الجامعة الملكية لكرة القدم تنجح في إقناع نجم مونبلييه بالانضمام لأسود الأطلس
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
أخبارنا المغربية- محمد الميموني
بعدما حمل في وقت سابق قميص المنتخب الفرنسي للشباب في عدة مناسبات كان آخرها شهر مارس الماضي، أعلن خليل فياض، النجم الصاعد لنادي مونبلييه، اختيار تمثيل المنتخب المغربي لكرة القدم، وتغيير جنسيته الرياضية.
القرار جاء عبر تدوينة نشرها اللاعب ذو 19 سنة، على صفحته الرسمية بموقع انستغرام، حيث كتب قائلا: "بعد أشهر من التفكير، يشرفني أن أعلن عن انضمامي إلى المنتخب المغربي.
وخاض خليل فياض، الذي يلعب كوسط ميدان، 23 مباراة رفقة فريقه هذا الموسم بالبطولة الفرنسية، سجل خلالها 3 أهداف.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية البريطاني يزور ملعب الرباط و لقجع يهديه قميص المنتخب (صور)
زنقة 20 | الرباط
قام وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي ، بزيارة إلى ملعب الرباط الجديد ، و ذلك خلال الزيارة التي يقوم بها إلى المملكة المغربية.
و نشرت السفارة البريطانية ، صورا لديفيد لامي وهو داخل مستودع ملابس ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط.
و يظهر لامي في إحدى الصور وهو يتسلم قميصا للمنتخب المغربي باسمه سلمه له رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم فوزي لقجع.
و أمس الإثنين، وقع فوزي لقجع، الوزير المكلف بالميزانية ورئيس لجنة كأس العالم، إلى جانب ديفيد لامي، وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية والكومنولث والتنمية، مذكرة تفاهم بين المملكة المغربية والمملكة المتحدة لدعم تنظيم كأس العالم 2030.
و أُقيم حفل التوقيع في مركب محمد السادس لكرة القدم بسلا، بحضور كبار المسؤولين من كلا الطرفين.
وتُمثل هذه الاتفاقية خطوة جديدة في التعاون الثنائي الديناميكي في مجالات الرياضة والبنية التحتية والتنمية الاقتصادية، انسجامًا مع رؤية جلالة الملك محمد السادس، الذي جعل الرياضة رافعةً للتأثير والانفتاح والتنمية المستدامة.
من خلال هذه المذكرة، أعربت المملكة المتحدة عن استعدادها لتسخير خبراتها التقنية، ومنظومة أعمالها، وقدراتها الداعمة للمساهمة في نجاح هذا المشروع الضخم بالمملكة المغربية.
وقد اتفق الطرفان على التعاون الوثيق في مجموعة من المشاريع، لا سيما فيما يتعلق بالملاعب، والبنية التحتية للنقل، والخدمات المتعلقة بإدارة الفعاليات الدولية.
ويعكس هذا الالتزام المتبادل طموحًا مشتركًا، لجعل مناسبة كبرى مثل كأس العالم 2030 نجاحًا رياضيًا ولوجستيًا وإنسانيًا، يوفر فرصًا اقتصادية وشراكات مستدامة، مع احترام القيم العالمية للتضامن والتميز والشمول.