صحافة العرب:
2025-05-24@10:25:21 GMT

- بعثة برشلونة تهبط في مطار إل برات

تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT

- بعثة برشلونة تهبط في مطار إل برات

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بعثة برشلونة تهبط في مطار إل برات، اختتم نادي برشلونة الإسباني جولته الودية التحضيرية في الولايات المتحدة الأمريكية بالفوز على ميلان 1 0، في صباح اليوم .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعثة برشلونة تهبط في مطار إل برات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعثة برشلونة تهبط في مطار إل برات

- اختتم نادي برشلونة الإسباني جولته الودية التحضيرية في الولايات المتحدة الأمريكية بالفوز على ميلان 1-0، في صباح اليوم الأربعاء.

وتوجه الفريق بعد انتهاء المباراة إلى العودة لمدين برشلونة، وهبطت بعثة البارسا القادمة من فيجاس في مطار إل برات بعد رحلة استمرت 10 ساعات.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعثة برشلونة تهبط في مطار إل برات وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: برشلونة برشلونة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

«التراحم بين الزوجين».. تفاصيل خطبة ‏اليوم الجمعة 23 مايو 2025

نص خطبة الجمعة.. أعلنت وزارة الأوقاف عن نص خطبة الجمعة اليوم الجمعة 23 مايو 2025، وتهدف هذه الخطبة إلى توعية الجمهور بمخاطر وآثار العنف الأسري على الفرد والأسرة والمجتمع، علما بأن الخطبة الثانية تتناول خطورة الوصم الاجتماعي وآثاره السلبية.

وتوفر «الأسبوع»، لزوارها ومتابعيها كل ما يخص خطبة الجمعة، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال السطور التالية:

نص خطبة اليوم الجمعة 23 مايو 2025

الخطبة الأولى

الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، الحَمْدُ للهِ غَافِرِ الذَّنْبِ، وَقَابِلِ التَّوْبِ، شَدِيدِ العِقَابِ، ذِي الطَّوْلِ، لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ المَصِيرُ، ونَشْهَدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لا شَريكَ لَهُ، ونَشْهدُ أنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وَحَبِيبُهُ وَخَلِيلُهُ، صَاحِبُ الخُلُقِ العَظِيمِ، النَّبِيُّ المُصْطَفَى الَّذِي أَرْسَلَهُ اللهُ تَعَالَى رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدِّينِ، وَبَعْدُ:

فَإِنَّ الأُسْرَةَ هِيَ الـْمَأْوَى الَّذِي نَلْجَأُ إلَيْهِ مِنْ قَسْوَةِ الْحَيَاةِ، وَالـْمَلَاذُ الَّذِي نَسْتَمِدُّ مِنْهُ الدِّفْءَ وَالْحَنَانَ، الأُسرَةُ هِيَ الرَّوْضُ النَّدِيُّ الَّذِي تَنْبُتُ فِيهِ بُذُورُ المَحَبَّةِ وَالوِئَامِ، وَلِذَلِكَ وَصَفَهَا اللهُ جَلَّ جَلَالُهُ فِي كِتَابِهِ الْعَزِيزِ أَبْلَغَ وَصْفٍ، فَقَالَ سُبْحَانَهُ: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ}.

عِبَادَ اللهِ، تَأَمَّلُوا مَعي هَذِهِ الْآيَةَ الكَرِيمَةَ الْبَدِيعَةَ، والْكَلِمَاتِ الرَّبَّانِيَّةَ الْعَذَبَةَ: {لِتَسْكُنُوا إلَيْهَا}، أَيُّ سَكَنٍ هَذَا؟! إنَّهُ سَكَنُ الرُّوحِ إلَى الرُّوحِ، وَاطْمِئْنَانُ النَّفْسِ إلَى النَّفْسِ، إِنَّهُ الْأَمَانُ الَّذِي يُوَاجِهُ بِهِ الزَّوْجَانِ تَقَلُّبَاتِ الْحَيَاةِ وصُعُوبَاتِها، إِنَّهُ الْحضْنُ الدَّافِئُ الَّذِي يَمْحُو تَعَبَ النَّهَارِ، وَيَكُفُّ دَمْعَ اللَّيْلِ، ثُمَّ يُفِيضُ الْحَقُّ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَلَيْنَا بِجَمَالٍ آخَرَ: {وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً}، لَيْسَتَا مُجَرَّد كَلِمَتَيْنِ عَابِرَتَيْنِ، بَلْ هُمَا عَمُودَا الْخَيْمَةِ الَّتِي تَقُومُ عَلَيْهَا سَعَادَةُ الأُسْرَةِ وَاسْتِقْرَارُهَا، الْحُبُّ الـْمُتَدَفِّقُ، وَالْحِرْصُ عَلَى إدْخَالِ السُّرُورِ عَلَى قَلْبِ الشَّرِيكِ، الْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ، وَالِابْتِسَامَةُ الصَّادِقَةُ، وَالْهَدِيَّةُ الرَّائِقَةُ الَّتِي تَحْمِلُ أَصْدَقَ الْمَعَانِي.

أَيُّهَا النَّاسُ، امْلَأُوا بُيُوتَكُمْ سَكَنًا وَمَوَدَّةً وَرَحْمَةً «وَتَرَاحَمُوا»، فَإِنَّ الرَّحْمَةَ التَّجَاوُزُ عَنْ الزَّلَّاتِ، وَتُحْمُّلُ الْأَخْطَاءِ، وَالْإِنْصَاتُ بِقَلْبٍ مَفْتُوحٍ لِلشَّكْوَى، وَتَقْدِيمُ الْعَوْنِ وَالسَّنَدِ فِي أَوْقَاتِ الضَّعْفِ، الرَّحْمَةُ هِيَ أَنْ تُشْعَرَ بِأَلَمِ شَرِيكِكَ كَأَنَّهُ أَلَـمُكَ، وَبِفَرَحِهِ كَأَنَّه فَرَحُكَ، هِيَ أَنْ تَكُونَ لَهُ لَيِّنًا فِي الْعِتَابِ، رَفِيقًا فِي الشِّدَّةِ، مُعِينًا عَلَى نَوَائِبِ الدَّهْرِ.

عِبَادَ اللهِ، «فَترَاحَمُوا» فَكَمْ مِنْ بُيُوتٍ تَحَوَّلَتْ إلَى سَاحَات لِلنِّزَاع؟! وَكَمْ مِنْ قُلُوبٍ تَبَاعَدَتْ بَعْدَ أَنْ كَانَتْ يَوْمًا أَقْرَبُ مَا تَكُونُ؟! وَكَمْ مِنْ أَطْفَالٍ شُرِّدَتْ، بِسَبَبِ غِيَابِ هَذَا الَّتِرَاحُمِ الَّذِي أَوْصَى بِهِ دِينُنَا الْحَنِيفُ؟! «فتَرَاحَمُوا» أَيُّهَا الْأَزْوَاجُ، تَنَازِلُوا عَنْ بَعْضِ الْحُقُوقِ طَوَاعِيَةً، فَالصُّلْحُ خَيْرٌ، تَغَافَلُوا عَنْ الصَّغَائِرِ، فَالْحَيَاةُ أَقْصَرُ مِنْ أَنَّ نَقْضِيهَا فِي تَتَبُّعِ الْعَثَرَاتِ، تَبَادَلُوا كَلِمَاتِ الْحُبِّ وَالثَّنَاءِ، فَالْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ، وَلَهَا فِي الْقَلْبِ أَثَرٌ لَا يُمْحَى، وَلَا تَنْسَوا «خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ».

أيها الكرام «فتَرَاحَمُوا» فِي تَرْبِيَةِ الْأَبْنَاءِ، كُونُوا قُدْوَةً حَسَنَةً لَهُمْ فِي الِاحْتِرَامِ وَالتَّقْدِيرِ الْـمُتَبَادَلِ، عَلِّمُوهُمْ لُغَةَ الْحِوَارِ الْهَادِئِ، وَكَيْفِيَّةَ الِاعْتِذَارِ عِنْدَ الْخَطَأِ، وَكَيْفُ يَكُونُون سَنَدًا لِإخْوَتِهِمْ وَأَخَوَاتِهِمْ، تَرَاحَمُوا فِي تَدْبِيرِ شُؤُون الْمَنْزِلِ، تَقَاسَمُوا المَسْؤُولِيَّاتِ بِرُوحِ الْفَرِيقِ الْوَاحِدِ، فَكُلٌّ مِنْكُمْ لَهُ دَوْرٌ لَا يَقِلُّ أَهَمِّيَّةً عَنِ الْآخَرِ فِي بِنَاءِ عُشِّ الزَّوْجِيَّة السَّعِيد.

أَيُّهَا النُّبَلَاءُ، «فَتَرَاحَمُوا» فَإِنَّ الْعُنْفَ الْأُسَرِيَّ آفَةٌ تُهَدِّدُ نَسِيجَ مُجْتَمَعِنَا، وَتُؤَثِّرُ سَلْبًا عَلَى تَرْبِيَةِ أَبْنَائِنَا، وَعَلَى اسْتِقْرَارِ أُسَرِنَا، وَعَلَى تَقَدُّمِ أُمَّتِنَا، فَكَمْ مِنْ طِفْلٍ نَشَأَ فِي بِيئَةٍ عَنِيفَةٍ فَأَصْبَحَ مُعَقَّدًا نَفْسِيًّا، أَوْ جَانِحًا مُنْحَرِفًا؟! وَكَمْ مِنْ امْرَأَةٍ عَاشَتْ عُمُرَهَا فِي خَوْفٍ وَقَلَقٍ، تَحْمِلُ فِي قَلْبِهَا جُرُوحًا لَا تَنْدَمِلُ؟! وَكَمْ مِنْ أُسْرَةٍ تَفَكَّكَتْ وَتَشَتَّتْ بِسَبَبِ هَذِهِ الظَّاهِرَةِ الْـمُشِينَةِ؟! فَدِينُنَا الْإِسْلَامِيُّ الْعَظِيمُ يَدْعُونَا إِلَى الَّتِرَاحُمِ وَالإِكْرَامِ، إِلَى الْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ، إِلَى الْقَوْلِ اللِّينِ وَالْفِعْلِ الطَّيِّبِ، قَالَ اللهُ جَلَّ جَلَالُهُ: {وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا}، فَكَيْفَ يَلِيقُ بِنَا بَعْدَ ذَلِكَ أَنَّ نَتَعَامَلَ مَعَ أَقْرَبِ النَّاسِ إِلَيْنَا بِالْقَسْوَة وَالْعُنْفِ؟

أَيُّهَا المُكْرَمُون، فَلْنَجْعَلْ مِنْ بُيُوتِنَا وَاحِاتٍ مِنْ الْمَوَدَّةِ وَالرَّحْمَةِ، وَحَدَائِقَ غَنَّاء بِالْحُبِّ وَالْإِحْسَانِ، لِنَزْرَعَ فِي القُلُوبِ بُذُورَ السَّعَادَة وَالِاطْمِئْنَانِ، ولِنَحْصُدَ ثَمَرًا طَيِّبـًا فِي الدُّنْيَا وَالْاخِرَةِ.

الخطبة الثانية

الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، والصَّلَاةُ والسلامُ على خَاتَمِ الأنْبِياءِ والمُرْسَلينَ، سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ (صَلَّىَ الله عليهِ وَسَلَّمَ)، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ، وبَعْدُ:

فإنَّ الْوَصْمَ الِاجْتِمَاعِيَّ سُمٌّ قَاتِلٌ يَفْتِكُ بِالْقُلُوبِ الضَّعِيفَةِ، وَيَدْفَعُ الْـمُتَعَافِينَ إلَى الِانْتِكَاسِ، وَيُحْبِطُ التَّائِبِينَ، أَيُّهَا الكِرَامُ، لِنَكُنْ سَنَدًا وَعَوْنًا لِإِخْوَانِنَا، لَا عِبْئًا عَلَيْهِمْ، لَنَمُدَّ إِلَيْهِمْ يَدَ الْعَوْنِ وَالْمَحَبَّةِ، لَا يَدَ الشَّمَاتَةِ وَالنَّبْذِ، ولَنَنْظُرْ إلَيْهِمْ بِعَيْنِ الرَّحْمَةِ وَالْإِنْسَانِيَّة، لَا بِعَيْنِ الْخَوْفِ وَالِاشْمِئْزَازِ، فَكُلُّنَا خَطَّاءُ، وَخَيْرُ الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ! فَيَا مَنْ تَصِمُونَ النَّاسَ بِأَلْقَابٍ رَدِيئَةٍ، (مَرِيض نَفْسِي، مُدْمِن…) تَأَمَّلُوا هَذَا النَّهْيَ الإِلَهِيَّ البَالِغَ الأَكِيدَ: {وَلَا تَنَابَزُوا بِالأَلْقَابِ}.

ويَا مَنِ ابْتُلِيتَ بِمَرَضٍ نَّفْسِيٍّ أَبْشِرْ، وَاعْلَمْ أَنَّ الْمَرَضَ ابْتِلَاءٌ وَاخْتِبَارٌ، فكَمْ مِنْ نَبِيٍّ مَسَّهُ الضُّرُّ فَصَبَرَ وَاحْتَسَبَ فَكَانَتْ لَهُ الْعَاقِبَةُ خَيْرًا، لَا تَجْعَلْ نَظْرَةَ نَابِيَةً، أَوْ كَلِمَةً جَارِحَةً تَهُزُّ ثِقَتَكَ بِنَفْسِكَ، أَنْتَ لَسْتَ وَصْمَةَ عَارٍ، بَلْ أَنْتَ إنْسَانٌ لَكَ حَقُّ الْعَيْشِ بِكَرَامَةٍ وَتَقْدِيرٍ وَاحْتِرَامٍ.

ويَا أَيُّهَا الْـمُتَعَافي مِنْ الْإِدْمَانِ، يَا مَنْ انْتَفَضَتْ مِنْ بَرَاثِنِ الظَّلَامِ، وَكَسَرْتَ قُيُودَ الْوَهْمِ، لَا تَلْتَفِتُ إلَى الْوَرَاءِ، وَلَا تَدَعْ شَبَحَ الْمَاضِي يُخَيِّمُ عَلَى حَاضرِكَ وَمُسْتَقْبَلِكَ، وَاعْلَمْ أَيُّهَا الحَبِيبُ أَنَّ التَّوْبَةَ الصَّادِقَةَ تَمْحُو مَا قَبْلَهَا، وَأَنَّ اللهَ جَلَّ جَلَالُهُ يَفْرَحُ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ، فاثْبُتْ عَلَى طَرِيقِ الِاسْتِقَامَةِ، وَاجْعَلْ مِنْ تَجْرِبَتِكَ نُورًا يَهْدِي التَّائِهِينَ!

وَيَا كُلَّ مَنْ أَفَاقَ مِنْ غَفْلَتِهِ، وَنَبَذَ جَرَائِمَهُ، أَرَاكَ مَهْمُومًا، مُكَبَّلًا بِنَظَرَاتِ الشَّفَقَةِ المَمْزُوجَةِ بِالرِّيبَةِ، أَرَاكَ تَتَوَارَى خَجَلًا، تَخْشَى أنْ تَكْشِفَ عَنْ جُرْحِكَ الَّذِي بَدَأَ يَلْتَئِمُ، لَا تَيْأَسْ، قِفْ عَلَى بَابِ الْكَرِيمِ الْأَكْرَمِ، أَصْلَحْ مَا بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ يُصْلِحِ اللهُ مَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ النَّاسِ، ثُمَّ يُوضَعُ لَك الْقَبُولُ، ويَكْفِيكَ هَذَا النِّدَاءُ الْإِلَهِيُّ الْمُدَاوِي لِحَالِكَ «يَا جِبْرِيلُ، إِنِّي أُحِبُّ فُلَانًا فَأَحِبَّهُ».

اللَّهُمَّ طَهِّرْ نُفُوسَنَا، وَاجْعَلْنَا عَوْنًا لِإِخْوَانِنَا عَلَى نَوَائِبِ الدَّهْرِ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

اقرأ أيضاً«التراحم بين الزوجين».. الأوقاف تحدد خطبة الجمعة 23 مايو

«كيف نواجه الشبهات الفكرية بالقرآن؟».. نص خطبة الجمعة اليوم 9 مايو 2025

«إنَّ مَا أتخوفُ عليكُم رجلٌ آتاهُ اللهُ القرآنَ فغيّرَ معناهُ».. موضوع خطبة الجمعة القادمة

مقالات مشابهة

  • غصّة في فنجان المستثمرين.. أسعار القهوة تهبط رغم ذروتها!
  • اليوم.. تفويج أول دفعة من الحجاج عبر مطار صنعاء وسط تحديات أمنية
  • وول ستريت» تهبط بعد تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية جديدة على الاتحاد الأوروبي و أبل
  • بصاروخ باليستي فرط صوتي .. القوات المسلحة اليمنية تعلن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللُّدِ المسمى إسرائيلياً مطار بن غوريون (تفاصيل)
  • «التراحم بين الزوجين».. تفاصيل خطبة ‏اليوم الجمعة 23 مايو 2025
  • جدول ترتيب الدوري الاسباني قبل مباريات اليوم
  • الرياض والدمام بالمقدمة.. تفاصيل التقرير الشهري عن أداء المطارات
  • قوات صنعاء تكشف تفاصيل استهداف “بن غوريون” وموقعين إسرائيلين في “تل ابيب” وحيفا
  • محافظ مطروح يهنئ الحجاج اليوم مع المغادرة للأراضي المقدسة
  • بعثة الجمعيات: 3075 حاجًا يصلون إلى المدينة المنورة ومكة المكرمة