المنتجات النفطية تتهم الطقس بالوقوف وراء أزمة الوقود في العراق - عاجل
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
بغداد اليوم-بغداد
كشفت الشركة العامة لتوزيع المنتجات النفطية أحد تشكيلات وزارة النفط، اليوم الجمعة (24 ايار 2024)، سبب ازمة الوقود التي ضربت بعض محافظات الوسط والجنوب.
وقال مسؤول الإعلام في الشركة رافد صادق لـ"بغداد اليوم"، انه "ما حصل في بعض مدن الوسط والجنوب ليس ازمة وقود كما روج لها البعض، بل ما حصل هو حصول طلب كبير على الوقود مع ارتفاع درجات الحرارة وقيام اغلب السيارات بتشغيل التبريد وحصول صرف كبير في الوقود، ولهذا كان هناك اقبال كبير وليس حصول ازمة ونقص في التجهيز".
وبين صادق ان "الزيادة على الطلب حصل في الساعات الأولى من اليوم الجمعة، وبعد ساعات قليلة تم حل هذا الامر من خلال زيادة تجهيز محطات الوقود ولا توجد أي ازمة او نقص في التجهيز، والان جميع المحطات تعمل بكامل طاقتها ولا توجد أي ازمة اطلاقا، والوضع تحت السيطرة بشكل كامل".
وشهدت محافظات الديوانية وذي قار وواسط، ازمة وقود منذ يومين، تسببت بوقوف طوابير طويلة دون معرفة الاسباب.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
رغم أزمة الطاقة.. ليبيا في صدارة أرخص دول البنزين إفريقيا وعالمًا
???? ليبيا تتصدر إفريقيا والعالم بأرخص أسعار الوقود في مايو
ليبيا – تصدّرت ليبيا قائمة الدول الإفريقية التي تمتلك أرخص أسعار الوقود خلال شهر مايو الجاري، بحسب تقرير اقتصادي نشرته صحيفة “نيجيريان تربيون” النيجيرية الناطقة بالإنجليزية.
???? ريادة مطلقة في الأسعار رغم الأزمة ⛽
الصحيفة أوضحت، في تقرير تابعته صحيفة المرصد وترجمت مضامينه الاقتصادية، أن ليبيا جاءت في صدارة الدول الإفريقية التي توفر البنزين بأرخص الأسعار، رغم الأزمات التي تعاني منها القارة في قطاع الطاقة، وسلسلة الإصلاحات الجارية في مجالات النفط والغاز بعديد الدول.
???? 0.027 دولار للتر الواحد فقط ????
ووفقًا للتقرير، بلغ سعر لتر الوقود في ليبيا 0.027 دولارًا أميركيًا، وهو ما لا يجعلها في مقدمة القارة السمراء فحسب، بل يمنحها المرتبة الأولى عالميًا من حيث انخفاض أسعار البنزين.
???? دول أخرى في القائمة ????
وجاءت كل من أنغولا، الجزائر، مصر، نيجيريا، السودان، تونس، ليبيريا، إثيوبيا، والغابون تباعًا بعد ليبيا لتحتل المراتب من الثانية إلى العاشرة في التصنيف القاري.
ترجمة المرصد – خاص
استشاري تكنولوجيا إعلام: الحكومة أنهت تريند «شهادات الحلال»