الإطاحة بعصابة لسرقة العجلات بواسطة جهاز GBS بعد عرضها للبيع في كربلاء
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
بغداد اليوم - كربلاء
من خلال المتابعة المستمرة لعصابات الجريمة المنظمة ، وبناءً على معلومات استباقية دقيقة نفذ ابطال خلية الصقور الأستخبارية في محافظة كربلاء المقدسة التابعة لوكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية وبعملية امنية محكمة تمكنت من الإطاحة بعصابة خاصة بسرقة العجلات في عدد من المحافظات جنوب البلاد وبطريقة احترافية بواسطة جهاز GBS .
تم تسليم المتهمين إلى الجهات المختصة لينالوا جزاءهم العادل ....
وتهيب وكالة الأستخبارات والتحقيقات الإتحادية المواطنين للإبلاغ عن العمليات الإرهابية وعصابات الجريمة المنظمة والحالات المشبوهة بالخط الساخن المجاني ١٤٤
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
بها حانة ومهبط هليكوبتر وحصن.. جزيرة بريطانية خاصة تطرح للبيع بـ4 ملايين دولار
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- إذا كنت ترغب في الابتعاد عن صخب الحياة، قد تكون جزيرة "ثورن" مكانًا مثاليًا لذلك.
تقع هذه الجزيرة الخاصة على بُعد ثلاثة أميال بحرية من ساحل "بيمبروكشاير" غرب ويلز بالمملكة المتحدة، وتضم حصنًا يعود تاريخه إلى القرن الـ19.
عُرضت جزيرة "ثورن"، الممتدّة على مساحة تقارب 2.49 فدانًا، للبيع مؤخرًا، ويسعى مالكها للحصول على عروض تتجاوز قيمتها 4 ملايين دولار، وفقًا للإعلان المنشور على موقع "Strutt & Parker" عبر الإنترنت.
تشمل أبرز معالم الحصن مهبطًا للطائرات العمودية، وحانة مغطاة على السطح مع غرفة ألعاب، ومكتبًا مطلًا على البحر.
صُممت هذه الملكية المُرممة في الأصل لإيواء مئة رجل، وهي تتسع اليوم لما يصل إلى 20 شخصًا في غرف نومها الخمس الفخمة، بينما تشمل مساحات المعيشة الأخرى غرف طعام واسعة وشرفات.
بُني الحصن في هذا الموقع الصخري بين عامي 1852 و1854 كجزء من خطة أوسع لتعزيز الدفاعات الوطنية ضد غزو نابليوني محتمل، بحسب قائمة العقارات.
ولكن مع مرور الوقت، تضاءل الدور العسكري للجزيرة، واستُخدم الحصن كفندق ومنزل عائلي منذ بيع الجزيرة لأول مرة عام 1932.
اشترى مالكها الحالي، رائد الأعمال التكنولوجي البريطاني مايك كونر، الجزيرة عام 2017 مقابل 670 ألف دولار بعد مشاهدة فيديو عنها على موقع "يوتيوب"، وفقًا لما ذكره لـ CNN.
في ذلك الوقت، كان الحصن، المحمي بموجب القانون بسبب ما يُعرف بتصنيف الدرجة الثانية، خاليًا من النوافذ أو المرافق، وكان غارقًا في المياه، ولكن انبهر كونر به واغتنم الفرصة لإجراء عملية ترميم فريدة من نوعها.
اعترف كونر بأنّه "استهان بالكثير من الأشياء"، بما في ذلك الجهد المبذول في تركيب مراحيض مزودة بنظام تدفق.
وقال: "كان هناك الكثير من العمل الذي كان لا بد من إنجازه"، بما في ذلك حفر خنادق عبر الصخور وتركيب نظام مياه جارية".
استغرق نقل المواد اللازمة إلى الجزيرة أكثر من يومين و350 رحلة عبر الطائرة المروحية.
وعاش عمال البناء في الموقع في الثكنات الأصلية لمدة أربع سنوات أثناء أعمال الترميم.
استغرق الأمر وقتًا طويلاً لأن الحصن كان في حالة سيئة للغاية عندما تولاها كونر.