حماس تؤكد أسر عناصرها لقائد عسكري كبير في الجيش الإسرائيلي
تاريخ النشر: 24th, May 2024 GMT
كشفت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة حماس، للمرة الأولى عن أسرها قائد اللواء الجنوبي في فرقة غزة بالجيش الإسرائيلي، خلال هجوم 7 أكتوبر الماضي على المستوطنات المحاذية للقطاع الفلسطيني.
وقالت في مقطع مصور نشرته عبر منصة تلغرام الخميس: “اللواء أساف حمامي قائد اللواء الجنوبي في فرقة غزة، تم أسره في 7 أكتوبر، وتعرض لإصابة أثناء اعتقاله”.
وخلال المقطع، وجهت القسام تساؤلًا مفتوحا عن مصير حمامي، في ظل إصابته في هجوم 7 أكتوبر.
وأضافت مستنكرة موقف حكومة بنيامين نتنياهو من “قيادة تترك قادة جيشها في الأسر!!”.
وأرفقت كتائب القسام المقطع المصور بوسمي: “#الوقت_ينفد” و”#حكومتكم_تكذب”.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
كتائب البيجيدي تشن حملة هجوم على برلماني سابق أعلن انضمامه إلى الأحرار
زنقة 20 | الرباط
كان لافتاً خلال اللقاء الحزبي الذي ترأسه رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار عزيز أخنوش نهاية الاسبوع المنصرم بكلميم، ظهور النائب البرلماني السابق عن حزب العدالة و التنمية الحسين حريش ضمن الحاضرين.
و قرر حريش البرلماني السابق عن حزب العدالة و التنمية بإقليم آسا الزاك، الإنضمام إلى التجمع الوطني للأحرار استعداداً للإستحاقات الإنتخابية المقبلة.
حريش تعرض لوابل من الهجومات و الانتقادات من قبل المنتمين الى العدالة و التنمية و خاصة شبيبة الحزب بعد ظهوره في اللقاء الحزبي لحزب الأحرار بكلميم.
خديجة أبلاضي البرلمانية السابقة عن العدالة و التنمية دافعت عن زميلها السابق بالقول : “لا احد يزايد على الأستاذ الحسين احريش و هو حر في اختياراته السياسية ، الانسان بمواقفه و نضالاته المجتمعية ، الحسين حريش حين كان برلمانيا أرسلنا له عشرات الملفات من مختلف الأقاليم الجنوبية ورجل تواصل سياسي بامتياز”.
و اضافت أبلاضي في تدوينة لها : ” تفاعل بشكل إيجابي مع مختلف القضايا ٱخرها ملف الترامي على العقار كاحدى اكثر الملفات تعقيدا بالصحراء وسجل انه منتخب يعول عليه في الملمات، الحسين حريش خاض معركة إنتخابية من اشرس المعارك في بيئة الحسم فيها للعصبية الجغرافية والقبلية و المال والجاه سيد المواقف ، لولا الحيف والظلم الذي طاله لانتزع مقعدا برلمانيا من اعتى القلاع السياسية”.
تقارير كانت قد كشفت أن حريش استقال منذ مدة من حزب العدالة و التنمية و يشتغل حاليا بديوان رئيس مجلس النواب، التجمعي رشيد الطالبي العلمي.