"ربنا يسامحنا ويصبرهم".. مروان موسى يعبر عن عجزه تجاه الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
يواصل مطرب الراب مروان موسى، دعم القضية الفلسطينية ومساندة أهالي قطاع غزة، على مدار أكثر من سبعة أشهر، لما يعانوه من هجمات قوات الاحتلال الإسرائيلي، وتعرضهم لإبادة جماعية واستشهاد الآلاف من أرواح الآبرياء.
أعرب الفنان مروان موسى عن حالة الاستياء والعجز الذي يشعر بها تجاه اشقائنا في فلسطين، خاصةً بعد حادث رفح الفلسطينية والذي قام به جيش الاحتلال الصهيوني بأبشع جرائم القتل، حيث قاموا بقصف مخيمات النازحين في رفح ما أدلى إلى حرقهم وتحويل جثثهم إلى رماد.
وكتب مروان موسى معلقًا على تلك الاحداث على حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام” عبر خاصية “ستوري”: “في الظروف اللي احنا فيها الانسان حاسس بكم عجز كبير تجاه اخواتنا في فلسطين واللي بيحصل اليومين دول، وفي نفس اللحظة الوضع يوميًا بيزيد ومفيش حاجة في أيدينا.. ربنا يسامحنا ويصبرهم ويثبتهم”.
بالكوفية الفلسطينية.. مروان موسى يدعم فلسطين في حفله “عودة بطل العالم”
وفي وقت لاحق، استمرارًا لدعم دولة فلسطين الشقيقة وأهالي غزة حرص مطرب الراب مروان موسى، بإظهار دعمه لهم خلال حفله عودة بطل العالم، الذي أٌقيم بالشيخ زايد، بحضور جماهيري كبير.
فقد ظهر الفنان مروان موسى، خلال حفله “عودة بطل العالم” وهو يرتدي الكوفية الفلسطينية، وفور صعوده على المسرح تفاعل معه الجمهور بشكل كبير، وقدم خلاله أشهر أغانيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الاحتلال الاسرائيلي قوات الاحتلال الإسرائيلي القضية الفلسطينية الاحتلال الصهيوني دعم القضية الفلسطينية جيش الاحتلال الصهيوني أهالي قطاع غزة مروان موسى
إقرأ أيضاً:
«حزب صوت الشعب» يُحذر: واشنطن تخطط لتحويل ليبيا إلى سجن للمبعدين!
أصدر حزب “صوت الشعب” بياناً شديد اللهجة، أعرب فيه عن رفضه القاطع للتصريحات الأخيرة الصادرة عن وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، والتي كشف فيها عن مخطط سابق لإدارته يقضي بترحيل مهاجرين “خطرين” إلى ليبيا، لولا تدخل قضائي حال دون تنفيذ هذه الخطة.
ووصف الحزب في البيان الذي تلقت شبكة “عين ليبيا” نسخة منه، التصريحات بأنها “صادمة ومخزية”، معتبراً إياها دليلاً على “صفقة قذرة” كانت ستتم على حساب السيادة الليبية وحقوق الإنسان.
كما أشار البيان إلى ما وصفه بـ”الدور المشبوه” للمبعوث الأمريكي في ليبيا وسفارة بلاده في طرابلس، متهماً إياهما بالتورط في هذه السياسات، واعتبر ذلك تدخلاً سافراً في الشأن الليبي الداخلي.
وأكد الحزب في بيانه أن هذه السياسات تمثل انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان وخرقاً للسيادة الوطنية، مطالباً الحكومة الليبية باتخاذ إجراءات دبلوماسية عاجلة، من بينها استدعاء السفير الأمريكي في طرابلس وتقديم احتجاج رسمي إلى واشنطن.
وذهب البيان أبعد من ذلك، حيث دعا إلى اتخاذ موقف صارم تجاه السفارة الأمريكية والمبعوثين الأمريكيين، مشيراً إلى أن وجودهم أصبح “غير مرغوب فيه”، وداعياً إلى توجيه إنذار شديد اللهجة كرد فعل أولي على ما وصفه بـ”السياسات العدائية”.
واختتم الحزب بيانه بالتأكيد على أن ليبيا “ليست مكباً للنفايات البشرية”، مطالباً الإدارة الأمريكية بإعادة النظر في سياساتها تجاه ليبيا والمنطقة، والالتزام باحترام السيادة الوطنية الليبية.