أعلنت غرفة الطباعة والتغليف باتحاد الصناعات برئاسة المهندس نديم إلياس، بدء تدريب العاملين بقطاع الطباعة والتغليف بالتعاون مع منظمة التغليف الدولية في الفترة من 26 إلي 28 مايو 2024 بمركز مصر للمؤتمرات للدولية بالتزامن مع معرض بروباك 2024.

التدريب مجاني بالكامل

وأشارت غرفة الطباعة والتغليف في بيان لها اليوم، ‘إلى أن التدريب يستهدف كل الشركات والعاملين بمجال التعبئة والتغليف بشكل عام ومدته 3 أيام ومجاني بالكامل ويتم منح المشتركين شهادة من منظمة التغليف الدولية WPO بآخر يوم من التدريب.

تقديم المحتوى باللغة الإنجليزية

وأشارت الغرفة إلى أنه سيتم تقديم المحتوي باللغة الإنجليزية ويمكن تسجيل أكثر من شخص من نفس الشركة للحضور من خلال التسجيل عبر الغرفة .

وأوضحت غرفة صناعة الطباعة والتغليف باتحاد الصناعات، أن مجلس إدارة الغرفة يسعى لتوفير كافة الدعم والتدريب إلي الشركات الأعضاء بهدف صقل مهاراتهم واطلاعهم على كافة مستجدات وتطورات صناعة التغليف والطباعة حول العالم.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الطباعة الطباعة والتغليف اتحاد الصناعات التعبئة والتغليف الطباعة والتغلیف

إقرأ أيضاً:

طالتها عقوبات أمريكية.. ماذا تعرف عن منظمة تساف 9 المتطرفة؟

فرضت الولايات المتحدة الأمريكية الجمعة، عقوبات على منظمة "تساف 9" اليمينية المتطرفة على خلفية إعاقتها دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.

وأورد بيان، أن الخارجية الأمريكية تستهدف هذه المجموعة الاستيطانية المتطرفة والعنيفة، والتي "تعوق وتضايق وتتلف القوافل التي تقل مساعدة إنسانية حيوية للمدنيين الفلسطينيين في غزة".

ولفتت الخارجية إلى أنه في 13 أيار/ مايو، قام مستوطنو "تساف 9" بنهب وإشعال النار في شاحنتين بالضفة الغربية المحتلة تحملان مساعدات إنسانية إلى غزة.

من أسس تنظيم "تساف 9"؟
تحت شعار "لا مساعدات حتى يعود آخر المختطفين، يقوم تنظيم "تساف 9" اليهودي اليميني المتطرف بمنع وصول المساعدات إلى غزة والاعتداء عليها، بهدف تجويع سكان القطاع المحاصر.


تأسس التنظيم الذي يعني "الأمر 9"، والمقرب من قوات الاحتياط  في جيش الاحتلال، بمبادرة من الزوجين رعوت ويوسف بن حايم، وهما مستوطنان يعيشان في مستوطنة "نتيفوت" التي تقع في النقب، وانطلق فعليا عام 1956.

ويضم التنظيم نحو 5 آلاف مستوطن، أغلبهم من اليهود المتطرفين خريجي المدارس الدينية، والمنتمين للأحزاب اليمينية من الرجال والنساء وحتى الأطفال، بالإضافة إلى بعض ممثلي عائلات الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة في غزة.



وبحسب صفحة المؤسسين، رعوت ويوسف، فإن أول نشاط للتنظيم لمنع المساعدات كان في 10 من كانون الثاني/ يناير الماضي، حيث نشرت رعوت منشورا تستنكر فيه استمرار تدفق المساعدات لقطاع غزة من المعابر، ودعت إلى التجمهر عند معبر كرم أبو سالم في 11 كانون الثاني/ يناير 2024.

نشاط التنظيم
ويكثف التنظيم نشاطه عند معبري "كرم أبو سالم"، و"معبر العوجة" بين دولة الاحتلال ومصر. ويرفضون التحرك من أماكنهم إلى أن تتراجع بالنهاية شاحنات الإغاثة.


وتضع الحركة بيانات الاتصال والتواصل على موقعها لنقاط التجمع التي يتواجدون وينشطون فيها، وتحث الحركة المستوطنين على الانضمام إلى تجمعاتهم عن طريق مجموعات "الواتس آب" التي تنشط عند كل الحواجز لمنع وعرقلة وصول المساعدات إلى قطاع غزة المحاصر والمدمر.

وبحسب الموقع الرسمي للتنظيم، فإلى جانب منع المساعدات عن قطاع غزة، "فإن الهدف التالي هو منع نشاط وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا في إسرائيل".



ضوء أخضر من دولة الاحتلال
وفي منشور سابق دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، وهو زعيم حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف في منشور على منصة "إكس" إلى وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.

 وقال: "يجب تقديم الدعم الكامل لجنودنا الأبطال العاملين في غزة، الذين تصرفوا بشكل ممتاز ضد "الغوغاء الغزيين" الذين حاولوا إيذاءهم"، وفق تعبيراته.

 وأضاف: "لقد ثبت اليوم أن نقل المساعدات الإنسانية إلى غزة ليس مجرد جنون بينما يتم احتجاز مختطفينا في غزة في ظروف دون المستوى المطلوب، ولكنه يعرض أيضا جنود الجيش الإسرائيلي للخطر"، على حد قوله.

 وتابع بن غفير: "هذا سبب واضح آخر يدفعنا إلى التوقف عن نقل هذه المساعدات، التي هي في الواقع مساعدة لإيذاء جنود الجيش الإسرائيلي ومنح الأكسجين لحماس".



وكانت الولايات المتحدة فرضت سابقا عقوبات على كيانين متطرفين إسرائيليين لدورهما في إنشاء حملات لجمع التبرعات نيابة عن، ينون ليفي (ليفي)، وديفيد تشاي تشاسداي (تشسداي)، وهما متطرفان عنيفان تم فرض عقوبات عليهما في شباط/ فبراير الماضي، على خلفية أحداث العنف في الضفة الغربية.

وفي شباط/ فبراير، أصدر الرئيس الأميركي جو بايدن، أمرا تنفيذيا استهدف المستوطنين الإسرائيليين الذين يهاجمون الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، وذلك بواسطة فرض عقوبات مالية وحظر تأشيرات الدخول إلى الولايات المتحدة.

مقالات مشابهة

  • منظمة إسرائيلية: 10 آلاف جندي قدموا طلبات علاج نفسي
  • العراق يحتل المرتبة الثانية كأكبر مستورد للصناعات الأردنية في 6 أشهر
  • ممظمة العفو الدولية في رسالة تحمل (15) ألف توقيع: كفى صمتاً عن السُّودان يا بايدن!
  • 93 دولة تطالب الاحتلال بالتعاون مع مع المحكمة الجنائية الدولية
  • طالتها عقوبات أمريكية.. ماذا تعرف عن منظمة تساف 9 المتطرفة؟
  • غرفة الجيزة التجارية تستعد لـ "عيد الأضحى".. حصص دقيق إضافية لأصحاب المخابز
  • وزارة العمل تنظم تدريب العاملين على منظومة العمالة غير المنتظمة الجديدة بالمنيا
  • وكيل صحة الإسماعيلية تهنئ العاملين بديوان عام المديرية بحلول عيد الأضحى المبارك
  • الفاو تعبر عن قلقها إزاء الوضع الكارثي في قطاع غزة
  • المملكة تشارك في المعرض الدولي للدفاع والأمن "يوروساتوري 2024" بباريس