لندن وبرلين تؤكدان ضرورة الحفاظ على الديمقراطية والاستقرار في النيجر
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن لندن وبرلين تؤكدان ضرورة الحفاظ على الديمقراطية والاستقرار في النيجر، لندن 2 8 كونا أكدت بريطانيا وألمانيا اليوم الأربعاء ضرورة الحفاظ على الديمقراطية والأمن والاستقرار في النيجر وذلك عقب الانقلاب على الرئيس .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لندن وبرلين تؤكدان ضرورة الحفاظ على الديمقراطية والاستقرار في النيجر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
لندن - 2 - 8 (كونا)-- أكدت بريطانيا وألمانيا اليوم الأربعاء ضرورة الحفاظ على الديمقراطية والأمن والاستقرار في النيجر وذلك عقب الانقلاب على الرئيس محمد بازوم.وقالت رئاسة الوزراء البريطانية في بيان إن ذلك جاء خلال محادثة هاتفية بين رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك والمستشار الالماني أولاف شولتس.وأوضحت أن الجانبين جددا إدانة المحاولات الأخيرة لتقويض المسار الديمقراطي والاستقرار في النيجر مضيفة أنهما رحبا بالجهود المشتركة للحفاظ على الأمن والاستقرار في هذا البلد فضلا عن جهود إجلاء الرعايا الأجانب.من جهة أخرى ذكر البيان أن سوناك وشولتس ناقشا مخرجات قمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) التي عقدت الشهر الماضي في العاصمة الليتوانية (فيلنيوس) مشيرا إلى تركيزهما على أهمية تعزيز التعاون بين لندن وبرلين للحفاظ على الأمن الأوروبي المشترك.وأعلنت الرئاسة النيجرية الأربعاء الماضي قيام عناصر من الحرس الرئاسي باحتجاز الرئيس بازوم رفقة عائلته بداخل القصر الرئاسي. (النهاية) م ر ن / م م ج
54.185.164.169
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لندن وبرلين تؤكدان ضرورة الحفاظ على الديمقراطية والاستقرار في النيجر وتم نقلها من وكالة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سمّاعات ذكية تترجم لعدة متحدثين في وقت واحد
#سواليف
طوّر باحثون من جامعة واشنطن الأميركية #نظام_سماعات_رأس #ذكية يمكنها #ترجمة_حديث عدة أشخاص في الوقت نفسه، مع الحفاظ على نبرة صوت كل متحدث واتجاه صوته بدقة ثلاثية الأبعاد، حتى أثناء حركته.
وأوضح الباحثون أن النظام، الذي أُطلق عليه «الترجمة الصوتية المكانية» قد يُحدث نقلة نوعية في مجال الترجمة الفورية. ونُشرت النتائج، الجمعة، في دورية «جمعية الحوسبة الأميركية (ACM)».
وعلى الرغم من ظهور تقنيات واعدة في مجال الترجمة الفورية مؤخراً، فإن أياً منها لم يوفر حلاً فعّالاً في الأماكن العامة. فعلى سبيل المثال، تعمل نظارات شركة ميتا الجديدة فقط عند وجود متحدث واحد، وتعرض الترجمة الصوتية الآلية بعد انتهاء المتحدث من الكلام. لكن الفريق المصمم للنظام الجديد ابتكر حلاً يُترجم كلام عدة متحدثين في الوقت نسه مع الحفاظ على الاتجاه وخصائص كل صوت.
مقالات ذات صلةويعتمد النظام على سماعات مانعة للضوضاء مُزوّدة بميكروفونات، وتعمل خوارزميات النظام المستندة إلى الذكاء الاصطناعي على فصل أصوات المتحدثين وتتبعهم داخل المكان، ثم ترجمة كلامهم وإعادة تشغيله بصوت يشبه صوتهم الأصلي مع تأخير بسيط يتراوح بين 2 و4 ثوانٍ.
ويتميز النظام بثلاثة ابتكارات رئيسية، أولها قدرته على اكتشاف عدد المتحدثين تلقائياً داخل أي مساحة مغلقة أو مفتوحة، من خلال مسح محيطي بزاوية 360 درجة، وترجمة الكلام مع الحفاظ على تعبيرات الصوت ومستوى ارتفاعه، باستخدام معالجات داخلية مثل شريحة (Apple M2)، دون الاعتماد على الحوسبة السحابية لحماية الخصوصية، بالإضافة إلى متابعة تحركات رؤوس المتحدثين، مع تعديل اتجاه الصوت تبعاً لحركتهم.
وبمشاركة 29 متطوعاً، اختُبر النظام في 10 بيئات مختلفة داخلية وخارجية، مثل الشوارع، والمقاهي، والمتاحف، وأماكن عامة، وأثبت فاعليته في هذه البيئات الواقعية، حتى مع وجود ضوضاء خلفية. وركزت التجربة على 3 لغات هي الإسبانية، والألمانية، والفرنسية، وأظهر النظام أداء جيداً في الترجمة من هذه اللغات إلى الإنجليزية، والعكس.
وأظهرت النتائج أن معظم المستخدمين فضّلوا نظام الترجمة الجديد على الأنظمة التقليدية؛ لما وفره من دقة عالية في الترجمة وتجربة سمعية طبيعية تُحاكي الواقع. كذلك أثبت النظام كفاءته العالية في تتبُّع المتحدثين وتحديد عددهم بدقة، حتى مع تحركهم، مع الحفاظ على اتجاه كل صوت وخصائصه التعبيرية بشكل منفصل.
وقال الباحثون إن النظام يمكّن المستخدمين من فهم ما يقوله عدة أشخاص في الوقت نفسه بلغات مختلفة، في بيئة مزدحمة، مع الحفاظ على أصواتهم الأصلية وتحديد مَن قال ماذا، بما يفتح آفاقاً جديدة للسياحة، والتعليم، والتفاعل الثقافي. ويأمل الفريق بأن يسهم هذا الابتكار، الذي يمكن توسيعه ليشمل نحو 100 لغة، في كسر الحواجز اللغوية بين الثقافات، ليتمكن المستخدم من فهم ما يدور حوله بلغته.