مفاجأة.. كشف السبب الحقيقي وراء إقالة تشافي من تدريب برشلونة
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
كشف تقرير صحفي إسباني، عن السبب الحقيقي وراء قرار إقالة تشافي هيرنانديز عن قيادة فريق برشلونة.
وكان نادي برشلونة قد أعلن بشكل رسمي، عن قرار رحيل تشافي هيرنانديز عن تدريب الفريق الكتالوني عقب انتهاء الموسم الرياضي الجاري.
سر خلاف تشافي وإدارة برشلونةأفادت صحيفة "سبورت" الإسبانية بأن مُحيط تشافي يؤكد أن رحيله لا علاقة له بتصريحاته خلال مؤتمر مباراة ألميريا وإنما السبب هو الاختلافات في التخطيط الرياضي.
وذكرت الصحيفة الإسبانية، على سبيل المثال، أن تشافي لا يريد استمرار المهاجم البولندي روبرت يفاندوفسكي وهي معلومة مؤكدة.
هل احتفل بإقالة تشافي؟.. وكيل لاعب برشلونة يبحث عن نادٍ جديد نجم برشلونة يقترب من الرحيل بعد إقالة تشافيوأشار المصدر ذاته إلى أن النادي الكتالوني يدّعي بأن تشافي لا يريد رونالدو أراوخو وجواو فيليكس بينما محيط المدرب ينفي هذا الشيء خصوصًا فيما يخص اللاعب الأول.
ولفت المصدر إلى أن المدير الرياضي ديكو كان يُوافق تشافي في كثير من القرارات بينما إدارة النادي تريد التحكم بعمليات الانتقالات دون أخذ رأي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إقالة تشافي تشافي برشلونة اخبار برشلونة
إقرأ أيضاً:
النيابة الإسبانية تطالب بسجن أسينسيو بسبب توزيع مواد إباحية
ماجد محمد
كشفت شبكة “SER” الإسبانية أن النيابة العامة طالبت بالسجن لمدة عامين ونصف لنجم ريال مدريد الشاب، راؤول أسينسيو، بعد توجيه ثلاث تهم إليه، تتعلق بانتهاك خصوصية امرأتين شاركتا في علاقة جنسية بالتراضي، إحداهما كانت قاصرًا، إضافة إلى اتهامه بتوزيع مواد إباحية.
ووفقًا لهيئة الادعاء، فإن أسينسيو لم يشارك في الفعل الجنسي، لكنه طلب الحصول على تسجيل للواقعة، وقام بعرضه على أحد أصدقائه قبل أن يحذفه، وهو ما اعتُبر تصرفًا لا يمكن التغاضي عنه قانونيًا، ويستوجب عقوبة جنائية، وإن كانت أقل حدة من التهم الموجهة إلى أطراف آخرين في القضية.
من جهتها، طالبت هيئة الدفاع عن الضحية القاصر بتشديد العقوبة بحق أسينسيو إلى أربع سنوات سجن، في ظل ما اعتبرته مشاركة غير مباشرة في الاعتداء على خصوصية الفتيات.
وتشير وثائق النيابة إلى تورط ثلاثة لاعبين آخرين كانوا في صفوف ريال مدريد، وهم: أندريس غارسيا، فيران رويز، وخوان رودريغيز، أقاموا علاقات جنسية بالتراضي مع الفتاتين داخل غرفة بفندق في جزر الكناري، إلا أن اللقاءات تم تصويرها دون علم الضحيتين، ثم جرى نشر المقاطع على أطراف ثالثة.
وكانت إحدى الفتاتين تبلغ من العمر 18 عامًا، بينما لم تتجاوز الأخرى سن 16 عامًا في وقت الواقعة.