهندسية لتحويل المركز الصحي في سجن الناصرية إلى مستشفى بسعة 50 سريراً، بالإضافة إلى خطط إنشاء ثلاثة مستشفيات جديدة في سجون بابل والتاجي وبغداد المركزي. وتهدف الوزارة من خلال هذه الخطوات إلى بناء شبكة صحية متكاملة داخل السجون، تلبي الاحتياجات الطبية للنزلاء وتساهم في توفير بيئة صحية آمنة.
تمثل هذه الخطوة تقدماً مهماً في مسيرة إصلاح السجون العراقية، حيث تشكل الرعاية الصحية جانباً حيوياً من حقوق الإنسان. ويتطلع المسؤولون إلى أن تسهم هذه الإجراءات في تحسين جودة الحياة للنزلاء وتقليل المضاعفات الصحية، ما يعكس التزام الحكومة بتوفير معايير صحية أفضل داخل المؤسسات الإصلاحية. كما يبرز هذا التوجه اهتمام الدولة بحماية صحة المحتجزين وتوفير بيئة علاجية متطورة، وهو ما ينعكس إيجابياً على سمعة النظام القضائي والإنساني في العراق.
يبقى أن يتم تقييم أثر هذه الإجراءات مستقبلاً، والتأكد من استمراريتها وفعاليتها في تحسين خدمات الرعاية الصحية داخل السجون، لضمان أن تكون هذه المبادرات جزءاً من خطة مستدامة تعزز حقوق الإنسان وتحسن ظروف السجناء بشكل شامل.