رئيس جامعة القناة: إعلان نتيجة الفصل الدراسي الثاني آخر يوليو بحد أقصى
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
قال الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس، إنه من المقرر الانتهاء من أعمال مُراجعة ورصد نتائج امتحانات الفصل الدراسي الثاني آخر يوليو المقبل بحد أقصى.
وأكد رئيس جامعة القناة خلال اجتماع مجلس جامعة قناة السويس اليوم، الثلاثاء، سير العملية الامتحانية بدون أي شكاوى، والالتزام بالجدول الزمني لعقد الامتحانات وفقاً لما وٌرد من المجلس الأعلى للجامعات.
وقال «مندور»، إنه تمت مُراعاة إجازة عيد الأضحى المبارك، مُشيرا إلى ضرورة تواجد العمداء والوكلاء داخل اللجان الامتحانية مع المرور المستمر على لجان الامتحان للتأكد من حُسن سير العملية الامتحانية، و الانتهاء من أعمال التصحيح بمركز القياس والتقويم بجامعة قناة السويس أو الوحدات التابعة للكليات.
مندور: الامتحانات مستمرة في 18 كليةوقال الدكتور ناصر مندور، إن العملية الامتحانية مٌستمرة داخل 18 كلية، ومعهد حيث يؤدي امتحانات الفصل الدراسي الثاني 44 ألفا و213 طالبا وطالبة، بواقع 23 ألفا 435 طالبة، و20 ألف 778 طالبا.
حضر الاجتماع نواب رئيس الجامعة الدكتور محمد عبد النعيم نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، والدكتور محمد سعد زغلول نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور عادل حسن نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية لجامعة الإسماعيلية الجديدة الأهلية، وشريف فاروق أمين عام الجامعة وعمداء الكليات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة القناة جامعة قناة السويس الدكتور ناصر مندور امتحانات جامعة القناة جامعة قناة السویس رئیس الجامعة
إقرأ أيضاً:
الطشاني: إنفاق قناة “الوطنية” ملايين كل شهر.. إشاعات
نفت مديرة قناة “الوطنية” الرسمية الممولة من حكومة الدبيبة، عواطف الطشاني، وجود شبهات فساد داخل القناة.
كتبت على حسابها بموقع فيسبوك اليوم “كلّما عجز أحدهم عن مجاراة العمل، لجأ إلى سلاح العاجزين: الإشاعة، ويتكرر المشهد المملّ ذاته: ألسنة تُطلق أرقامًا من فراغ، وعقول تُصفّق للسراب. “ملايين تُصرف على القناة”؟، الحقيقة أوضح من أن تُطمس: ما خُصص لقناة ليبيا الوطنية – باستثناء المرتبات – لا يتجاوز عشرة آلاف دولار شهريًا”.
وأضافت “هذا ليس قولًا مرسلاً، بل وَفق التقرير المالي الرسمي الصادر عن مصرف ليبيا المركزي، الذي بيّن بالأرقام أن إجمالي المبالغ المحوَّلة لتسيير القناة من بداية العام وحتى نهاية مايو، شاملة كافة المصاريف التشغيلية، لم تتجاوز في مجملها ما يعادل أقل من راتب موظف واحد في قناة خاصة”.
وتابعت “نحن نعمل بإمكانيات لا تغطي كلفة إنتاج برنامج أسبوعي في أي فضائية تجارية، ومع ذلك نحمل صوت الدولة، ونعمل بلا انقطاع، وندفع ضريبة الاستقامة في وجه الفوضى، فليتفضل من يملك أدلة على “الملايين” أن يضعها على الطاولة، بدلًا من التفرغ للهمس والتهييج في الظل”.
وأردفت عواطف “نحن لا نختبئ. نُدير مؤسسة رسمية، نتحمل مسؤولياتنا في العلن، ونخضع لرقابة الدولة لا مزاج الفوضى. أما عن “الملايين”، فربما ضلّت طريقها إليكم، أنتم من اعتدتم أن تكون القنوات مغنماً لا منبرًا، ومن اعتقد أن صمتنا رضا، فليُعد حساباته؛ فنحن لا نهاب الكذب، بل نحتقره”.
واختتمت “كفى عبثًا. كفى متاجرةً بإعلام الدولة. كفى محاولة رخيصة لشيطنة كل ما لا يُشترى. قناة ليبيا الوطنية ليست بوابة للارتزاق، بل لسان وطن، يعمل بأقل القليل وبالممكن” وفق تعبيرها.