تنسيق بين محلية كسلا والمجتمع المحلي لمحاربة الظواهر السالبة
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن تنسيق بين محلية كسلا والمجتمع المحلي لمحاربة الظواهر السالبة، كسلا انتصار تقلاوي دفع الحرص علي الحفاظ علي مدينة كسلا بصفة خاصة وولاية كسلا بصفة عامة الجهات المسئولة ان تستكمل مهامها في محاربة .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تنسيق بين محلية كسلا والمجتمع المحلي لمحاربة الظواهر السالبة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كسلا : انتصار تقلاوي
دفع الحرص علي الحفاظ علي مدينة كسلا بصفة خاصة وولاية كسلا بصفة عامة الجهات المسئولة ان تستكمل مهامها في محاربة الظواهر السالبة والعادات الضارة بتفعيل الدور المجتمعي والشعبي علي حد سواء باعتبار ان الامن مسئولية الجميع وليس الحفاظ عليه منو طا بجهة دون غيرها خاصة الاجهزة الامنية وعلي راسها قوات الشرطة.
هذا المفهم جعلت من لجنة امن محلية كسلا ان تلتئم في اجتماع ضم الادارات الاهلية من النظار ووكلائهم ولجنة التغيير والخدمات واللجان القاعدية في ان تتوحد كلمتها وتحدد رؤاها بضرروة التعاون والتنسيق فيما بينها كل حسب دوره في كيف ان يتصدي الجميع لمتغيرات المجتمعية والتي باتت تشكلا ظواهر سالبة ناتجة من افرازات عدة واخطرها تفشي ظاهر تعاطي المخدرات او انتشارها والترويج لها.
الاجتماع الذي استضافته قاعة المحلية لم تكن فيه ناحية تعتبر شاذة الا ان الهم من جعل مدينة كسلا امنة ومستقرة هو الاساس خاصة بعد وصول الولاية لاعداد كبيرة من الاسر من ولاية الخرطوم الذين دعتهم ظروف الحرب لان يفدوا الي ولايات الجوار بحثا عن الامن فاختاروا كسلا.
النقاشات التي دارت خلال الاجتماع ادلي فيها كل طرف بدوله متناولا المشكلة وابعادها وخطورتها وكيفية معالجتها دون تحميل المسئولية لطرف واحد او القاء اللائمة علي جههة بعينها.ومثلت المداولت جوهر القضية في ان الامن مسئولية الجميع ويجب ان يتخذه الجميع شعارا لتحقيق الغايات المنشودة . ولضمان تحقيق الامن كان لابد من اشراك الجانب المجتمعي لتامين المجتمعات وبصفة خاصة ظاهرة المخدرات وضرورة ان يستشعر كل شخص او جهه مسئ وليتها تجاه المجتمع.وبالنظر الي خطورة هذه الافة لاتخفي الصورة لدي الجميع وان المخدرات باتت تفتك بالمجتمعات فتكا واصبحت سلاحا موجها ضد الشباب امل المستقبل وعماد المجتمع. ومن المقدور السيطرة علي الجريمة داخل مدينة كسلا باعتبار ان الجريمة ليست بالشي الكبير في المحلية الا ان الخوف يكمن في تداعيات الحرب ومايمكن ان يصاحبها من ظواهر سالبة قد يتخذها بعض الوافدين هدفا لاغراضهم الاجرامية.ومن هنا يجب ان يكون للدور الامني المجتمعي الحس الاكبر والتبليغ الفوري عن أي ظواهر سالبة وتفعيل دور اللجان الشعبية ولجان التغيير والخدمات التي لايشكل في قيامها بهذه المهمة النبيلة حفاظا علي المجتمعات. ويكن ان يلحظ التناسق والتالف المجتمعي الكبير بين مختلفة مكونات ولاية كسلا وهذا الوضع يقود الي مفهوم ان الذي يرتكب جرما يجب ان يسمي في شخصه وليس اخذه باسم القبيلة اذ ان المجرم لاقبيلة له ويمكن ان يكون من أي مكون او جهة ، ويعبر هذا المفهوم من الاهمية بماكن اذ ياني بالقبيلة عن الزج بها في أي نوع من الاشكاليات حتي لايتخذها اصحاب النفوس الضعيفة وسيلة لاغراضهم.وكانت مداخلة ممثل الشرطة المجتمعية التي وضح فيها بداية مجهوداتهم والانتشار علي مستوي الاحياء عبر شباب يتم اختيارهم او اقبالهم تطوعا لخدمة المجتمع وفق الامكانيات البسيطة حيث تم تفعيل اربعة من المواقع لهذا الغرض تمثلت في حي البصل والشهداء والهولندية. وجاءت هذه الخطووة حتي يكون هنالك تقاربا مابين اللجان في مساعدة الشرطة والوصول الي مجتمع ووطن متعافي. اما ناظر الحلنقة مراد جعفر شكيلا المح الي عدد من الظواهر داخل سوق كسلا من الناحية التنظيمية والتعدي الواضح علي الشوارع وتخاذها ساحة لعروض التجارة دون المراعاة لحرمة الشارع او القوانين نفسها مما يستدعي ان تقوم المحلية بمهام اكبر تساعد في عملية التنظيم وحفظ الحقوق والواجبات.مقرر لجنة امن المحلية امن علي الاجتماع ومادار فيه من نق
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تنسيق بين محلية كسلا والمجتمع المحلي لمحاربة الظواهر السالبة وتم نقلها من نبض السودان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بنك ناصر الاجتماعي يشارك في أعمال قمة التعليم المجتمعي
شارك أسامة السيد نائب رئيسة مجلس إدارة بنك ناصر الاجتماعي في أعمال "قمة التعليم المجتمعي" التي أقيمت بمناسبة مرور 10 سنوات على تأسيس أول مدرسة مجتمعية تابعة لمؤسسة “من أحياها” والتي تنظمها المؤسسة بالشراكة مع إحدى شركات تطوير بيئات التعليم.
تأتي مشاركة بنك ناصر الاجتماعي في هذه القمة المهمة، التي جمعت نخبة من القادة وصناع القرار والخبراء في مجال التعليم والتنمية، لتؤكد على الرؤية الاستراتيجية للبنك برئاسة الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي كذراع اجتماعي واقتصادي للوزارة والتي تضع الاستثمار في رأس المال البشري على رأس أولوياتها.
وأكد نائب رئيسة مجلس إدارة بنك ناصر الاجتماعي خلال مشاركته في الجلسة الاولي بعنوان " مستقبل التعليم المجتمعي في خريطة الدولة بين الاستراتيجية الوطنية والواقع العملي" أن التعليم ليس مجرد حق، بل هو لبنة أساسية في بناء الإنسان، ومحرك لا غنى عنه للتنمية الشاملة والمستدامة.
وأوضح أن البنك قام بإطلاق تمويل "حضانتي " والذي يهدف إلى توفير قروض ميسرة لتمويل تطوير وتوفيق أوضاع الحضانات عالية الجودة للأطفال في سن ما قبل المدرسة في جميع أنحاء الجمهورية.
وتأتي هذه المبادرة إيمانًا بأهمية مرحلة الطفولة المبكرة ودورها المحوري في بناء شخصية الطفل وقدراته المعرفية والاجتماعية كما تأتي استجابةً للطلب المتزايد على خدمات رعاية وتعليم الأطفال في هذه المرحلة العمرية الحساسة، وسعيًا لتوفير بيئة تعليمية وتربوية آمنة ومحفزة تساهم في إعدادهم لدخول المراحل التعليمية اللاحقة بكفاءة واقتدار .
واستعرض رئيس بنك ناصر الاجتماعي أبرز مبادرات وبرامج البنك التي تهدف إلى دعم التعليم بكافة أشكاله مؤكدا ان البنك بصدد إطلاق استراتيجيته الجديدة، وذلك انطلاقًا من رؤيته الهادفة إلى تحقيق التنمية المجتمعية الشاملة، وتأتي هذه الاستراتيجية لتؤكد التزام البنك الراسخ تجاه المجتمع وتوسيع نطاق مساهماته التنمويةلكافة الفئات وخاصة الفئات الاكثر احتياجا، إضافة إلي التعاون المشترك بين البنك ووزارة التضامن الاجتماعي بدءا من تمويل حضانتي حتي مبادرات للمتسربين من التعليم.
كما تم عقد بروتوكولات تعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات مثل مبادرة" وظيفة تك" والتي تهدف إلي التدريب المنتهي بالتوظيف بما يساهم في خلق فرص عمل جديدة ومساعدة الشباب على اكتساب المهارات المتخصصة في مختلف مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، ويحصل المتدرب في نهاية البرنامج على فرصة عمل براتب جيد، بعد نجاحه في إتمام البرنامج التدريبي الذي مدته ثلاثة أشهر.
وأشار أسامة إلى أن تحقيق أهدافنا الطموحة في دعم التعليم، ووصولنا إلى رؤيتنا في مجتمع متعلم ومتمكن، لن يتأتّى بجهد فردي أو بمسؤولية جهة واحدة بل يتطلب ذلك تضافر الجهود، وتكامل الأدوار، وشراكة حقيقية بين كافة الأطراف المعنية.