محرقة رفح.. إليسا:"هذه الديمقراطية التي تصدروها للعالم"
تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علقت النجمة اللبنانية إليسا على محرقة الخيام في رفح التي نفذها العدوان الإسرائيلي في منطقة بها أكثر من 100 ألف نازح ليتم حرقهم أحياء خلال الساعات الماضية، وانتشرت الصور والفيديوهات لرؤوس الأطفال المقطوعة والمحروقة جراء القذف.
وقالت إليسا عبر حسابها على تطبيق "إكس":"الصور والأصوات من رفح ما رح تروح من بالي الانسانية ماتت مبارح وصرلها من ٧ تشرين ميتة، يا رب لو شو ما صلينا قليل وشو ما طلبنا ما رح يكفي، ارحم هالناس والأطفال وارحم فلسطين شو هل الإجرام ، هيدي الديمقراطية يللي عم تصدروا لل العالم؟ #مجزرة_رفح".
يشار إلى أن إسرائيل نفذت محرقة الخيام بعد مرور أقل من 48 ساعة على قرار محكمة العدل الدولية الذي صدر يوم الجمعة الماضي بإلزام الاحتلال بوقف عملياته فورًا في مدينة رفح، في تحدي للقرارات الدولية نفذ الاحتلال قصف على مخيم للنازحين غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة في الساعات الماضية، في منطقة تل السلطان، باستخدام بالقنابل الحارقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محرقة رفح إليسا هذه الديمقراطية التى للعالم
إقرأ أيضاً:
مع اقتراب انتهاء المهلة الأمريكية.. تفكيك “جمهورية الخيام” مسألة وقت
زنقة 20 | الرباط
كشفت تقارير أن العسكر الحاكم في الجزائر يدرس خيارين لا ثالث لهما لإنهاء النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية، لاتقاء شر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي عاد ليؤكد دعمه لسيادة المغرب على الأقاليم الجنوبية و اعتبارهما جزء لا يتجزأ من التراب المغربي.
الخيارين هما إما تفكيك خيام البوليساريو في الجنوب الجزائري و إدماج ميليشياتها في الجيش الجزائري، أو تصنيفها جماعة إرهابية و بالتالي ستعبر إدانة مباشرة للجزائر.
في هذا الصدد، يرتقب أن تنتهي المهلة التي منحتها الإدارة الأمريكية إلى المعنيين بالملف لإنهاء النزاع استنادا الى مخطط الحكم الذاتي الذي يطرحه المغرب باعتباره الحل الوحيد الممكن لهذا الصراع وفق الإدارة الأمريكية نفسها.
مجموعة من المصادر الدبلوماسية كانت قد تحدثت عن وجود تنسيق ثلاثي مغربي أمريكي فرنسي، داخل ردهات الأمم المتحدة من أجل الدفع في اتجاه تبني المنتظم الدولي مواقف حاسمة بخصوص قضية الصحراء في ظرف ثلاثة أشهر تبدأ في أبريل و تنتهي في يونيو القادم.
وباتت كل المؤشرات تشي بأن القضية مقبلة على منعطف حاسم ، خاصة و أن النظام العسكري الجزائري الداعم و الحاضن لعصابة البوليساريو يعي جيداً ماذا ستفعله الولايات المتحدة إذا استمر في رعاية الإرهاب فوق أراضيه.